قطبية قلبين ..

[ود الزوحي]

مجرد افتراضات .. فدربي أضحى محض افتراض ..

هنالك ثمة أقطاب .. ما بين السالب والإيجاب ..
نعم هذا مجرد محض افتراض ..
فقلبي يعلم جيدا ما تعني أنت إليه ..
حين مجيئك أسعد .. ويسعد قلبي بحديثك ..
ثم ريثما ترحل .. فأعود من حيث بدأت ..
أود أن يعود الوقت لأتدارك كلماتي ..
ثم أقول .. هل حان الوقت لأن أبدأ ..
أم ليس ذلك سوى محض افتراض ..

فما بين قلبي وقلبك .. ثمة أقطاب .. ما بين السالب والإيجاب ..

[ود الزوحي]

تتجدد اللقيا .. وكلي أمل في الابتداء ..
إلا ان هنالك افتراضات ..
فإما صابت وإلا كانت محض افتراض ..
شوقي إليك برغم .. جهلي من تكون ..
يلهم صوتي بالسكوت ..
فلا أقدر على الحراك ..
وكلي أمل في اللقاء ..
عذرا ..

فهنالك ثمة أقطاب .. مابين السالب والإيجاب ..

[مها]

الشوق احساس ياتى غصبا عنا
وان حاولنا تجاهلة يفضحنا الحنين
واللهفة عند اللقيا
انا اشتاق اليك دوما برغم جهلى من تكون
تعلمت ... ذلك من حديثك
ولكن احس دوما بانى ,,,,, اقوى منك
لانى اترك لاحاسيس العنان
واسبح فى دنيا جميلة بين المد والجزر
وانت معى بالرغم من............
وجود الاقطاب........... ما بين السالب والايجاب

[ود الزوحي]

أود الاقتراب .. ولكن أخشى أن أصاب بخيبة الأمال
فقلبي قد ذاق طعم الانكسار .. ولا أود هزم الكبرياء
علمي اليقين .. بروح حديثك الطيب ..
يتجاذبني .. رغم جهلى مع من أكون ..
أستمع إليك جيدا ..وأجد نفسي بين كلماتك ..
ولكن ثمة ما يبعدني للوراء ..

فهنالك ثمة أقطاب .. ما بين السالب والإيجاب ..

[ود الزوحي]

قلبي لا يسلك دربا ..
ويراودني إحساس بالغربة .. وكل ملامح وجهي باتت مهترأة
قلب خال لا يملك سلعا .. يقتات بها في حين الذروة ..
أكنت كذلك طيلة عمري ..
ليتك تعلم ما أنت عليه .. فدربك لم يبقى مجرد درب ..
امتلأت أقطابك شحنات ..
وها قد باتت ترفض سلبا أو إيجابا ..
حتى ما إن سنحت فرصة ..
أخترت القطب الأقرب .. لتخلص نفسك أو ترحل ..
هل سأكون مأتم .. قطبك .. أم سيحين الوقت لأن أبدا ..

فما بين قلبي وقلبك مجرد أقطاب .. ما بين السالب والإيجاب ..

[ريانه إمام]

دعوت الله دعوه عاشقه أن لا تفرقنا الحياه ولا البشر ..
ورغم ذلك .. إفترقنا
ولست نادمه .. وأعيش كما لو انني ولدت قبل سويعات
..
لكنك بقلبي تحيا .. رغم السالب وذاك الإيجاب

[bet-handasa]

[grade="00008b 32cd32 ff1493 4b0082"]ما بين قلبينا ليس مجرد تجاذب بين قطبين
ما بيننا اعظم من ان يكون له تاثير المغناطيس
ما بيننا اقوى من مجرد قوه غير مرئيه
ما بيننا اكبر من اقطاب الارض
رغم ان الحنين يجذبني اليك دوما
وانني مازلت اشعر بوجودك حولي
مجال اسبح فيه
احاول ان اصل الى اللامركزيه في داخلك
وامتزج باحدى قطبي ..........................
اجتماع الاقطاب المتشابه مستحيل
ولكن ما يكمل بعضنا نحن مجرد اقطاب موجبه وسالبه [/grade]

