يا أخوانا الكهرباء دي حكاية بقت عجيبة جداً .... وقطوعاتها كترت بصورة بقت مزعجة ولساعات طويلة جداً والواحد بيتسائل وين وعود ناس الكهرباء بانها ما تقطع تاني ولا الحكاية دي بتحصل في مناطق وأحياء معينة ؟ وإن كنت اشك في ذلك ؟ طيب الحاصل شنو ؟ الكهرباء تقطع من الساعة تمانية صباحاً لحدي الساعة ستة مساء ... يا جماعة دي ما صورة حضارية للبلد .... الليلة لونحنا ما عندنا الأمكانيات كان ممكن نقول معليش ... لكين نحنا عندنا الخزانات والتوليد المائي والمحطات الحرارية وعندنا الكفاءات الفنية والمهعندسين والبترول ... طيب القطع لي شنو ؟
بعدين في حاجة الأيام دي المدارس اجزت والطلبة في البيت والشفع الصغار الي ما بستحملوا السخانة دي متواجدين في البيت وبالتالي حا يطلعوا في الشمس الحارة دي ويكونوا معرضين للأصابة بالتهاب السحايا ونخش في حاجات تانية .
الكهرباء بتدخل قروش وقروش كتيرةو كمان وايراده متواصل ............ افتونا يا ناس الكهرباء؟ الحاصل شنو ؟ وكلنا عارفين عشان البلد دي تتطور لازم تتوفر الطاقة والكهرباء هي اهم انواع الطاقة على الاطلاق ، فلو نحنا عايزين نحدث ثورة صناعية وتنموية بالسودان لازم ناس الكهرباء يكونوا ملتزمين بأنهم يمدونا بطاقة تكفينا لنجاز أي عمل .
لكن مع قدوم فصل الصيفة يكون هناك برنامج للقطوعات حتي يتثناء تخفيف الضغط علي بعض المحطات العاملة في الخدمة و الان الهيئة القومية بصدد ادخال محطات جديدة حتي يكون هناك استقرار في التيار
اضافة الي حديثي السابقة :
ما ان ينقطع التيار الكهربائى عن احياء العاصمة السودانية الخرطوم حتى تسرى محله ضوضاء تهاجم المواطنين فى عقر دورهم فتصك اذانهم وادخنة تزكم انوفهم فاذا بالاحياء الهادئة تنقلب الى مناطق صناعية ذات صخب وضجيج مصدره تلك الالة الكئيبة المولدات/ التى يستعيض بها السكان القادرون والمنشأت الحكومية الخاصة لتوليد التيار الكهربائى اللازم.
وعندما تحل أشهر الصيف والخريف وتهطل الامطار ينقطع التيار الكهربائى عن الخرطوم وغيرها من مناطق السودان بشكل يومى ولساعات طويلة وربما لايام فتنطلق /المولدات/ القائم غالبا فى الشوارع امام المنازل والمصالح والموسسات الخدمية والتجارية لينفث ضوضائه وكهربته الضعيفة وادخنته السامة.
ورغم الجهود الحكومية الحثيثة لتوفير الطاقة الكهربائية لكل اهل السودان الا ان الانتاج السودانى/كما يقول وزير الكهرباء على تميم فرتاك / يبلغ 700 ميجاواط/وهو مايغطى حاجة 17 ئ فقط من استهلاك الشعب مع وجود مناطق كاملة لاتعرف الكهرباء حتى الان وللوصول الى نسبةتغطية مائة فى المائة فان البلاد تحتاج الى عشرين سنة على الاقل.
واوضح فرتاك ان وزارة الكهرباء لاتتحدث حاليا عن حل ازمة انقطاع الكهرباء بل وان كل جهودها تنصب على تخفيف حدة الازمة وتسمح للقطاع الخاص بتنفيذ مشروعات لتوليد الكهرباء مشيرا الى مشكلة نقص التمويل المالى من منطلق ان السودان من بين افقر 20 دولة فى العالم ويعانى من نتائج الحرب الاهلية فى الجنوب وحركات التمرد فى الشرق والغرب وضألة انتاج البترول والاستثمارات الاجنبية.
