الأسطورة...... تكاملا مع مايهيج بالدواخل تأتي أنتي بساطاً من الرحمة والحنان والحب مزيجاً يضفى على الخلايا أحساس الروعة والجمال
وتصبحين أنتي وحدك دون منازع ملكة لكل شئ وأنا أعني ما أقول كل شئ .. فرحي ... حزني .... راحتي .... كل ما يخصني جملتاً وتفصيلاً
ذات مساء قرأت للقامة نزار قباني قصيدة بعنوان (حب بلاحدود)
كان مطلعها . يا سيِّدتي:
كنتِ أهم امرأةٍ في تاريخي
قبل رحيل العامْ.
أنتِ الآنَ.. أهمُّ امرأةٍ
بعد ولادة هذا العامْ..
أنتِ امرأةٌ لا أحسبها بالساعاتِ وبالأيَّامْ.
أنتِ امرأةٌ..
صُنعَت من فاكهة الشِّعرِ..
ومن ذهب الأحلامْ..
أنتِ امرأةٌ.. كانت تسكن جسدي
قبل ملايين الأعوامْ.. كل حرفاً فيها كان يصفك تفصيلاً كانها كُتبت لك وحدك بلساني وكانما قرأ ما ساصبح علية من على البعد
سيدتي ...
أتفقنا على أن التمرحل جميل ولكل مرحلة محدثاتها
ولكنني ضد المقولة (( مايأتي سريعاً يذهب سريعاً )) لذلك ساتخطى كل المراحل لأقول أنني أحبك بكل جوارحي فكوني كما أنتي دوماً بلا شوائب . رشفة سريعة:- يا سيِّدتي:
لا تَهتّمي في إيقاع الوقتِ وأسماء السنواتْ.
أنتِ امرأةٌ تبقى امرأةً.. في كلَِ الأوقاتْ.
سوف أحِبُّكِ..
عند دخول القرن الواحد والعشرينَ..
وعند دخول القرن الخامس والعشرينَ..
وعند دخول القرن التاسع والعشرينَ..
و سوفَ أحبُّكِ..
حين تجفُّ مياهُ البَحْرِ..
وتحترقُ الغاباتْ..
[align=center]دائماً ما أتررد في العب بالحرف بعد رسمك .... الماسة الخماسية .. هنيئاً لي برسمك هنا
فقد أبعدتنا متاهات الحياة عن شفافية الحرف وعذوبة المعنى وجمال الرسم الذي تتقنينة
مرحباً بكل صاحبة مكان ومروراً يزين كل حرف مما رسمت[/align][/size]
[align=center]شرارة ..... ((لا دخان من غير نار )) مقولة متعارف عليها وأيضآ ((بداية النار شرارة)) وكلا العبارتين يدلان على الاساس والبنية التحتية للنتاج المرئي .
قديمآ كانت بداية الشرارة إحتكاك أما حجرين أو عيدان تحك بطريقة معينة للوصول الي نار مترقبة بكل الحواس .
وأنتي كذلك . أقسم أن كل حواسك تنتظر ذلك الاشتعال حتى لو كان الناتج لسعة مؤلمة لحظية قد تصيبك ولكن مابعد ذلك أجمل بكثير الترقب في بعض الاحيان يصيب من ليس لهم قناعات تفائلية بالم وإرهاق وملل لايضاها . ولكن صدقيني ستكون تلك المحطة عبارة عن ذكريات جميلة ستعرفين فيها فعليآ كم أنك كنتي داخل مساحات ضيقة تصارعين الوقت والحواجز للوصول الي ماتبتقين صبرآ وليس جهدآ .
خلال حديثنا عن تلك الشرار أصدقك القول دون تكلف .
كم كنت أتمنى أن أكون السبب في نتاج تلك الشرارة ولكن تبقى الامنيات أمنيات والواقع يضرب بها عرض الحائط . ولكن أسعدني أن تسري بدواخل تلك الشرارة ودعواتي بان تكون بادئة خير لنارآ لاتحرق بل تدفئ من بردآ قد آصاب الدواخل بفعل ذلك الركود الشتوي المرير
وأخيرآ ....
لك أمنياتآ وساع بسعادة وتوفيق بلاحدود زاوية خاصة ما أروع نكهة قهوتي الصباحية حينما تكون في رحابك[/align]
[align=center]((نص منها)) يزيد يقيني في كل يوم بانك رجل كمثل الزمن يتسارع ايقاع ثوانيك ليعلن عن قدوم سعادتي التي لطالما انتظرتها طويلا ...وتضخ عقاربك سمها بقلب الحزن الذي قد طواني سنينا طويله في غيابك.. لتقتله بقسوة وتمحي الكابة والوجع من كل ايامي..
ايا فرحا قد لمسته تذوقته بنكهة البن وطعم الامنيات ..
ايا املا اعيش لاجله حتي اناله او ينال هو مني وفي كلا الحالتين فاني سعيده لروعة تلك النهايه.. لاني ايقظت اشياء لا اتحمل ان تنام مرة ثانية لارجع مرة اخري لخط البدايه .. ((نص اليها ))
ويقيني بانك كل ما ذكرتي لذاتي
سيدتي كلا منا يحمل بدواخلة الكثير من الجمال المخفى عن الاعين الي أن يجد من يخرجة الي واقعية البوح وهنا نصبح في مدارات الوله نزفر كل جمال لاجل غدآ أجمل
قديمآ عندما كنا صغارآ كانت أكبر أحلامنا أن نلهو نذهب في رحلة. نجد أصدقاء والان تلك الاحلام تتكرر ولكن بشمولية وأتقان أكبر فحلمنا أصبح في من يفهم ما يجري بداخلنا يحسة يترجمة ينفذه بصدق يرعاة دون تكلف ولا غصب وكم كانت هينه أحلام الصغر .
دائما أتمنى الا أختم النص ولكن أجد مخزون الحرف بداخلي قد توقف عند بدايتك فكليهما لا يستطيعان التالف . رشفة خاصة :- كل الجروح بتروح الا التي في الروح
خلي القلب شباك نحو الامل مفتوح
وزي مابتقول أختنا ((هناء إبراهيم))
الامل أنتي دي[/align][/size]