((ســـــــــــــــري للغاية))

[حزن السنين]

اخي الرائع و صديقي بيبو /

انا دائماً بجي متاخر علي العموم حصلت اخر حاجة يارائع و بعدين الشباب ما خلوا حاجة ما كتبوها علي العموم سرد رائع و كلمات اروع و الي الامام دائماً .............

[شـهد الكلامـ]

ابراهيم ياجيووووووو : هههههههههه

والله كنتا ماشه كويس وعلى قدم وساق

وبناء على طلبك اخوىىىى

اقول :

كان خليتا مرقت كداااااا من غير طرحه يبقى اللوم عليك

على الاتجاه المعاكس :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
فى حلقه مفقوده ......

ومتابعاااااااك بتمعن
كدى كمل والحديث فى الختام
شهد

[Suhaib]

ما تزال في دمائنا عروق من (أبي جهل),,, نعتقد كـ (رجال) أن علاقاتنا أو مصراحة إمرأءة لنا بما في دواخلها قمة (المذلة),,, نطالبهم فقط بالخضوع لنا دون الرسوخ لرغباتهم,,, نسمر مع أصحابنا,,و ونخبر عن (رجالتنا) في نسائنا,, وفي غير (نسائنا),,ونرجع آخر الليل نمارس حقنا (المشروع),, سؤاءً هاتفياً أو (إنتر فيو) أو حتى في (غرفة النوم),, نطالب بحقنا كثيران أو خيول,, دون أن ندري أننا (بلا رحمة),,, ((أعتقد تماماً أن إيلاف كانت بحاجة إلى مكالمة من ادهم بعد مصارحتها ومقابلتها وإفراغ ما في دواخلها في ليلة واحدة),,,, وهذا ما لم يحصل!!!!!

الرغبة دوما هاربة وموصولة بالانتظار بينما تحققها يترجم حالة من الراحة والاطمئنان!!!!!!
إن منطق الرغبة جدلي،هنا عزيزي ، فإنها لا تكون أبدا ثابتة، أو واحدة،لتجد نفسك حينها، عبدا مامورا للرغبة في كل المواقف ،، محكوما بمنطقها المباشر والغير مباشر ،،،،العقلاني والغير عقلاني ،،

كن بخير صديقي ،،،ولن اقول لك واصل ،،ولك الحق في ان تواصل او لا تواصل ،،فانت علي قناعة بما تطرحة امام الكل ،،،،

لن نصفق ،،فالموضوع مدهش فعلا ،،ولا يدع مجالا للتصفيق ،،،،

[ابراهيم الجيو]

أكاد أسمع بوضوح سباب( الرجال) من القراء وإستيائهم بوصفي (أبا جهل),,,. أرجو أن تفهموها كما أريدكم أن تفهموها,,,, قد يعتقد (الرجل) أنه بلغ غايته إذا استسلمت (المرأة) له ،,,,, بينما تعتقد (المرأة)أنها لا تبلغ غايتها ,, إلا إذا شعرت أن (الرجل) قد قدّر ما قدمته له,, هكذا أفهمها,, يا معشر (الناس):
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما (بأنفسهم),,, سأواصل:



تعود (أدهم) على اصطحاب (إيلاف) له,, لجميع زياراتها,,, وإن كانت زيارتها الأبرز والمتكررة دوماً لشلليلة من الطبقة (الفلــة),, بإعتبار أنهن أربع صديقات إضافة (لإيلاف) الخامسة,, يتجمعن لوحدهن دائماً بإستمرار يمارسون غموضه سوية,, معترضين على شيء بدواخلهم مُيّسر أمام أعينهن يتنمنين لو يستطيعون تغيره,, تفحص (أدهم) الفتيات سريعاً في السكن الآوي لهن,, بإعتلاء شريط الكاسيت, استلمت كل واحدة منهن موقعها من الغرفة,, بينما شدت (إيلاف) طرحتها على وسطها,, معلنة أنها (ملكة) هذا اليوم,, على أنه قد أوحت إحدى صديقاتها (لأأدهم) بأنها هي العادة أن تنارس الرقص وحدها,,لعدة مبررات ترى أنه لا يمكن أن ينافسها أحد في (الرقص),, كما أنها لا تستطيع الرقص,, بدون أن يصفق بقية الموجودين لها,, وكان لها ما أردات بين عمرو دياب وراشد الماجد وأحلام,,, أما عندما أعلن الكاسيت بأغنية (سنتر الخرطوم),, لم أجد واحدة منهن جالسة,, فقد دخل الجميع في (جوطة) شديدة....,,,

كان يهاتفها عشرات المرات كل يوم، أولهن عند استيقاظه من النوم في الصباح وقبل توجهه للجامعة، وآخرهن مكالمة مطولة قبل النوم تمتد حتى بزوغ الشمس أحياناً . كان يوقظها من نومها ليسمعها أغنية أهداها إياها عبر إذاعة (مانجو)، وكان يطلب منها كل يوم أن تختار له نظارة أو ساعة أو عطراً من محال مختلفة ليقوم بشرائها فيما بعد حتى يكون كل ما يرتديه على ذوقها . فيبدو أن سحر الغرام بدأ مفعوله.