ورغم وجود نهر النيل وفروعه العديدة الا ان السودان /حسب تصريحات وزير الكهرباء على تميم فرتاك/لايستطيع ان ينتج سوى 9 الاف ميجاواط هذا اذا توفرت الامكانيات المادية والتقنية.
وتتنوع المشاكل التى تنجم عن انقطاع التيار الكهربائى فتبدأ بتوقف محطات تنمية المياه اللازمة للشرب ويضطر المواطنون ميسورو الحال الى شراء المياه المعدنية اما الفقراء وهم غالبا اهل السودان فيضطرون لشراء براميل المياه من عربات الكارو المنتشرة حتى فى احياء الخرطوم وثمنه يبلغ فى ام درمان 200 دينار اى مايقرب من دولار امريكى.
ويتسبب انقطاع التيار الكهربائى فى توقف المستشفيات عن العمل وتعطل اجهزة مهمة مما قد يودى بحياة مرضى فى غرف العمليات او الانعاش الامر الذى دفع ادارات المستشفيات للتذمر والطلب من وزارة الكهرباء استثناء المستشفيات من قطوعات الكهرباء المبرمجة.
وفى هذا الصدد اعرب الدكتور كمال خلف الله مساعد مدير عام مستشفى الصداقة الصينى بأم درمان عن استيائه الشديد لقطوعات الكهرباء عن المستشفى موضحا ان المولد الذى تستعين به المستشفى لتوليد التيار الكهربائى انهكه طول العمل لفترات طويلة وصارت تكلفة صيانته وعمله تفوق 10 ملايين جنيه شهريا.
ودعت وزارة الكهرباء الى ربط المستشفى بخط او بخطين استثنائيتين للتيار الكهربائى بحيث يتم تأمين الكهرباء اللازمة لعمل المستشفى واجهزتها المختلفة حماية لارواح المرضى.
ومن ابرز مشاكل انقطاع التيار الكهربائى توقف المصانع لساعات طويلة عن العمل فى حين لايستطيع المولد/وقدرته الكهربية ضئيلة/ مد هذه المصانع بحاجتها من الطاقة كما يضطر عدد كبير من المزارعين لهجر الزراعة وذلك لارتفاع تكلفة رفع مياه الرى من النيل وفروعه عن طريق المولد علاوة على التكاليف الاخرى ويودى انقطاع التيار وتذبذبه الى
تلف الاجهزة الكهربائية فى المنازل.
وتمتد المشكلة لتلقى بظلالها على المساجد والخلاوى /كتاتيب لتحفيظ القرأن/ حيث صار لزاما عليها تسديد فاتورة استهلاك التيار الكهربائى شهريا فصارت مهددة ليس فقط بالقطوعات المبرمجة بل بالانقطاع الدائم حال عدم تسديد الفاتورة وهى تدفع مقدما فى الخرطوم مثل كروت شحن الهاتف المحمول او تدفع نهاية الشهر فى المدن الاخرى.
يذكر ان قيمة المولد او الجنراتور/ تتراوح مابين 1500 و10 الاف دولار فيما يبلغ سعر جالون الجاز المستخدم فى تشغيله 300 دينار وبالتالى يكلف تشغيل المولد خلال ساعات قطوعات الكهرباء وهى تكاد تكون يومية مابين 20 و40 دولارا فى الشهر الواحد.
وبسبب ارتفاع ثمن وتكلفة عمل المولد يضطر غالبية اهل السودان لاستخدام وسائل بدائية لتوفير الكهرباء ابرزها الاستغناء عن الاجهزة الكهربائية كالتلفاز والثلاجة والغسالة ومع ذلك يجدون انفسهم مضطرين لتوفير الاضاءة اللازمة خلال الليل لابنائهم الطلاب الذين يتلقون العلم فيسارعون الى الاستعانة بالشموع ذات الضوء الخافت أو /لمبات/ الجاز.
