حروف مُبعثرة !

[يقين]

ببُطءٍ مقيت ..يتسلل القلق فيني
يقتُلني شيئاً فشيئاً
يُشعل مخاوفي
ينزع رداءَ إطمئناني
ويتتبع أحاسيسي..
فيجعلهن يتراكضن بحثاً عن مأوىً
يضم ما تبعثر منهن بينَ يدي الهواجس والتهيؤات
المُخيف أكثر
تلك السيناريوهات التي تتكوم أمامك
كُلها ..
جانحةٌ لل"ميلان"
لا شيء منها يستقيم
القلب
خافتةٌ نبضاتهُ..
باهتةٌ ردهاتهُ الا من صوت مبحوح للحنين
والعقل
يستلم الزمام
وزمامهُ "خطرٌ كبير"
وأنا
مبعثرةٌ
متخبطة
متشحةٌ بالفراغ
خاويةٌ إلا من ذاكَ ال"قلق" المقيت،،

{خيرٌ يـــــا رب}

[يقين]

جميلٌ جداً الإحساس الذي ينتابك

حينَ يأتي أحدهم ليمنحكَ كسرةَ "تفاؤل"

وسطَ العواصف والمطبات

يُعيد ثقتكَ بكَ

يبني فيكَ ماهدمتهُ معاول الإحباط

ويفتح للفرح ..ألفَ باب!

والأجمل

أنتَ

ثُم

أأخبرتكَ أني أتنفسك؟

إن فعلت ..أعيد

وإن لم

أأفعل الآن بالتأكيد

[ود الخير]

ماشاء الله عليك صاج كسرتك عواس عواسه جد عوسى (ان شاء الله وليد دوكه )فانت صاحبه الضراء
ونحن علينا جمع الحطب ونجلس حواليك لتطعمينا ألذ واحلى واطيب غذاء للروح




كسره تانيه
قطعى ليها حبه بصله وشطه خضراء واعجنى فيها حبه طماطم وكبى ليها زيت سمسم
الجمبك ما بتديهو

[ninar tato]

من بين كل آلامي
انت الالم الذي
طالما اسعدني

[يقين]

ماشاء الله عليك صاج كسرتك عواس عواسه جد عوسى (ان شاء الله وليد دوكه )فانت صاحبه الضراء
ونحن علينا جمع الحطب ونجلس حواليك لتطعمينا ألذ واحلى واطيب غذاء للروح




كسره تانيه
قطعى ليها حبه بصله وشطه خضراء واعجنى فيها حبه طماطم وكبى ليها زيت سمسم
الجمبك ما بتديهو

ومنكم أستقي الزادَ أيضاً
ود الخير
شُكراً لكلماتك ولوجودك ولكسرتك
كُل التقدير2

[يقين]

مرسى فاطمة ل..حجي جابر

نقطة

إنبهارٌ جديد!!

مُدهشٌ هذا الأسمر الإرتيري بحق
ورائعة مقدرتهُ على تطويع الحروف
ممتنة لصديقتي التي منحتني هذا الترف

[يقين]

بعضُ الصباحات ..مختلفةٌ جداً
يضج بكَ الحديث
يبعثرك
ولا تجد للترتيب مدخل
فتنزوي ،،

،،

صباحي اليوم ..واحدٌ منها
هدوئي الخارجي لا يعكس أبداً ثوراتي المتأججة بداخلي
وعيناي اللتان تنتقلان بنمطية مملة بين هنا ..
سقفي ..
وذلك الكتاب الممل جداً
لا تُسهلان على أناملي مهمتهما بالتصالح مع الكي بورد
فتبدو الحروف وأنا أمرها كطلاسم..
يصعب حلها أو التحايل عليها بإدعاء الفهم،،

،،

مملوءةٌ ..بالحديث
عاجزةٌ أعجازُ مقدرتي على التحديث
حائرةٌ اختياراتي بين الانزواء أو .. مواصلة ال"خرمجة" وإنتظار "الفرج" !!

[هامس]

بعضُ الصباحات ..مختلفةٌ جداً
يضج بكَ الحديث
يبعثرك
ولا تجد للترتيب مدخل
فتنزوي ،،

،،

صباحي اليوم ..واحدٌ منها
هدوئي الخارجي لا يعكس أبداً ثوراتي المتأججة بداخلي
وعيناي اللتان تنتقلان بنمطية مملة بين هنا ..
سقفي ..
وذلك الكتاب الممل جداً
لا تُسهلان على أناملي مهمتهما بالتصالح مع الكي بورد
فتبدو الحروف وأنا أمرها كطلاسم..
يصعب حلها أو التحايل عليها بإدعاء الفهم،،

،،

مملوءةٌ ..بالحديث
عاجزةٌ أعجازُ مقدرتي على التحديث
حائرةٌ اختياراتي بين الانزواء أو .. مواصلة ال"خرمجة" وإنتظار "الفرج" !!