[ود الزوحي]

مازلت امتهن الافتراض ..
فحياتي أصبحت ما بين قطبية قلبي وقطبية قلبك ..
أما عن قلبي فقد بات رهنا للاشارات ..
كل مساء يمضي .. أجدني قد قررت الابتداء ..
ثم يداهمني شحيح إشاراتك .. فابتعد قليلا ..
فأعود خطوة للوراء ..
انتظر أمرا للعبور .. فلا أجد لك اثرا ما بين السطور ..

فما يبعدني عنك .. ثمة أقطاب .. مابين السالب والإيجاب ..

[ليه كل العذاب]

عفوا هذا قدري

عفوا لقد ذبحتني

وبالحب البرئ خذلتني

ما اطول الطريق وانت بجانبي

ذبحتني عندما كنت مشتاق اليك

زرعت الحقد في قلبي من لمسة يديك

ذبحت البراءة في عيني من نظرة عينيك

خذلت احساسي بالحب اليك

خذلت قلبي ودمعي الذي هدرت عليك

عفوا من ان اعاتبك

فانا لا اريد شيئا منك

لا اريد سوى رؤية دمع عينيك

[نهر المحبه]

رغم البعد الذي بيننا ...... ورغم المسافات
اجدك قد امتهنت عالم الافتراض ......
في كل مساء يمر بيننا....ومع كل ضوء قمر
يكون الشوق رفيق دربي .......
دربي الذي قد ابتدأ الان ولكنه لا يعرف الاتجاهات....
فما زال يبحث عن طريق حتى يعبر من خلاله.....
فما زال يدور بين الاقطاب ..... لايعرف من اين يبدا
هل من السالب ام من الايجاب
لان مابين قلبينا ثمة اقطاب
تتمحور حول السالب والايجاب

[بحلم]

حبيبي حاولت نسيانك فنسيت نفسي
حاولت الابتعاد عنك فأضعت طريقي
كيف أنساك وصدى صوتك يتردد في أذني
كيف ابتعد عنك وطيفك يلاحقني بل ويطوقني
كلما حاولت الابتعاد عنك زاد ولعي بك
فاذا زاد ولهي عليك أراك في عيني
وتسكن فؤادي وملكت قلبي
بعد كل ذلك
اجد لقائنا بين السالب والايجاب

[صوفيا لورين]

كل المفردات العلميه لا تحمل تفسيرا
حتى افتراض اختلاف القطبين
فنحن ربما نكون قطبين مختلفين
ولكننانبقى نحمل نفس الروح
احبك لانك تملك روحي
فانا لست معجبة بك
انما انا احبك
بالرغم من سلبية هذا القطب
او ايجابية ذاك
يبقى الحب الكبير الذي بيننا
قويا ,,, وجميلا ,,, ورائعا
كروعة قلبك
بالرغم من ايجابية هذا القطب او سلبيته ,,,

[ود الزوحي]

بقدر فرحي .. بعودة الروح إليك قلبي ..
إلا أن هناك ثمة شيء .. أجدها في داخلي ..
تلك الروح التي ما لبثت حتى أصيبت بالخسارة وفقدان الأمل ..
كم سعدت بلقيا أناس أعادو إلى البسمة ..
ثم ما لبثت أن ترسبت شيئا فشيئا ..
ولكن برغم ألمي من سرعة تلاشي تلك الفرحة ..
إلا أنني سعيد .. لتحرري من غبائك قلبي ..
وسوف أكون سعيدا بك وبؤلئك الأشخاص ...

فما بين قلبي وقلبهم ثمة أقطاب .. مابين السالب و الإيجاب ..