اخى حزن سلاااااااااااااااااااااام
الان دمجت وزارة الكهرباء مع وزارة الطاقه واصبح وزيرها عوض الجاز
ومن ثم الزبير محمد الحسن
فى عام2003 زمن هذا الحديث كان سد مروى فى طور الانشاء اما الان وبعد
ان اصبح حقيقه ومع بشائر كميات الكهرباء التى سوف ينتجها سيكفى السودان
حاجته من الكهرباء يعنى مامحتاج 20 سنه بل وسوف يصدر لدول الجوار مثل
اثيوبيا..............
بنهاية هذا العام سوف تصل الكهرباء القادمه من سد مروى الى الخرطوم حسب
الخطه الموضوعه وقد تمت المرحله الرئيسه وهى انشاء الابراج القادمه من السد
واصبحت حقيقه ماثله للعيان..........
لكن مع قدوم فصل الصيفة يكون هناك برنامج للقطوعات حتي يتثناء تخفيف الضغط علي بعض المحطات العاملة في الخدمة و الان الهيئة القومية بصدد ادخال محطات جديدة حتي يكون هناك استقرار في التيار
اضافة الي حديثي السابقة :
ما ان ينقطع التيار الكهربائى عن احياء العاصمة السودانية الخرطوم حتى تسرى محله ضوضاء تهاجم المواطنين فى عقر دورهم فتصك اذانهم وادخنة تزكم انوفهم فاذا بالاحياء الهادئة تنقلب الى مناطق صناعية ذات صخب وضجيج مصدره تلك الالة الكئيبة المولدات/ التى يستعيض بها السكان القادرون والمنشأت الحكومية الخاصة لتوليد التيار الكهربائى اللازم.
وعندما تحل أشهر الصيف والخريف وتهطل الامطار ينقطع التيار الكهربائى عن الخرطوم وغيرها من مناطق السودان بشكل يومى ولساعات طويلة وربما لايام فتنطلق /المولدات/ القائم غالبا فى الشوارع امام المنازل والمصالح والموسسات الخدمية والتجارية لينفث ضوضائه وكهربته الضعيفة وادخنته السامة.
ورغم الجهود الحكومية الحثيثة لتوفير الطاقة الكهربائية لكل اهل السودان الا ان الانتاج السودانى/كما يقول وزير الكهرباء على تميم فرتاك / يبلغ 700 ميجاواط/وهو مايغطى حاجة 17 ئ فقط من استهلاك الشعب مع وجود مناطق كاملة لاتعرف الكهرباء حتى الان وللوصول الى نسبةتغطية مائة فى المائة فان البلاد تحتاج الى عشرين سنة على الاقل.
واوضح فرتاك ان وزارة الكهرباء لاتتحدث حاليا عن حل ازمة انقطاع الكهرباء بل وان كل جهودها تنصب على تخفيف حدة الازمة وتسمح للقطاع الخاص بتنفيذ مشروعات لتوليد الكهرباء مشيرا الى مشكلة نقص التمويل المالى من منطلق ان السودان من بين افقر 20 دولة فى العالم ويعانى من نتائج الحرب الاهلية فى الجنوب وحركات التمرد فى الشرق والغرب وضألة انتاج البترول والاستثمارات الاجنبية.
ورغم وجود نهر النيل وفروعه العديدة الا ان السودان /حسب تصريحات وزير الكهرباء على تميم فرتاك/لايستطيع ان ينتج سوى 9 الاف ميجاواط هذا اذا توفرت الامكانيات المادية والتقنية.
وتتنوع المشاكل التى تنجم عن انقطاع التيار الكهربائى فتبدأ بتوقف محطات تنمية المياه اللازمة للشرب ويضطر المواطنون ميسورو الحال الى شراء المياه المعدنية اما الفقراء وهم غالبا اهل السودان فيضطرون لشراء براميل المياه من عربات الكارو المنتشرة حتى فى احياء الخرطوم وثمنه يبلغ فى ام درمان 200 دينار اى مايقرب من دولار امريكى.