عندما يضَج بى المكان
دائما ما التفـت الى الوراء لأتذكر لحظـات جميله فـ
أسعـد... أبتـسمـ ...أسـرق لحظات جميله من قـسوة
الزمن... فـترتوى نفـسى وتترطب دواخلها ويُلين
حـبل أفـكارى من ثـمـ... يخـبو ضجيج المكان بعدها
أفـعل.................... ما أُريد...

(همسه) الشوق بحر للضجه هاهنا وهناك

[ود الخير]

لا تؤجل الفرح لا تؤخر الحب لا تبخل بالكلمات اللطيفه
فالايام ستمضى وسنكبر سريعا

[معتبر]

أفكار
امنيات
تفاؤل
طلة محببة
كلمة طيبة
جو جميل
زول انيق
رقيق
عطره انعشي
رنة صوته
ضحكتة تلازمني


صباحك سكر

[يقين]

حينَ يُفاجئكَ الحُزن
لا تبتئس
لا تُمارس الانزواء
تجتر الذكريات
وتلون بالأسود سماواتك فيستعصي عليكَ النظر بوضوحٍ من جديد
فاللهُ يختبرك
وحريٌ بكَ أن تجتاز الإختبارَ بنجاح!

،

حينَ يُمارس الفقد هوايتهُ المحببة
فيتساقط البعض كوريقات الشجر ذات شتاءٍ سقيم
لا تبكي
لا تغلق على نفسكَ بابَ التعويض من جديد
بحجة أنهم متشابهون
فأنت لا تعلم
كمَ الخيرِ الذي سيأتيك بمن هم قادمون
وكم الشر الذي برحيلهم ..تخطاك!

،،

حين يقترب أحدهم منك
لا تشغل بالك بماذا يريد
إجعل نيتكَ صافيةً ..وسيرزقك الله بما تريد
إن ..صدق.. ستكون بخير
وإن خبُث .. فسيبتعد وستكون بخير أيضاً
فلا تحرم نفسك لذة التجربة بإفتراضاتٍ قد لا تكون!


//

أمممممم
أأخبرتكم عن "الخلود" لكونديرا؟؟
نافذةٌ أخرى على ال"ادهاش"
النظر عبرها ..ترفٌ لا يُفَوت

[يقين]

ماذا يحدث
لو أننا نُغمضُ عينَ العقل
ونفتح للقلبِ ..ألفَ نفاجٍ ونفاج
نُخرج عواطفنا من مخابئها
نخبر بعضنا البعض أننا نحبهم
أننا نفتقدهم
أننا من دونهم .. بالتأكيد ينقصنا الكثير
ماذا لو أننا
نبتسم بوجه الجميع
حتى تلك الوجوه التي ما عادت تعنينا بشيء
وتلكَ التي لم تكُ ولن تعني شيء؟!
لو أننا
نعتذر ..
نصفح..
ونمارس الفرح ..طقساً مُستدام،،
لو أننا
نُكافئ أنفسنا ..
بكوب قهوة دافئ
ومكالمةٍ نسمع فيها صوتاً مُحبباً
وربما نشارك .. بعضنا البعض كتاب؟!
ماذا لو أهدينا أحدهم وردةً
وآخرَ ..عطراً
وأخرى.. فاجأناها بلُقياً من بعدِ غياب؟!
ماذا لو أنّ كُل أيامنا
عامٌ جديد
ننسى فيهِ حقاً..الأمس
نترفع عن صغائر الأمور
ونحقق ما نتمناهُ لأنفسنا عبرَ منحهِ للآخرين
لرُبما بآخر اليوم
أتتنا ..مُكالمة
وردة
دعوةٌ لشُرب القهوة
وكتاب!
ثُمّ
ماذا لو أنَ الأحلام تتحق؟!

[ظل المطر]

[align=right]هناك
علي رفوف العمر كتاب .. كلما مرت به اصابع الزاكرة , داعبت اغلفته بشئ من انجذاب.
وانا علي المنضدة فاردة عشم ان اقرأه هذه المره , واذ بتوجسي الخفي ينبثق في مخيلتي من جديد كسوابق المرات
و
فتحته
لا شئ هناك
لا حياة , لا ضوء ولا حرف
لا شئ تماماً
اغلقته وشئ من تعابير غضب عرفت طريقها الي شفاهي
لم لاتنغلق ايها الكتاب الخاوي ؟ ولما جمدت في بضع صفحات فقط !!!
تباً لك ,, قصدتك لتمنح مخيلتي ابصاراً آخر وها انت بياضاً يعيدني الي خانة الزهول
مهلا
هي قالت: ( ماذا لو أنَ الأحلام تتحق؟! )
اذن
احتاج حلم يعيد الي توازني ويمنح الكتاب ما يحتاج من سطر
الان فقط ادركت ان في كتاب العمر لا مكان لخيبات ,,وان الابيض سيظل الي حين تلوينه بعصاراتنا المفرحه فقط.[/align]

[النصيح حديدو]

[يقين كان عندي يقين وانا امر على (حروف مبعثرة)
انها ح تتميز وفعلاً استحقت التكريم لأنك ذكرت ..كما جاء في سياقها ..
(الكتابة عرشي الذي لا أجيد التربع على سواه.) وفعلاً تحققت امنيتك
وتربعت ليس على عرش الكتابة بل على عرش الاحساس الذي نسجته
حروفك الساحرة..
التكرم لاي موضوع يرفع من شأن الكاتب
ومن شأن الموضوع نفسه حيث يبرزه للعلن رغم انه غير خاف
ولكن يلقي عليه كثيراً من الضوء الباهر.. لينعكس جماله على كل ارجاء المننتدى ...