مقابلاته لها دائماً ما كنت تتم بعلم والدها وقليل منها دون علمه . كان عادة ما يأتي لزيارتها بعد صلاة العشاء ولا ينصرف قبل الساعة الثانية صباحاً ، أما في عطلة نهاية الأسبوع فقد كانت الزيارة تمتد حتى ساعات الصباح الأولى . كان يدعوها مرة كل أسبوعين على العشاء في مطعم فخم ، أما في باقي الأماسي فقد كان يجلب معه طعاماً أو حلويات تحبها . كانا يقضيان الوقت في الحديث والضحك أو في مشاهدة فيلم استعاره من أصدقائه أو استعارته هي من صديقاتها ، ثم بدأت الأمور تتطور حتى ذاقت طعم القبلة الأولى . كان معتاداً على تقبيل وجنتيها كلما قدم لزيارتها أو أراد توديعها ، إلا أن وداعه لها تلك الليلة كان أشد سخونة من ذي قبل . ربما كان لفيلم (عادل إمام, ونادية الجندي) الذي شاهداه معاً دوراً في خلق الجو المناسب حتى يطبع على شفتيها العذراوين قبلة طويلـــــــــــة.


رسالة صغيرة استلمتها من عدد من الأعضاء في بريدي الخاص,,,
أدهم لا تربطني بــــــــــه علاقة.!!!

[ابراهيم الجيو]

إلى كل من وضع بصمة هنا,,, أو اشتبهت الأمور بدواخله,,,,

عندما يحين السؤال عن الرأي,, ومدى اتقان الإجابة نجد أن ما نواجه أصعب مما توقعناه أننا فاعلين في دواخلنا,, أو قد نعلم بشفافية الإجابة ويخوننا التعبير في إيصال ما بدواخلنا ,,,, حياتنا نقدسها بطريقتنا,, ونخرج ما بدواخلنا بما (حلله الله),,, لست بصدد مخالفة شرع أو عقيدة أو عادة ومنهج قمنا بوراثته,, ولك,, الكتابة في سطور,, أرحم بكثير من السكوت عن المنكر,, فأضعف الإيمان في تغيير المنكر (القلب),, . لذا لن نمتنع عنها,

[سودانية نار]

اخي العزيز الجيو
سري للغاية خارج اطار المعروف والمألوف
حتي الان في هذا المنتدي
وهذا ما يجعلها بهذا التميز
وما يجعلني اتابعها بشغف
انا متشوقة جدا جدا للنهاية
وتتنازعني التخيلات
تارة اتخيلها مدوية
وتارة اتخيلها بنهاية مفتوحة تثير الاعصاب
كمسلسلات اسامة انور عكاشة

اخي الصديق
انصحك بان تحترف الكتابة
فربما يصبح لدينا روائيا وكاتبا
قديرا متمكن ااخر كالطيب صالح

[sarona]

يا ابا جهل

سوري

اقصد يا جيو

ياخي ماتشحتف روحنا بالطريقة دي
اما تجيب الباقي هسه اما مادايرين معاك

ود الدرديري ....مدام عااااارف الشحتفه حارة مشحتفنا معاك لييييييه ؟؟؟؟

.

[سودانية نار]

ود الدرديري ....مدام عااااارف الشحتفه حارة مشحتفنا معاك لييييييه ؟؟؟؟

.

موش عليك الله يا سارونا
الاتنيين ديل ود الدرديري والجيو
عاوزين يموتونا ناقصين عمر من الغيظ

[sarona]

موش عليك الله يا سارونا
الاتنيين ديل ود الدرديري والجيو
عاوزين يموتونا ناقصين عمر من الغيظ

تصدقي يا سودانية نار

من كثر ما صبرت عليهم الصبر زهج مني :mad:

.

[سالى]

ما شاء الله

[عسولة وبس]

صراحة قصة في غاية الروعة يلا شنو تكملة القصة
ورينا وما تشحتف روحنا

[لحــ غروب ـظة]

بس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[anoonaa]

والله شحتفت روحنا وين الباقي
وبالمناسبه احب احييك علي الابداع دا وللامام دوما

[حافظ عوض الله محمد]

اما ان لفصول سرى للغاية ان تتواصل



العزيز الجيو نحتاجها ( سرى للغاية ) من ضمن المشاركات المميزة فاتمم يرحمك الله

[سالى]

اها ؟؟؟


متسوقين لى الجديد والى الا مام

[هدندوية مية المية]

انا زاتي متشوقة

[ahmed1994]

قصة رااائعة والله
زادك الله إلهاما
يللا الباقي سرييييييييييييييييييع

[snitch]

والله طلعتا عينا عديل كدا اسمع اقول ليك كلام لمن تنتهي ادينا خبر عشان نقراها مرة واحدة كدا

[snitch]

بيني وبينك كدا انت مؤلف سينمائي

[ابراهيم الجيو]

ستتواصل فصولها،،،

مسألة وقت فقط،،،

شكراً للجميع،،،