ويتسبب انقطاع التيار الكهربائى فى توقف المستشفيات عن العمل وتعطل اجهزة مهمة مما قد يودى بحياة مرضى فى غرف العمليات او الانعاش الامر الذى دفع ادارات المستشفيات للتذمر والطلب من وزارة الكهرباء استثناء المستشفيات من قطوعات الكهرباء المبرمجة.
وفى هذا الصدد اعرب الدكتور كمال خلف الله مساعد مدير عام مستشفى الصداقة الصينى بأم درمان عن استيائه الشديد لقطوعات الكهرباء عن المستشفى موضحا ان المولد الذى تستعين به المستشفى لتوليد التيار الكهربائى انهكه طول العمل لفترات طويلة وصارت تكلفة صيانته وعمله تفوق 10 ملايين جنيه شهريا.
ودعت وزارة الكهرباء الى ربط المستشفى بخط او بخطين استثنائيتين للتيار الكهربائى بحيث يتم تأمين الكهرباء اللازمة لعمل المستشفى واجهزتها المختلفة حماية لارواح المرضى.
ومن ابرز مشاكل انقطاع التيار الكهربائى توقف المصانع لساعات طويلة عن العمل فى حين لايستطيع المولد/وقدرته الكهربية ضئيلة/ مد هذه المصانع بحاجتها من الطاقة كما يضطر عدد كبير من المزارعين لهجر الزراعة وذلك لارتفاع تكلفة رفع مياه الرى من النيل وفروعه عن طريق المولد علاوة على التكاليف الاخرى ويودى انقطاع التيار وتذبذبه الى
تلف الاجهزة الكهربائية فى المنازل.
وتمتد المشكلة لتلقى بظلالها على المساجد والخلاوى /كتاتيب لتحفيظ القرأن/ حيث صار لزاما عليها تسديد فاتورة استهلاك التيار الكهربائى شهريا فصارت مهددة ليس فقط بالقطوعات المبرمجة بل بالانقطاع الدائم حال عدم تسديد الفاتورة وهى تدفع مقدما فى الخرطوم مثل كروت شحن الهاتف المحمول او تدفع نهاية الشهر فى المدن الاخرى.
يذكر ان قيمة المولد او الجنراتور/ تتراوح مابين 1500 و10 الاف دولار فيما يبلغ سعر جالون الجاز المستخدم فى تشغيله 300 دينار وبالتالى يكلف تشغيل المولد خلال ساعات قطوعات الكهرباء وهى تكاد تكون يومية مابين 20 و40 دولارا فى الشهر الواحد.
وبسبب ارتفاع ثمن وتكلفة عمل المولد يضطر غالبية اهل السودان لاستخدام وسائل بدائية لتوفير الكهرباء ابرزها الاستغناء عن الاجهزة الكهربائية كالتلفاز والثلاجة والغسالة ومع ذلك يجدون انفسهم مضطرين لتوفير الاضاءة اللازمة خلال الليل لابنائهم الطلاب الذين يتلقون العلم فيسارعون الى الاستعانة بالشموع ذات الضوء الخافت أو /لمبات/ الجاز.
مشكور حزن السنيين علي المعلومات الوفيرة وبالضبط انت ممكن تكون شرحت الحاصل بشئ من التفصيل لكن يا اخي اليس من المهم ان تلفت الدولة الى هذا القطاع المهم والذي يدخل في كافة القطاعات الأخرى وتحل مشكلته حل جزري سواء بالتمويل من الخارج ومؤسسات التمويل الخارجية والدول الصديقة أو على نظام البوت أو ماشابه ذلك ؟ ولا شنو ؟
وكيل عريف كتب:اخى حزن سلاااااااااااااااااااااام
الان دمجت وزارة الكهرباء مع وزارة الطاقه واصبح وزيرها عوض الجاز
ومن ثم الزبير محمد الحسن
فى عام2003 زمن هذا الحديث كان سد مروى فى طور الانشاء اما الان وبعد
ان اصبح حقيقه ومع بشائر كميات الكهرباء التى سوف ينتجها سيكفى السودان
حاجته من الكهرباء يعنى مامحتاج 20 سنه بل وسوف يصدر لدول الجوار مثل
اثيوبيا..............
