إنها الثانيه عشر ليلا ..

[ريانه إمام]

إنها الثانيه عشر ليلا ..
لا أدري كيف ابعثر اشواقي ..؟؟

من أنت ..؟؟
حتى تغير مشاعري,,,
وتعلن الجنون في حياتي,,,
من انت لتحادثني بكل هذا الكبرياء,,,
بعد ان تسللت خفية الى افكاري,,,
وجلست في بقاعي,,
وجعلتني ابحث عنك دون ان ادري,,,
عن اسمك المدموغ في عيني,,
عن شوقي الذي يسكن في قلبي,,,

/
؟
/
وها انا قد عدت اليك,,,
لم اخلع نعليّ,,
ولم ارتدي قفطان بلادي بعد,,
سارعت اليك,,
بحثت عنك على شرفاتي,,,
وتحت نافذتي,,,
بحثت في خطوط كفي,,,
وفي تجعدات عيني,,
بحثت عنك,,
عن طيفك الغارق في احلامي,,,
السابح في تقاسيم اوهامي,,
الراحل في ربوع اشواق,,,
عنك انــــــــــــــــــــــــت وحدك....
\
؟
\
اشتقت اليك,,
اليك انت وحدك,,,
وتعلقت بك,,
ووجدتك اسما آخر ,,
وشكلا يموج بكل الكبرياء,,,
فلما اعترضت طريقي,,؟؟؟
لماذا انسبت في اول شرياني,,,
ووقفت في امتداد عيني,,,
واينعت في جذوري,,,

\؟\
\؟\
\؟\
عد اليّ,,,
باسمك القديم,,,
ودعني بقطرات المطر اغتسل,,,
بصحراء احزانك,,,
تأكلني رمال حبك,,,
وتبتلعني بلاملل,,,
اليك اشتقت,,
فتقبل شوقي,,,
\
؟
\اتيت اليك,,
ابحث عنك انت وحدك,,
انظر في عينيك التي اجهل دروبها,,
واطبع فوقها قبلاتي واشواقي,,
واتخذ معك القرار,,
واصنع من احزاننا ميثاق لايفرق بينناطوال السنوات,,
اغمض عيني واهمس باسمك الذي اجهله,,
ويرادف شفتي,,
وينطلق ضاحكا من بين شموخ قلمي,,
\
؟
\
ابحث عنك بعد ان اختلفت اسماءنا,,
فمن انت,,,
ايها الساكن في فكري,
المنساب في اعماقي,,
فاينك,,
كم اشتاقك,,
كم اتلهف اليك,,
اليك وحدك اكتب,,,
حتى تلتقي اناملك ببوحي,,
وتعانق اوهامي,,
وتضيع في مشارف عينيك التي اجهل لونها,,
فاهمس باسمك التائه,,
واعاتبك,,
لما اختلفت,,
بعد ان اهرقت قلبي بقلبك,,
وادمغت مشاعري المتغطرسة بمشاعرك,,
لما انسبت في داخلي,,
وتوجت احلامي الصغيرة باحلامك التي تمتد طولا وكبرياء,,
ها انذا اليك وحدك اعود,,
فاسمح لي,,,
ان امسح باناملي احزانك,,,
واضع على قلبك ملكيتي,,,
اشتاقك يا انــــــــــــــــت ولا اخجل,,,
ليتك تقرأ كلماتي وتفهمني,,
دون ان اترك نقاطي تبصر المستحيل,,
دون ان اخط بقلمي تكملة الحروف,,
\
\
\دعني اغمض عينيك,,
واحلق فوق احزانك واحزاني,,
واعيد ترتيب الاحزان بينا,,
لن اقول احببتك ياهذا,,,
بل ساقول
خذ يدي اليك فقد طال شوقي اليك,,
اليك وحدك انت فقط,,,

من يعيش معي رتابه الثانيه عشر ليلا ..؟؟

[فارماس]

سؤال اطرحة عليك بكل الجد ... (من أنت ياقمر ....)؟؟

أأنت الأمل ..؟ ... أأنت الشروق أم انت الغروب ؟؟!

فلطالما ذبلت بأرضي شتي الزهور ...

ولطالما خيم علي حياتي الفتور ...

ولطالما سكبت تحت مسار النجوم دموع إشتياق لحب صاف من القلب صبور ....

