هى الوحيده التى تنتشلني من نفسي...
لا اعلم لم ... اكتبك هذه المره بقلم الرصاص؟؟
ربما لان لونه هو السائد...مابين بياض حضورك .. وسواد غيابك....
وربما هو خوف من فقدانك...
لم اعد أدرك شيئاً مما يدور حولي...
تخرسني الاماكن المكتظه بفوضي الحكايات...
والاماكن التى تنتابها نوبات الاشياق اليك...
ورغماً عني .. أهرب من هذا الى عالمك الهادئ...
أستجمع بعض أنفاسي.... وأحاول جاهده الايمان بإسمي أكثر...
ويقتلني أكثر... شعوري بهذه المسافات بيننا..
لاأعلم ....
فقط ... كن بخير يا أنت