بنهاية هذا العام سوف تصل الكهرباء القادمه من سد مروى الى الخرطوم حسب
الخطه الموضوعه وقد تمت المرحله الرئيسه وهى انشاء الابراج القادمه من السد
واصبحت حقيقه ماثله للعيان..........
يا صديقي ......... يا وكيل عريف
حياك الله على المعلومات لكن عندي سؤال كل سنة نحن بنسمع بي قرب انتهاء العمل في سد مروي والعمل ما بنتهي وحتى الكهرباء بقت تقطع اكتر من الأول في الأول كانت بتقطع كان كترت 4 أو 5 ساعات المرة دي بقت تقطع 8 تمانية ساعات متواصلة بدون فواصل ؟ وله رايك شنو ؟
والمصيبه انو الكهرباء هي عماد كل الصناعات وكل ما يتعلق بتقدم البلد
تتخيل انو المنطقه الصناعيه الجديده في جبره بتعتمد علي المولدات؟؟
وده بيزيد من تكلفه الانتاج
والله يهونها غايتو
زي ما قلت اخونا تمبرلي الله يهون
وبرضه للحق والحق يقال اليومين الفاته ديل شهدن استقرار في استمرار التيار الكهربي في القطاع السكني خصوصاً بعد ما طلعوا قرار بان المصانع تعمل بالليل وما عارف جدوى القرار ده شنو وهل حا يقدم البلد ولا يأخره ؟ وغايته زي ما قلته الله يهون ؟
و الله صح كلامك زاتو بقت حاجة ما معقولة و نحن اتعودنا عليها كمان لمن ما تقطع نقول في حاجة حاصلة ههههه لكن دة ما كويس بحد زاتو و شكرا على الموضوع الحلو و المهم دة
شايقية و افتخر كتب:و الله صح كلامك زاتو بقت حاجة ما معقولة و نحن اتعودنا عليها كمان لمن ما تقطع نقول في حاجة حاصلة ههههه لكن دة ما كويس بحد زاتو و شكرا على الموضوع الحلو و المهم دة
والله يا الشايقية موضوع الكهرباء ده حيرنا وخلانا نضرب أخماس في اسداس ، الليله نحنا عندنا اطول انهار العالم وعندنا بترول وعندنا مصافي وعندنا شمس تشوي عديل وعندنا مهندسين الناقصنا شنو عشان نكون مستقرين في الأمداد الكهربائي ده شنو أنا ماعارف ؟ وده حال الخرطوم كده يارب باقي الولايات كيف ؟ ومشكورة جداً علي المرور
الاخ ابو بكر
الكهرباء!!!
احب اريح بالك وعشان تاني ما تسأل الحكاية شنو؟ اقول ليك الآتي :
صرح السيد مكاي محمد عوض مدير عام الكهرباء ان النقص الحاد في الكهرياء والشح الشديد (والويل الحتشوفهوا) يبدأ من ابريل حتي نوفبر ( اها رأيك شنو ) تاني حتسأل؟ والغربية كانت الاسباب واهية جدا جدا وما تفهم منو حاجة
السوأل هو ليه الزبير احمد الحسن فى وزارة الطاقة والتبديل لى شنو ؟
والبترول دا طبعا عندو قنوات خاصة جدا جدا بمش ليها وما مافاض لى كهرباء ولاحر.
awaser كتب:الاخ ابو بكر
الكهرباء!!!