كل هذا يتبدل بنظرة من عينيك الرائعتين وببسمة منك تسكب بمسامعي لحن الحبور ...

ومع كل منام أترقب طيفك بطرف شريد ....! لم يعد يهمني ليلي المرير بعد ما اصبحتي لي

السمير !!!

لم أعد أهتم بأن أطفيء وهج الهيب ولا كيف أخمد عصف الرياح ..!

لأن لم يعد اللهيب بحياتي ولا الرياح ...! فالجو لم يعد صافياً .. والقلب لم يعد هادئاً...

والمشاعر مضطربة ... وحبي لك ثابت لا أخشي معة قولأً ولا افتضاحاً ....!!

من أنت .... ومن أين لك السهم .... سهم العذاب الذي أصابني .. ما أبرعة وما أبرعك .....

من أنت ...... حتي أصبحت بسر الجمال أسير الجمال ...!!!

قبلك لم تكن لي أهتمامات .... أرنو إلي كل شيء بنظرات من لا يري شيئاً ...!!

فقط أبصرتك أنت وحدك !!! ومعك خفق قلبي وعزف وتر الآمال بطيب الوفاء ...

معك عشقت الجمال ... وأنت الجمال ...!!! يا أمل ...!!!

ساهرت الخيال ... وأنت الخيال ...!! سقيت النفس بكأس الحنان ومن الحنان !!!

وانزرع في حياتي الحب وفي روحي الهوي وف نفسي التحنان وفي دمي الشوق !!!!

من أنت حتي تأسري قلبي الذي ما اعتاد حباً ولا غزلاً ....؟؟!

من أنت حتي تتفتح لك أزهاري .. وتتدفق أنهاري ... وتبتسم أقماري ؟؟1

مهما قلت ... فأنا لن اسميك بعد اليوم بأسم (أملي الشارد ) .

تسلم يدك علي روعة الكلمات وجمال المعاني

ودمت بألف خير

تحياااااااااااتي

[ريانه إمام]

أخي فارماس ..
سلمت يداك علي ما خططته من اروع الكلمات ..
حقيقه اثقلت كاهلي بهذا المرور الرائع قدر روعتك ..
لا تحرمني من ردودك..

[ريانه إمام]

وأبحث عنك كثيرا.. كثيرا

يدور الزمان وقلبي لديك

يضيع الأمان فأبحث عنك

ويشتاق قلبي كثيرا إليك

إذا جاء صيف سألت النسيم

ترى من عبيرك هذا العبير؟

وإن طال ليل تساءل قلبي:

بربك أين ملاكي الصغير؟

وإن جاءني الحزن ضيفا ثقيلا

يعاتبني الدمع هل من رفيق؟

فأبحث عنك على كل ضوء

وعمر الحيارى ظلام سحيق

لأنك مني وأني إليك

كما يعرف الزهر طعم الرحيق

وأبحث عنك كثيرا.. كثيرا

فأنت الضياع وأنت الطريق!!


صباحك خيرا اينما كنت ..

[ودالدسـوقي]

إنها الثانيه عشر ليلا ..
لا أدري كيف ابعثر اشواقي ..؟؟


\دعني اغمض عينيك,,
واحلق فوق احزانك واحزاني,,
واعيد ترتيب الاحزان بينا,,
لن اقول احببتك ياهذا,,,
بل ساقول
خذ يدي اليك فقد طال شوقي اليك,,
اليك وحدك انت فقط,,,

من يعيش معي رتابه الثانيه عشر ليلا ..؟؟

إنها الثانيه عشر ليلا ..
لا أدري كيف ابعثر اشواقي ..؟؟

وترتعش فرائص أوراقي بين يدي فأي ذكرى أحملها وتطويني بين جنبيها
وكأن العالم بات خراباً إلا من شتات حزن عميق
تفرق على وجنتي الحياة


كأنك تقرأين مابداخلي
قرأتها كثيراً
وكان بعمقها جمال ينطق
و
هكذا تُقضى ليالي العاشقين

وماأكثرآهات الشعراء في الليل البهيم
وقلة أنين الباكين في جوفه سجدا يتجافون عن المضاجع خاشعين
ولله في خلقه شوؤن !!

وبين هذه وتلك
تجدك لا تدري أتهدهدي طفل الحرف
أم تدعوه لمزيد عن لغة لا يتقنها إلا من يحلق نحو السماء
و
منذ أتيت وأنا لايخرجني الا التصدع
عندما ألمح الئتام أعد
تريليون ألق


ود وياسمـين

ودالدسـوقي

طابع وريدي



.