تكريم صادف أهلة فشكراً لك ولحروفك ولحسن اختيار الادارة..]

[يقين]

النصيح حديدو

ثُم ماذا بعد ما كتبت ؟؟!
لا شيء سوى فراغٍ أتمنى أن يمتلئ بما يليق
وإمتنانٌ بالغٌ لحُسن ظنك..كلماتك.. ولجميل إطلالتك\
لكَ التقدير .. وعسى أن يجتذبك الحضور مجدداً من براثن الغياب المقيت 2

[يقين]

أحيانا نكتُب شيئاً ونريد شيئاً آخر مغايراً له
فبعضُ الكلمات .. فهمها الأدق بين السطور
ويعتمد .. الرد على فطنة القارئ!

،،

هواجسٌ كانت تتملكني
نثرتها متمنيةً أن يكونَ عائدها ..إطمئناناً
فخذلني
ياااه
كم هو مؤلمٌ أن يكون أقربهم ..أغربهم
وبكلمةٍ.. تتبدل الموازيين !!


كسرة :

شُكراً ..لأولئكَ الذينَ يثبتونَ لي أن الكلام يبقى كلاماً
والفعل حين نريد برهانه..يتبخر!!

[يقين]

أن تُحادثَ أحدهم صباحاً
تخبرهُ أنكَ تشتاقهُ جداً ..وتفتقد وجودهُ
أنكَ تحتاجُ لأحدهم بالجوار ..
فالبكاء يخنقك
ووجعٌ لا دخلَ له بهِ
لا تستطيع أن تخبرهُ سبباً له
يقتلك ببُطٍ من الداخل!!

يُخفف عنك
ويعدك أن كل شيءٍ سيكون على مايرام
يُهاتفك
ثُم ظُهراً يخبرك بأن لديه اجتماع قد يمتد لمنتصف الليل
وعند منتصف الليل حقاً
يرنُ جوالك
تُجيبهُ
فيأتي صوتهُ
" أفتحي الباب ..أنا بره"
أممممممممم
ورغم أنني لا أحب المفاجآت التي توقف القلب
إلا أنهُ قلبي..
دونهُ أنا أتوقف

،،
يبدو أنهُ كان يخطط مُذ فترة ..
تبقى أن يرتبَ ظروفهُ للتنفيذ
لا أعلم كيف مرت علي الساعات الأولى حتى صلاة الفجر
وأنا أتحسس وجودهُ وأتبسم لوحدي
ولأول مرة
لم تؤلمني خيانةُ البُكاء لي
فالوقتُ للفرح !!

سيد "ه"
شُكراً لأنك جعلت لعامي الجديد معنىً ..كان دونكَ ناقصاً
وشُكراً لأنك تعلم كيف تأخذني من قمقم الحزن لقمةٍ لا تحوي الا الفرح وأنت

[يقين]

ثمة تلك اللحظات التي تستوي فيها الأشياء والأحاسيس
شتاءٌ وصيف
إعياءٌ وصحة
إنهاكٌ وراحة
إمتلاءٌ وخواء
لحظاتٌ .. لا يهمك فيها شيء
تقف أو تجلس
تحزن أو تفرح
فقط أنت تبحث عن دربٍ يعيدك لما كنت عليه
وحينها
حتى الأمنيات ستتغلى عليك!!

رحمتك ياااااارب

[dream-lady]

ولم يبق من ذاك النبض

الا ورق مهترئ

وقلم ينزف غصاته بصوت مبحوح...!

ماعداي ..وأنت

فالكون يمارس النسيان كعهدي به

وينوح ان لاحت التفاتة لذاك الغروب القادم من الشرق

منتعلا بعض الخوف..وكثير الانتظار!

مازالت الحروف تولد..

ومازال النبض يقاوم

ومازالت الانفاس تتعجل السفر...

...رويدك ياتلك الموانئ

فالضفات ابعد من أن تلتقي

والامواج في ذات السكون..

..

..ثمة مواثيق تنذر بالرجوع

لكنها تحتاج السير على جمر الامس.....

والسير عكس اتجاه الريح...قد يبكر قدوم الخريف..اكثر مما نحتمل!!

[waya]

بعيد عني النُــعاس , حينما الأحلام أنتي
قدرٌهذا.!؟
لقــــاء بعد فوات الأون ...!