احب اريح بالك وعشان تاني ما تسأل الحكاية شنو؟ اقول ليك الآتي :
صرح السيد مكاي محمد عوض مدير عام الكهرباء ان النقص الحاد في الكهرياء والشح الشديد (والويل الحتشوفهوا) يبدأ من ابريل حتي نوفبر ( اها رأيك شنو ) تاني حتسأل؟ والغربية كانت الاسباب واهية جدا جدا وما تفهم منو حاجة
السوأل هو ليه الزبير احمد الحسن فى وزارة الطاقة والتبديل لى شنو ؟
والبترول دا طبعا عندو قنوات خاصة جدا جدا بمش ليها وما مافاض لى كهرباء ولاحر.
اواصر
بنتمنى يا اواصر انو القلتيه ده ما يتحقق والسيد/ مكاوي يرجع في قوله خصوصاً والسنة دي جاي حر زي الجمر وبشايره بدت تهل والله يكفينا شر السحائي بالمناسبة قالوا السنة دي ما في مصل زاتو عشان الناس تتحصن بيه ! والله يستر علينا وعلييكم ،،،،
أفادونا اهلنا في مناطق ابوآدم والكلاكلة شرق والقطعية وود عمارة بأنه تم قطع الكهرباء عنهم في يوم أمس من الساعة 9 صباحاً وحتى الساعة الرابعة والنصف عصراً ...... وذلك في اطار برمجة قطوعات الكهرباء ..... يعني بعد دا الناس ما يشتروا كهرباء الا يتاكدوا من انها اصلاً موجودة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الاخ ابوبكر
بعد التحية
انا واحدة من سكان ابو آدم قطع الكهرباء بالصورة دى ما من امس بس .
كتير انا برجع البيت وبقولوا لي طول اليوم مافى كهربه والبرمجة بدت من اخر مارس عندنا
المشكلة مافى انك المفروض تتاكد انو الكهربه فى حتى بعدين تشتري الامرّ من كدا انو انت بتشتري الكهربه عشان تملا موية الاساسا هى مافى وتدفع فاتورة الموية بإنتظام .
اهااااااااااااااااااااااااا الدبارة وين ؟
awaser كتب:الاخ ابوبكر
بعد التحية
انا واحدة من سكان ابو آدم قطع الكهرباء بالصورة دى ما من امس بس .
كتير انا برجع البيت وبقولوا لي طول اليوم مافى كهربه والبرمجة بدت من اخر مارس عندنا
المشكلة مافى انك المفروض تتاكد انو الكهربه فى حتى بعدين تشتري الامرّ من كدا انو انت بتشتري الكهربه عشان تملا موية الاساسا هى مافى وتدفع فاتورة الموية بإنتظام .
اهااااااااااااااااااااااااا الدبارة وين ؟
اواصر
أختنا أواصر
تحية ليك يا طيبة
من المعروف حجم المعاناة الي بيعانوها اهلنا في منطقة ابوآدم والمناطق الحولها من قطوعات الكهرباء والمياه والعديد من الخدمات الأساسية ومن ضمنها تصريف مياه الأمطار في فصل الخريف ، فالمنطقة بتعاني حقيقةً معاناة كبيرة ولازالت اسراب البعوض موجود بكميات كبيرة جداً ،،،،،،،،،
أختنا اواصر مهمتنا ومهمتكم أننا نواصل الكتابة ونطرح المشاكل لحدي ما العالم كله يعرف معاناة اهلنا وكل شخص عنده طرح يطرحه ويساعد في حل المشكلة او المعضلة ،،،،،،
رجاءص اختي اواصر لا تنقطعي عن الكتابة ووافينا اولاً باول بمشاكل المنطقة حتى أننا نستطيع أن نقدم لأهلنا شئ ....
