بداية أهدي تحية عطرة ممزوجة بأجمل معانى الحب والوفاء إلى كل الموجودين
بهذا الصرح الرائع والشامخ ,,,,,.
أحبائي الكرام أقدم لكم فكرة أعجبتنى كثيراً وأردت أن أطرحها عليكم
وأتمنى أن تشاركونى بها كما تعودت عليه منكم ومن ردودكم الصريحة
موضوعي يتحدث عن الآمنيات وهل يمكن أن نعيش ونحيا بدون أن نتمنى شيئاً ؟؟
أجد انه من الصعب أن يعيش المرء بدون الآمانى لأنها في بعض الأوقات تكون
الدافع للبقاء والسير في مناحى الحياة من أجل الحصول علي الآمنية التى نريدها
ولكننا دائماً وبعد وصولنا لما نتمناه نجد اننا نتمنى المزيد وأنا أتحير هل يجب أن
نطلق علي هذا طمع أم نطلق عليه طموح وأن طموحاتنا لا تنتهي عند مقدار معين
أحياناً من الممكن أن تكون آمنياتنا سبب في سعادة المحيطين بنا
ولكنها من الناحية الأخرى قد تكون كافية لخسارة كل من حولك وذلك من أجل أمنيتك
فيجب عندما يتمنى أحدنا شيئاً بأن يفكر جيداً به وما مدي تأثيره عليه وعلي المحيطين به
فهل سوف تكون أمنياتنا صالحة أم لا هذا ما نكتشفه بعد الوصول إليها ...
تكمن أمنياتنا في الكثير وتختلف من شخص إلى آخر علي حسب شخصيته ووضعه الاجتماعي ..
إلــخ
ولمرة أخري أقول بأن الله أعطانا الكثير والكثير
ونغرق الآن في نعمة علينا
ولكن الانسان منا دائماً يطمع
بالمزيد أو يفتقد شئ يود كثيراً أن يحصل عليه
وربما نفتقد هذا الشئ في أمور كثيرة جداً
ربما نفتقد وجود شخص ما في حياتنا
أو نفتقد حالة نفسية ما نعيشها
ربما نفتقد مكان نتواجد به
أو نفتقد بيت بمواصفات معينه
أو ربما سيارة معينه
أو حتى موبايل بموافات خاصة
ربما نفتقد إبن أو إبنه
أو زوج او زوجة
أو أخ أو أخت ليكونا سنداً في الحياة
أو صديق او صديقة لنشكو همومنا
ربما نفتقد أستاذ ليعطنا درس في الحياة
أو طبيب يعالج جراحنا وآلامنا
أو ربما نفتقد راحة البال والأمان
أعرض هذا الموضوع راجيه بأن كل شخص يدخل ويذكر ما يفتقدة هنا بين هذه السطور التى تفتقد كلماتنا
لعلنا نستطيع معرفة ما نفتقدة في حياتنا حقاً وهل يمكن أن تكون حياتنا كاملة دون أن نفتقد شئ معين ؟؟
أنتظر حقاً من الجميع بأن يتحلوا بالشجاعة وأن ينتصروا علي خوفهم الذي يتملكهم عندما يتمنوا شئ معين
والبوح بما في خاطرهم هنا وذكر ما نتمناة ونريد أن نضع عليه أيدينا في هذه الرحلة الطويلة التى تسمي ( الحياة )
مع خالص احترامى وتقديرى
بهذا الصرح الرائع والشامخ ,,,,,.
أحبائي الكرام أقدم لكم فكرة أعجبتنى كثيراً وأردت أن أطرحها عليكم
وأتمنى أن تشاركونى بها كما تعودت عليه منكم ومن ردودكم الصريحة
موضوعي يتحدث عن الآمنيات وهل يمكن أن نعيش ونحيا بدون أن نتمنى شيئاً ؟؟
أجد انه من الصعب أن يعيش المرء بدون الآمانى لأنها في بعض الأوقات تكون
الدافع للبقاء والسير في مناحى الحياة من أجل الحصول علي الآمنية التى نريدها
ولكننا دائماً وبعد وصولنا لما نتمناه نجد اننا نتمنى المزيد وأنا أتحير هل يجب أن
نطلق علي هذا طمع أم نطلق عليه طموح وأن طموحاتنا لا تنتهي عند مقدار معين
أحياناً من الممكن أن تكون آمنياتنا سبب في سعادة المحيطين بنا
ولكنها من الناحية الأخرى قد تكون كافية لخسارة كل من حولك وذلك من أجل أمنيتك
فيجب عندما يتمنى أحدنا شيئاً بأن يفكر جيداً به وما مدي تأثيره عليه وعلي المحيطين به
فهل سوف تكون أمنياتنا صالحة أم لا هذا ما نكتشفه بعد الوصول إليها ...
تكمن أمنياتنا في الكثير وتختلف من شخص إلى آخر علي حسب شخصيته ووضعه الاجتماعي ..
إلــخ
ولمرة أخري أقول بأن الله أعطانا الكثير والكثير
ونغرق الآن في نعمة علينا
ولكن الانسان منا دائماً يطمع
بالمزيد أو يفتقد شئ يود كثيراً أن يحصل عليه
وربما نفتقد هذا الشئ في أمور كثيرة جداً
ربما نفتقد وجود شخص ما في حياتنا
أو نفتقد حالة نفسية ما نعيشها
ربما نفتقد مكان نتواجد به
أو نفتقد بيت بمواصفات معينه
أو ربما سيارة معينه
أو حتى موبايل بموافات خاصة
ربما نفتقد إبن أو إبنه
أو زوج او زوجة
أو أخ أو أخت ليكونا سنداً في الحياة
أو صديق او صديقة لنشكو همومنا
ربما نفتقد أستاذ ليعطنا درس في الحياة
أو طبيب يعالج جراحنا وآلامنا
أو ربما نفتقد راحة البال والأمان
أعرض هذا الموضوع راجيه بأن كل شخص يدخل ويذكر ما يفتقدة هنا بين هذه السطور التى تفتقد كلماتنا
لعلنا نستطيع معرفة ما نفتقدة في حياتنا حقاً وهل يمكن أن تكون حياتنا كاملة دون أن نفتقد شئ معين ؟؟
أنتظر حقاً من الجميع بأن يتحلوا بالشجاعة وأن ينتصروا علي خوفهم الذي يتملكهم عندما يتمنوا شئ معين
والبوح بما في خاطرهم هنا وذكر ما نتمناة ونريد أن نضع عليه أيدينا في هذه الرحلة الطويلة التى تسمي ( الحياة )
مع خالص احترامى وتقديرى