[الفرح المهاجر]

ربما عجزت روحي ان تلقاكي
وعجزت عيني ان تراكي ولكن لم يعجز قلبي ان ينساكي.
اذا العين لم تراكي فالقلب لن ينساكي .
احبك موت.... لا تسأليني ما الدليل
ارايت رصاصه تسأل القتيل .
ربما يبيع الانسان شيئا قد شراه
لكن لا يبيع قلباً قد هواه .
لا تسأليني عن الندى فلن يكون ارق من صوتك
ولا تسأليني عن وطني فقد اقمته بين يديك
ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما احببتك.
كنت انوي ان احفر اسمك على قلبي
ولكنني خشيت ان تزعجك دقات قلبي.
أن يأست يوما من حبك وفكرت في الانتحار
فلن اشنق نفسي او اطلق على نفسي النار ولن القي نفسي من ناطحة
سحاب لاني اعرف وباختصار ان عينيكي اسرع وسيله للانتحار.
لا ثقه لدي الا عينيكي فعيناكي ارض لا تخون
فدعيني انظر اليهما دعيني اعرف من اكون.
لماذا لماذا طريقنا طويل مليء بالاشواك
لماذا بين يدي ويديك سرب من الاسلاك
لماذا حين اكون انا هنا تكوني انتي هناك.
لو كان لي قلبان لعشت بواحد وابقيت قلبا في
هواك يتعذب.
انا احبك حاولي ان تساعديني
فإن من بدأ المآسي ينهيها
وإن من فتح الابواب يغلقها
وإن من اشعل النيران يطفيها

اشعلتى بقلبى نارآ تلج الماء
لايطفيها
احبك احبك احبكفرح[/size]

[ريانه إمام]

إذا أنت تدري إلي أي قدر أخاف الثانيه عشر ليلا ..؟؟

وإلي أي مدي اتوهم الآتي ؟؟

مخيفه تلك الثانيه عشر .. بها حقيقه لا اطيقها

حقيقه بشعه جدا .. حقيقه الموت البطئ علي انغام دقات الثانيه عشر ..

مشكور أخي(ود الدسوقي)علي مرورك ..

[ريانه إمام]

الرائع دوما .. وابدا ..الفرح المهاجر ..
عجزت عن الكتابه امامك ..
فمن هم مثلك .. لايستحقون منا الا الاحترام والتقدير فقط ..
اتحفني دوما بما تجيش به نفسك ..
وسعدت كثيرا لرؤيتك هنا ..
أختك .. ريانه

[ريانه إمام]

يا ليل لا تعتب علي

فلقد نزفت رحيق عمري في يديك

وشعرت بالألم العميق يهزني في راحتيك

وشعرت أني طالما ألقيت أحزاني عليك

الآن أرحل عنك في أمل.. جديد

كم عاشت الآمال ترقص في خيالي.. من بعيد

و قضيت عمري كالصغير

يشتاق عيدا.. أي عيد

حتى رأيت القلب ينبض من جديد

لو كنت تعلم أنها مثل النهار

يوما ستلقاها معي..

سترى بأني لم أخنك و إنما

قلبي يحن.. إلى النهار

ضد الثانيه عشر ليلا ..

[عاشقة توتيل]

[align=center]إنها الثانية عشر،،،فقداً،،
لاادرى كيف سألملم بعضي،،،،

أسهبت بالعند ياانت،،،
أيحلو لك ... التمادي،،

أما كفاك ... التعب ... نال مني ،،
يرصدني ... أينما أكون
يسرق... النعاس من عيني ... بالهزيع الأخير
لغربلة.. دموع مخضبة ... بجفوني

أما كفاك.. مشجب العمر...مليء بالفواجع؟
وأرجوحة التعب... محملة بالأرق
وأنت
مازلت ... على حين غرة ... تثقل كاهلي بعشق يضعف روحي،،،

كنت مستبد باستحواذك على تفكيري ... والشهقة المكتومة بصدري

لم تكترث،،،
بأني كنتُ ... أنتعل التعب ... ليمضي العمر معك،،،
بوجعٍ ... بلا أنين
وتعبٍ... بلا تأفف

