ا لقول لن ينفذ من على خواطر النفس، والنفس القوية هي التي تجابه الظروف، وهي التي تبتسم بوجه الحزن، وهي التي تترفع من الصغائر
(وما أدراك ما شرور النفس)
فما رأيكم بمحاسبة النفس وتدليلها بنفس الوقت !!؟ وكم من أوقات جلست أسامرها فلم أجد منها غير ما بنته فينا الأيام والقدر عامل عليها ، كم جلست معها وهي تعاندني (وتعاند الكل !) وتلفظ من دواخلها كل المعاني التي وجدتها وعاشتها على مستوى الثواني من الدقائق، فهل كل ما يحدث يسطر وينحت على ذاكرتها ؟؟؟ يا لها من ذاكرة لا نستطيع التحكم بها ؟؟؟ ومن متى نستطيع التحكم بشئ قد نفذ منه المعاني الجميلة وليست المعاني الأصيلة ،،،
فيا ليتنا نخوض المعارك ونحن واثقين من كل شئ قد نبادر به إليها ! أليس من حقنا ؟؟
أليس من حقنا الشعور بالأمان من أعماق الوجد حتى نستطيع طلبه من الآخرين ؟؟ أم العكس هو الصحيح؟؟؟ لا أدري ولا ندري أو لعلكم تدرون ولا أدري ، فصراع النفس شئ لا يوصف ....
أجمل ما في ( النفس) ديمقراطيتها ،،،،
أوتدرون كم من الأوقات أعتقد أن النفس شئ منفصل تماماً عن العقل ، فكلما جلست لإيجاد العلاقة بينها أخلط مابين الأمور ،ولكني أفضل أن العقل هو الذي يتحكم بالنفس ولا نفي أن النفس لها دور أخر .
وأجمل ما فيها أنه مهما فعلت بنا الأيام لا تمنعني من الحلم ، ولا التعلق بذرات الأمل ( هذا لمن كان له نفس قوية وليست ضعيفة تتمكن منها الصعاب فتجعلها في دوامة ( لماذا .... وهل ... لا أم نعم )
لطالما تتوقت شوقاً إلى معرفة مصطلحات النفس.
لطالما حدثتها وأحلامي...
(بأن لن يقف شئ أمامي .. لن يعيقنا الزمن !! سوف لن أجعل شئ يؤثر علينا سلباً مهما كلفنا الأمر!
بكيت أم لا ،، تقبلتً الأمر أم لا ..أو حتى أن أصبحت عديمة الإحساس (أجل مهما كلفني الأمر )..
آتية إليك أنت يا أحلامي سآخذك من حيث أنت وتمضين معي قدماً ووعداً مني ألاّ نستسلم لجروح أيامي،، سنتحمل أو أتحمل وحدي كل ما تأتيني به أقداري ، سوف نمضي قدماً وشوقاً للمستقبل ، سوف نصل إلى القمر سوياً، ونسابق الشمس شروقاً (سوف لن نفترق أبداً) سوف أحتضنك مع رمشي
تحققت أم لا ... فأنا معكي يكفيني فشلي وانتصاري،،
فأنا يا أحلامي أريدك بل لم تأتني لحظة إلا وأنا بك أبالي
ومتلهفة إلى رؤيتك تمثلين دورك على مسرحي ، وهذا ليس بوهم أو خيال ِ، أبعث لكي شوقي واحترامي ، وابعثي لي تقديراً لاحتمالي
فهلا نكمل رحلتنا ، وترشديني وتحتويني وتسيرين أمامي ؟ هلا ننحت على الجدران أروع ذكرى وهلا نداعب طيف الخوالي ؟
دعينا نمتطي حصان الأيام ونريها أن مثلنا لن تجد في تخطي الأحزان، دعينا نترك الذكرى شذى لن يذهب عطره مع تيار الزمانِ، ونتربع على عرش الأمنيات بجميع الأركانِ
سأتحدى بكِ كل زمن أتى وآتٍ ولم يأتِ بعد
فأنت جزء مني ، بل أنت بلسم روحي ، لن أتخلى عنك هذا هو قدرنا ويمكن أن نسميه وعد
(وعندما نلتقي على الرصيف الأحمر عند شروق الشمس هذا هو اليوم الذي أسميه السعد)
*******************
طال الحديث عنك ومازلنا نسير بدرب الأمل...
حيناً بلا توقف ، وحينا أبكي وأشكو الزمن وننتظر الأجل ...
(خذي عني فإني امرأة لا تستلم من ضرائب الحياة ولا تنظر إلى الوراء ولا يأخذها الحنين وتقضي أمورها في عجل)...
دعينا نذهب في طريقنا مغامرة كي نرى ما هو لنا ، ونفرح ونحزن ونبكي و....و....
ونهايتنا حياة بالأمل .
*******************
أخبروني بعد كل هذا أتستحق الليالي ولو جزء من الندم ؟؟؟؟
ونترك أثارنا ونتمنى أن يراها من هو وراءنا وحتماً وتأكيداً أن هنالك رمالٌ تمحي الأثر
وقد أنعم الله علينا بالعقل والقلب سويا وسالمين ومعافين وما أروعها نعم .