في مقاله لــ الاستاذ الفاضل عبداللطيف البوني
يقول :الصيف بدأ يدق الأبواب ولا نملك إلاَّ أن نقول له مرحباً بك البلد بلدك ومن غيرنا في السودان قادر على احتمالك، إنشاء الله تصل درجة الحرارة فوق الخمسين وبرضو معاك، فالأصل عندنا في السودان هو الصيف. أما الاستثناء فهو أشهر البرد القليلة. أما الربيع واعتدال المناخ فلا مكان لها في الإعراب في معظم أجزاء السودان، اللهم إلا أركويت في الشرق وجبل مرة في الغرب. فالصيف لايخيفنا لا بل نرتاح في لياليه.. ألم يقل شاعرنا الكبير عمر الطيب الدوش- عليه الرحمة - في أغنية بناديها «بحلم في ليالي الصيف وأحجيها/ أدوبي ليها ماضيها/ وأطنبر ليها الجاييها» ولكن آه من لكن هذه يبدو أن صيفنا هذه المرة ستكون نيرانه فوق المعدل، فالجهات المسؤولة منذ الآن أرسلت لنا نُذر شر مستطير
السيد مدير الكهرباء قال وعلى رؤوس الأشهاد إن التوليد الكهربائي سوف يشهد عجزاً كبيراً وأن محطات قد خرجت من الخدمة وأخرى سوف تخرج وأن التوليد المائي سيكون ضعيفاً جداً لأن المياه أُستهلكت في ري القمح «الذهب الأصفر الجد جد ويلا بلا ذهب أبيض بلا لمة» عليه يمكننا أن نخمن منذ الآن أن الكهرباء سوف تقطع بين كل ساعة وساعة، ساعة،
عازف الأمل المفقود كتب:السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
من فتره بتابع اخبار السودان (موضوع الكهرباء )
في مقاله لــ الاستاذ الفاضل عبداللطيف البوني
يقول :الصيف بدأ يدق الأبواب ولا نملك إلاَّ أن نقول له مرحباً بك البلد بلدك ومن غيرنا في السودان قادر على احتمالك، إنشاء الله تصل درجة الحرارة فوق الخمسين وبرضو معاك، فالأصل عندنا في السودان هو الصيف. أما الاستثناء فهو أشهر البرد القليلة. أما الربيع واعتدال المناخ فلا مكان لها في الإعراب في معظم أجزاء السودان، اللهم إلا أركويت في الشرق وجبل مرة في الغرب. فالصيف لايخيفنا لا بل نرتاح في لياليه.. ألم يقل شاعرنا الكبير عمر الطيب الدوش- عليه الرحمة - في أغنية بناديها «بحلم في ليالي الصيف وأحجيها/ أدوبي ليها ماضيها/ وأطنبر ليها الجاييها» ولكن آه من لكن هذه يبدو أن صيفنا هذه المرة ستكون نيرانه فوق المعدل، فالجهات المسؤولة منذ الآن أرسلت لنا نُذر شر مستطير
السيد مدير الكهرباء قال وعلى رؤوس الأشهاد إن التوليد الكهربائي سوف يشهد عجزاً كبيراً وأن محطات قد خرجت من الخدمة وأخرى سوف تخرج وأن التوليد المائي سيكون ضعيفاً جداً لأن المياه أُستهلكت في ري القمح «الذهب الأصفر الجد جد ويلا بلا ذهب أبيض بلا لمة» عليه يمكننا أن نخمن منذ الآن أن الكهرباء سوف تقطع بين كل ساعة وساعة، ساعة،
الله يكون في عون الشعب
[align=justify]عازف الأمل المفقود
تحية ليك يا طيب ،،،،
بنتمنى أنو تكون الموية تكون استهلكت في ري القمح ، لكين الآن مواعيد حصد القمح قد حانت وفي بعض المناطق تم الحصاد لكين شوال القمح لا زال بمية وعشرين جنيه بالجديد يعني الموية دي راحة ساكت ولا شنو ؟ بعدين التوليد المائي بحتاج لموية جارية طوالي عشان تدور التوربيات بتاعت التوليد يعني حكاية استهلاك الموية في ري القمح دي ما منطقية ،،،، ودايره ليها وقفة.