ماذا افعل بقلبي... المكتظ بالأضداد
يحطم القيد... ويطارد الدقائق لأتيك،،،
طوعاً أو كرهاً،،
لأحمل عبء... الانكسار... على شفاهك وحافة يقينك،،،
لأتدارك أمراً
لم يحيرني غيابك ... لفرط ... الشك
القهر يسرق التفاصيل... من قلبي المختطف
يحرضني... لرد التعب إليك... علني أسترد بعضي

أود أن أرتاح
ما عدت أحتمل... تداعيات تنهيدة قلب
مزق التعب سِتر التحمل
وضج... السكون
باغتني،،
حين يمّم القلب نحوك... أتسع مداد البُعـد

ما ظننت
عُُباب الجفاء... يجفف المشاعر... بطوق الصمت
ليتني تركت قطرة حبر ... لنضوب حروفي
من كان يعلم
بأنك ... سبب جفاف كلماتي

سيدي،،،
هيأت ... نفسي... لأروقة الحزن
لكن الدرب مضني
عندما
رويت الظمأ... من سراب... يكمن في كفيك
لأرتوي... عطش،،،
زاد عطشي فيك،،،يارجلاً لم أعرف الارتواء معك يوماً،،،
،،
،،
وسيبقى القلب لك وحدك،،،وقدري معقود بيمينك،،،
،،
،،
ريانه،،،لله درك،،،
حملتينا هذيان الثانية عشر ليلاً،،،
فكان نحيباً مراً،،،فأحتمليه منا،،،
وأعذري أرواحنا العاشقه،،،
،،،
محبتي يارائعه[/align][/u][/size]

[ريانه إمام]

أختي ..
والغاليه جدا جدا ..
اتوقف مرارا عند كلماتك .. حروفك ..آهاتك ..
شوقك .. حزنك .. ألمك .. اتوقف لاري نفسي بينها ..
لأري جرح ينزف بداخلي ..
لكن ..

لا أجدني .. ولا أجده .. ولا اجدهم ..
أري طيفهم فقط ..

غاليتي .. كلانا في الهم شركاء ..
وكلانا في الثانيه عشر شركاء ..

سعدت كثيرا بتواجدك حولي (ما قبل الثانيه عشر)
اسعفتيني حقا بكلماتك الرائعه
سلمتي لي ابدا .

[ريانه إمام]

إنها الثانيه عشر ليلا ،،

كيف سأبعثر اشواقي الليله ؟؟



لو كنت أعلم أنني ،،

سأذوب شوقا في الألم ،،

لو كنت أعلم أنني ،،

سأصير شيئا من عدم ،،

لبقيت وحدي ..

أنشد الأشعار في دنيا.. بعيدة ،،

و جعلت بيتك واحة ،،

أرتاح فيها.. كل عام ،،

و أتيت بيتك زائرا ،،

كالناس يكفيني السلام.. ،،

* * *

ما كنت أدرك أنني ،،

سأصير روحا حائرة ،،

في القلب أحزان..

و في جسمي جراح غائرة ،،

و ترحل عني .. عند الثانيه عشر .

لا شيء بعدك يملأ القلب الحزين ،،

لا حب بعدك. لا اشتياقا لا حنين..

فلقد غدوت الآن رهينه للحنين ،،

تنساب لحظاتي و تنزف كالدماء

و تضيع شيئا.. بعد شيء كالضياء..

و هناك في قلبي بقايا من شقاء ،،

و ترحل عني ،،

و أنت كل الناس عندي و الرجاء..

لتكن بيننا ذات يوم ثانيه عشر نعيشها نحن .

لتكن بيننا ذات يوم ثواني نسرقها من عمرنا ..

نتسامر فيها حتي الشروق .. يتكئ كل منا علي الآخر ..

واذا ما تعبنا .. ملجأنا بعضنا ..

لتكن بيننا ساعه مشتركه تسرقها انت قبل رحيلك عني ..

وأشتاقك كثيرا لو تدري ..

[ودالدسـوقي]

إنها الثانيه عشر ليلا ،،

كيف سأبعثر اشواقي الليله ؟؟

...
وبَعض المساءات فارغة ..
لا شيء يملؤها سوى رفات الذكريات
...
...

وهيّ أمورٌ تعضّ عليها الذاكِرة..
[بعزمِ النواجِذ!!]
فتأبى لها تفلّتاً
...
...