*****************
(وما أدراك ما شرور النفس)
فما رأيكم بمحاسبة النفس وتدليلها بنفس الوقت !!؟ وكم من أوقات جلست أسامرها فلم أجد منها غير ما بنته فينا الأيام والقدر عامل عليها ، كم جلست معها وهي تعاندني (وتعاند الكل !) وتلفظ من دواخلها كل المعاني التي وجدتها وعاشتها على مستوى الثواني من الدقائق، فهل كل ما يحدث يسطر وينحت على ذاكرتها ؟؟؟ يا لها من ذاكرة لا نستطيع التحكم بها ؟؟؟ ومن متى نستطيع التحكم بشئ قد نفذ منه المعاني الجميلة وليست المعاني الأصيلة ،،،
فيا ليتنا نخوض المعارك ونحن واثقين من كل شئ قد نبادر به إليها ! أليس من حقنا ؟؟
أليس من حقنا الشعور بالأمان من أعماق الوجد حتى نستطيع طلبه من الآخرين ؟؟ أم العكس هو الصحيح؟؟؟ لا أدري ولا ندري أو لعلكم تدرون ولا أدري ، فصراع النفس شئ لا يوصف ....
أجمل ما في ( النفس) ديمقراطيتها ،،،،
أوتدرون كم من الأوقات أعتقد أن النفس شئ منفصل تماماً عن العقل ، فكلما جلست لإيجاد العلاقة بينها أخلط مابين الأمور ،ولكني أفضل أن العقل هو الذي يتحكم بالنفس ولا نفي أن النفس لها دور أخر .
وأجمل ما فيها أنه مهما فعلت بنا الأيام لا تمنعني من الحلم ، ولا التعلق بذرات الأمل ( هذا لمن كان له نفس قوية وليست ضعيفة تتمكن منها الصعاب فتجعلها في دوامة ( لماذا .... وهل ... لا أم نعم )
لطالما تتوقت شوقاً إلى معرفة مصطلحات النفس.
لطالما حدثتها وأحلامي...
(بأن لن يقف شئ أمامي .. لن يعيقنا الزمن !! سوف لن أجعل شئ يؤثر علينا سلباً مهما كلفنا الأمر!
بكيت أم لا ،، تقبلتً الأمر أم لا ..أو حتى أن أصبحت عديمة الإحساس (أجل مهما كلفني الأمر )..
آتية إليك أنت يا أحلامي سآخذك من حيث أنت وتمضين معي قدماً ووعداً مني ألاّ نستسلم لجروح أيامي،، سنتحمل أو أتحمل وحدي كل ما تأتيني به أقداري ، سوف نمضي قدماً وشوقاً للمستقبل ، سوف نصل إلى القمر سوياً، ونسابق الشمس شروقاً (سوف لن نفترق أبداً) سوف أحتضنك مع رمشي
تحققت أم لا ... فأنا معكي يكفيني فشلي وانتصاري،،
فأنا يا أحلامي أريدك بل لم تأتني لحظة إلا وأنا بك أبالي
ومتلهفة إلى رؤيتك تمثلين دورك على مسرحي ، وهذا ليس بوهم أو خيال ِ، أبعث لكي شوقي واحترامي ، وابعثي لي تقديراً لاحتمالي
فهلا نكمل رحلتنا ، وترشديني وتحتويني وتسيرين أمامي ؟ هلا ننحت على الجدران أروع ذكرى وهلا نداعب طيف الخوالي ؟
دعينا نمتطي حصان الأيام ونريها أن مثلنا لن تجد في تخطي الأحزان، دعينا نترك الذكرى شذى لن يذهب عطره مع تيار الزمانِ، ونتربع على عرش الأمنيات بجميع الأركانِ
سأتحدى بكِ كل زمن أتى وآتٍ ولم يأتِ بعد
فأنت جزء مني ، بل أنت بلسم روحي ، لن أتخلى عنك هذا هو قدرنا ويمكن أن نسميه وعد
(وعندما نلتقي على الرصيف الأحمر عند شروق الشمس هذا هو اليوم الذي أسميه السعد)
*******************
طال الحديث عنك ومازلنا نسير بدرب الأمل...
حيناً بلا توقف ، وحينا أبكي وأشكو الزمن وننتظر الأجل ...
(خذي عني فإني امرأة لا تستلم من ضرائب الحياة ولا تنظر إلى الوراء ولا يأخذها الحنين وتقضي أمورها في عجل)...
دعينا نذهب في طريقنا مغامرة كي نرى ما هو لنا ، ونفرح ونحزن ونبكي و....و....
ونهايتنا حياة بالأمل .
*******************
أخبروني بعد كل هذا أتستحق الليالي ولو جزء من الندم ؟؟؟؟
ونترك أثارنا ونتمنى أن يراها من هو وراءنا وحتماً وتأكيداً أن هنالك رمالٌ تمحي الأثر
وقد أنعم الله علينا بالعقل والقلب سويا وسالمين ومعافين وما أروعها نعم .
*****************