والمحطات الي خرجت من الخدمة دي سببها شنو ؟ مافي وقود ؟ ياخي نحنا بننتج البترول؟ ماعندنا مصافي ؟ اظنها موجودة ؟ طيب السبب شنو ؟ ضعف التمويل ؟ الكهرباء اصلاً عندها ايرادات وبعد استجلاب الجمرة الخبيثة اظن بقى مافي أي عزر ،،، ولا شنو ياصاحبي ؟[/align]
بتوقف محطات معالجة المياه اللازمة للشرب
توقف المستشفيات عن العمل وتعطل اجهزة مهمة مما قد يودى بحياة مرضى فى غرف العمليات او الانعاش
يضطر عدد كبير من المزارعين لهجر الزراعة وذلك لارتفاع تكلفة رفع مياه الرى من النيل وفروعه عن طريق المولد علاوة على التكاليف الاخرى
الكهرباء هي عماد كل الصناعات وكل ما يتعلق بتقدم البلد وبالتالى النهضة الصناعية والتقدم بيقيد
الحكومية لها جهود حثيثة دى
وين الجهود الحثيثة دى بعد الكلام الفوق ده ان كانت كهربتنا ومويتنا فى تلتله ( صحة , تعليم , صناعه, زراعة , تجارة ) بالتبعية فى جهجة لانهم بيرتبطوا ارتباط وثيق بوجود حاجات الحياة البسيطة
السودان بيسمى بالكنز المفقود لانه يمتلك مصادر مياه متعددة وتتمثل مصادر المياه في السودان في نهر النيل، وأهم روافده النيل الأبيض و الأزرق وعطبرة.نهر النيل وحده بيوفر امكانيات هائلة لاى دولة بيمر بها ناهيك عن وجود عدد من الأنهار الموسمية التي تمتلئ بالمياه في موسم الأمطار بالسودان كنهر "القاش" ونهر "بركة" ومسطحات مائية منها وادي الرهد في كردفان.
شلالات فى منطقة قلول وشلالات قلب راديو وبركة الفيل وبركة الشيطان
بيمتلك ثروات طبيعية ضخمة بترول وغاز طبيعى وتعدين واجود الاراضى القابلة للزراعة بمساحات شاسعة وضخمة
اعتقد ان المشكلة البتواجهنا هيه كفاءة الاستخدام والاستفادة من الثروات الطبيعية الضخمة الحبها لنا المولى عز وجل احنا بنتكلم فى بنية تحتية واساسيات بتقوم عليها البلد توفير كهرباء ومياه شرب بالاصح توفير حياة بسيطة مطلب عادل وبديهى فى ظل كل هذه النعم
جهود الحكومة الحثيثة دى فى شنو يا جماعه ؟!!
فى تخطيط الشوارع وتوصيل الزلط فى المناقشات وانهاء النزاعات فى شنو ..
استغلال الموارد دى ما هيكلفنا الكثير نحنا نمتلك كل شئ فى الطبيعه مياه الشرب والزراعة فى كل مكان موزعة ومنتشرة فى معظم اراضى السودان بروافد النيل ومياه الانهار الموسمية والمسطحات والبحيرات يعنى مافى حاجة لا لشق فروع وقنوات توصيل ولا لمشروعات رى ضخمة
الكهرباء شلالات وثانى اكبر سد فى العالم الرصيرص اعتقد وسد مروى الجديد وفى سد ثالث تانى فى شنو ناقص
اعتقد ان الشئ الوحيد الناقص هوه حب وعطاء صادقين هو عمل وجهد واجتهاد وامانة وتفانى ما ممكن تكون بلد بكل تلك المواصفات والنعم وتفتقد ابسط حقوق الحياة بشكل مرضى بدعوى عدم القدرة والفقر !!
تسلم اخوى على طرحك الراقى اتمنى كل المتاعب تزول والخير يبسط لك اسمى معانى الود واطيب التحايا مرفقين بمرورى
بأختصار شديد,, الكهربا ء سلعه يشتريها المواطن من حر ماله !! يدفع مقدما ومن حقه أن يستفيد بما يشتريه
وليس من حق ادوله أو شركة الكهرباء أ ن ا تقطع لكهرباء طالما أنه دفع ثمنها مقدما !! أو لاتبيع شيئا لاتملكه أو تضمن استمراريته