ويحملني الألم وهنا ً على وهن
يخنقني و أنا أبتلع غصّة وحدةً وغُربة

... و ماذا بعد ؟؟!
v

v

الثانيه عشر ،،
...
...
الليل ساكن , معتم
فهو لا يُدين الأرواح التي يستحضرها من أجلنا
لا يُدين الأحزان التي تعربد في أرواحنا...
...
v


v


v


v


v




.

[عيسى جديد]

كنا هنا عندما دقت الساعة الثانية عشر ليلا

وتوقفنا كثيرا وسمعنا همس بطعم اخر

[فارس الحسناء]

ريـــــانة امامانحني اليــــك تبجيلا واحتراما لاحساس قلمك المرهف
اهديكي ورودا مسروقة مغلفة بعبق الريان مقطرة ببعض من قطرات ماء النار الذي احرق قلبي بسبب لهيب احساسك العالي
دعيني انستي اهنئكي على قلبك وقلمك الرائعسن
وأهنئ عيني على ماقرأت وقلبي على ماأحسه
لكي جزيل الشكر

[من خلق الظلام يراني _mlk_]

انها الثانية عشر ليلاً ...... وأنا... كنت هنا
ربما لي عودة في منتصف ليلة اخرى

[ريانه إمام]

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]إنها الثانيه عشر ليلا ،،

،، جاءتني الثانيه عشر ليلا ،،

جاءتني وطيفهم يراودني ،،

جاءتني ويا ليتها لم تأتيني ،،[/grade]

[معتز]

اقول ليكي و لا اخلي صمت الشوق يزيد البي على البيكي

اهاجر في جمال محياك واسيب عينيا لعينيكي

بكون ماسخ كلام الريدا لما يقولو ليك لسان

تتبكم حروف القول و مابتعكس شعور ولهان

يسبح في سعير شوقك على موج الهوا البركان

يحرق في حشا الاحساس ويخلق قدرة الإمكان

أصادق صمتك البواح واكبل انطلاق السيل

من القلب العزف اهاتو بذكراكي عز الليل

آنين صداح من الاعماق يفيض بكل تقيل الشيل

ونكـتم لهفة الاشواق مع الفرح البشد الحيل

أقول ليكي ولا اخلي صمت الشوق يزيد البي على البيكي

أهاجر في جمال محياك واسيب عينيا ..لعينيكي...

[ريانه إمام]

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]في منتصف اليل ،،
بي شوق مجنون ،،
أن أبحث عنك ،،
لأستسقي من كأس حنانك ،،
وأرتوي من حبك في منتصف الليل ،،
في منتصف الليل ،،
بي شوق مجنون ،،
يتمدد في داخل أجزائي ،،
ينهش جميع أعضائي ،،
ويقلب جميع أسمائي ،،
بي شوق مجنون ،،
لأبقي معك يا رجائي ،،
في منتصف الليل ،،
بي شوق مجنون ،،
وأضلاعي تتسلقها الاشواق ،،
وأهاتي تصدر فحيحا من الاعماق ،،
وفي منتصف الليل ،،
أناديك ،،
يا ملك في شاكله انسان ،،
يا عطر يشعرني بأمان ،،
يا وجها يعبث بشظايا النسيان ،،
عطشي انا ،، اسقيني منك ولو لزمان ،،
ولهي انا ،، خذني لديك ولو لزمان ،،
إمطر في حياتي عشقا ،،
وتراقص علي بابي طربا ،،
فنحن الآن ،،
عشاق إكتملو في منتصف الليل ،،



ما أجملكِ من ليله ،،[/grade]

[عيسى جديد]

على صهوة .....حلم



تحملنا الاشواق ...

على صهوة حلم ...فى ذات توقيت
وذات........................ ليل داج


ونمتطيها ونحن يقين ...وايمان واثق

بان الركض فى المضمار ...لن ينتهى هباء ...

هناك تُشير عقارب الساعة

الى توقيت النصف من ليل الشوق

والقمر صديقى ...شاهد على سهادى وارقي

ويسمع نشيد انشادى ......

وهى ايضا فى تلك الناحية من الكرة الارضية

تنظر الى ذات القمر العاكس لاحلامى الساهرة

قد تكتب فى همسا حلم ....
وقد ارسل فى صمت اغنيتى .....

وعقارب الساعة تشير الى ذات التوقيت بالبوح