[نهر المحبه]

مازالت الحيره ترافق دربي
اجدني كطفل صغير ....لايعرف اتجاهه
بدا خطواته الان .... وما زال يبحث عن دعامة يتكىء عليها
ولكنه لا يدري اين سيجدها ....ومع من وكيف
فقط انا االأن اسيرة اسئلته .......لذا سابحث له عن افتراضات
لاني ابحث عن اجوبة لا وجود لها
لاني الان فقط اجدني بين اقطاب
مابين السالب والايجاب

[ود الزوحي]

كنت أظن ان الصمت يكفي .. ابتغاء مرضاة نفسي ..
اعتدت الصمت حينا ..
وكأن قلبي يهوى الاصتغاء ..
ولكن ثمة اشياء أجبرتني على الحراك ..
أخترت المضي قدوما .. حول ترهات المسافة والطريق ..
فوجدت نفسي بين أقطاب من سراب ..
في الغالب اضحت افتراض ..

فما بين قلبي وقلبك ثمة أقطاب .. ما بين السالب والإيجاب ..

[نهر المحبه]

مازال الدرب طويل.....تملئه الافتراضات
ولكن السكون الذي يلازمه.... يتسبب له احيانا ببعض الاعتراضات
لذا سيظل عبر هذا الدرب يبحث عن حلول لهذه الافتراضات
وسيسكب القطرات ..... وسيخترع الصدف التي لربما تساعده في طريق الحراك
ليزيل الغمة التي تظلل فوق القلوب ..... وتتسبب في ظلام الدروب
فما بين قلبي وقلبك ثمة اقطاب..... مابين السالب والايجاب

[ود الزوحي]

أرى القلب قد امتهن البقاء قيد قطب واحد ..
أخشى أنك تعلمين ذلك .. ولا تودين الحراك ..
أيريد ربي لي هذا فعلا ..
أم أنني أصبحت عاجزا عن الوصول ..
أعلم أن هنالك شيئا ما .. يغير حالي درجات
أصبحت قنديلا شارف نوره على الانطفاء ..
كل ما حولي أصبح عديم جدوى .. في تغير ما أنا به الآن ..
أو تعلمين .. كنت أخشى أن ..

إلا أن مابين قلبي وقلبك .. ثمة أقطاب .. ما بين السالب والإيجاب ..

[تنبش]

هناك طريق ومسافات وافتراضات
وهنا قلبي وقلبك والمتاهات
وفي داخل كلا منا كلمات
وكلماتنا تبحث في الاقطاب
اذا كانت موجبها و سالبه الاتجاهات
ونحن نبحث عن الكلمات
لكي نحدد موجبه اوسالبه كانت الاتجاهات
وما زلنا نبحث في قطبيه الاتجاهات

[نهر المحبه]

السكون الذي ينتابني الان.... والشعور الغريب الذي يراودني
جعلني اكون في ذلك القطب.....
حفاظا على القلبين من الوقوع في الالام قد اعتادها....
ما ازال على قارعة القطب..... ساكنه فقط
ينتابني شعور الهيبه من المضي الى الامام
لاني فقط لم اعرف موقعي من موقعك
فما زلنا اسراء لهذه القلوب
ندور تارة من السالب وتارة من الايجاب

[نهر المحبه]

مازلت اسير في ذلك الدرب وظننت اني قد شارفت من الوصول
ولكني لم اجدك ولم اجد لقلبي مايمنيه
ظروفي فرضت علي الابتعاد قصرا....
في ساعة حوجتي اليك لم اجدك وكذللك انت لم تجدني
عندها فقط ايقنت اننا فعلا مابين اقطاب
واننا مازلنا نمتهن الافتراضات
تارة نفترض القطب الموجب وترة نفترض القطب السالب
ولكن لانعلم ايهما سيوصلنا
فمابين قلبي وقلبك ثمة اقطاب مابين السالب والايجاب