خير الكلام ماقل ودل .... مثل يُضرب لمن يُسهب في التوضيح والشرح ... فدعوني أخبركم دلالتها بِلا إسهاب
هي انثى ذات تقاسيم خاصة ..... لم أرها حتى الأن ..... وبالرغم من ذلك أحببتها وتمنيتها جداً
لها ثقة وهيبة تكاد تطغى على لفظ الانثى ..... سالت عنها كثيراً وكان الرد إن كانت من قسمتك فقد سَعِدت
ذات ليلة قررت أن أقتحم المنافذ وأن أحادثها لعي أجد معها شيئاً من متعة الحديث ..... أختلفت كثيراً مع عقلي وقلبي وخوفي من الخُذلان ...... وفي لحظة قررت أن أفعل ذلك وليكُن مايكُن .....وأخذت أنقُش أرقام هاتفها بشاشة هاتفي وأناملي ترتجف برغم ثقتي بنفسي ولكن لا أدري لماذا الارتجاف .
سمعت صوت الجرس وهو يرن ومع كلة رنة ينقبض قلبي .... وأتاني الصوت الذي هز كيان مداخلي ومخارجي .... وأبتداء الحديث ..... الي أن أحسست بانني أحتاج لإستراحة قبل المواصلة في ذلك الحديث وفعلاً ... توادعنا وتواعدنا ...وكررت ذلك الأمر في الليلة التالية بنفس الرهبة والخوف والطمائنينه في نفس الوقت ....وأخذنا نتجاذ أطراف الحديث وختمنا بنفس طريقة الليلة الماصية ..... وفجأة أنقطع تواصل الصوت بيننا وتعطل ذلك الهاتف الذي كان يشعرني بأنني أمتلك الكون بما يسع ... وأنا الان في حالة من الهلع خوفاً من أن أفقد أنساناً برغم قرب المسافة التي التقيتة فيها .... الا أنة قد أصبح يمتلك حيزاً كبيراً بالدواخل .
فهل سينتهي التواصل الي هنا
أم ستظل تلك الحورية تبتعد لعدم مناسبتي لها .
[align=center]أحياناً نبحثُ عن مئة عُذر لمن نُحب ... في كل التصرفات ...الانشغال ...عدم الرد ... عدم التواصل ... الخ...
ولكن يظل بالقلب شيئاً من ((حتى ))..... ويا ل ( حتى ) فهي مُعضلة تكاد تكتسح كل تلك الأعذار...
حوريتي كما أسلفت أنها ليست كالأخريات .... برغم ما أجد منها من تباعد لا أجد لة تفسير ...هل بسبب المشغوليات أم بسبب عدم الإقتناع .أم ...أم ..... وتكثر التساؤلات .....
حينما تعشق من مجرد فكرة ودون الشروع في دراسة مستفيضة .... لاترى في الكون غير معشوقك ... تتمنى أن لا تبارح حيز تواجدة مهما كان ..... وبرغم البُعد تصنع المستحيل للبقاء بالقرب من ذلك الحيز ..
كثيراً مانصنع لنا من أحلامنا إناثاً نحلمُ معهم بمستقبل ذو جمال وروعة بلاحدود .. فهي الانثى التي صنعتها من تلك الأحلام وساظل احافظُ عليها وإن كان بدواخلها غير ذلك .
دريمو .... إبداعنا نستمده من جمال تواجدكم وروعة مروركم ...فلك كل التمنيات الجميلة .... ولتبقي بلا مغادرة ..... فالمشوار على ما أظن طويل .... وقافية الحرف متنوعة ..... وحوريتي فريدة
[align=center]السنبلاية .... هو شرف لحيزي بان يروية مدادك .... وسعادتي لاتوصف بتعقيبك على مارسمتة تلك الأحرف .....فمرحباً بك مقيمة لا زائرة ..... وأتمنى ان تكوني دوماً حضور.[/align][/color][/size]
واعود لك .... ينتابني شيئاً خفي ..... هل ياتُرى سنوحد النصيف روح
ام أن نصفكِ لا يطيق الاتحاد ؟؟
وأعود أسال كل شبراً .... لم أمشي فية ..... هل ياتُرى مرت هنا حوريتي
وأعود التقط القديم من الخطابات التي وسدتها تلك الخزانة علها تروي الحواس
واطوف أقراء كل ماخطتة يوماً أضلعي ..... وتبادلتة مشاعري .... وأنا انا
داير اقولك ...... ياحورية زمن الأهة
أنك نجمة ليلي الأظلم
ومدخل فرحة لزمني الجايي
وكل حنان الكون من حنك
والأخلاص مزروعك جواكي
يامنهمرة في ذاتي أغاني
ويا مسدولة في نص شرياني
وياحورية انا طيبك جاني
غير ريحة الحزن الفيا
كنت بفكر ......... هل ياربي الدنيا بتستر
حالة زول مالياهو أسية
هل ياربي جروحي بتبرا بكلمات ومشاعر حية
هل ياربي بعود من تاني
أحضن طيف الحس الفيا
ولا حياتي زمان إتلاشت
وبقت الفرحة محرمة ليا
ااااااااااااااااااه يا دنيا مواجعك زادت
وشلتي الفرحة الكانت فيا
وشلتي معاك احلام وتمني
وكم إحساس مليان حنية
وجبتي الزل جواي مدادي
وجوة حشاي سويتي بنية
وكم تقابة نار ولعتي
لما الروح حست بالكية
لكن بحمد ربي تعالى
وبشكر فضلو كتير ماشوية
جدد كل الفرحة الفاتت
وعالج روحي الأذتا الكية
وغير طعم الدنيا وحاتك
وشال السقم الكامن فيا
.....هوي يابنية .......
هي قصة حزني وحاتك وافية
فية حكم احزان واسية
وفية عبر جواي اتغرست
واتعلمتا كتير من كية
حلاوة الدنيا محال تتغير
لما تكوني معاي يابنية
سلطان القلوب
الــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الخرافي ـــــــــــــــــــوجع[/align][/color][/size]
نحن بشر ..... نعم نحن بشر ولا إختلاف في ذلك ..... ولكن صرنا نمتهنُ حياة الوحوش .... نخدع .... نفترس ... ونهرب
سابقاً كُنتُ أحلم بانثى تلهمني ما أكتُب ...... تتمثل في جميع أحرفي ....... وأُسطر لها كل ما بداخلي مِداداً لعلي أوصفة
سابقاً كُنت أحلم بكل شئ وهي ......... والعجيب أنها كانت الكل شئ الذي حلمت بة ....... ولكن كما قُلت كُنتُ أحلم
سابقاً كان للضوء بأعيني إتجاهاً وأحد ....... أراها في حُلمي أنها تُضئ مابيننا من مساحة ..... ولكنة كان مجرد حُلم
إذاً بما أنة كان سابقاُ ..... وبما أنة كان مُجرد حُلم ...... إذاً فحوريتي أيضاً هي مجرد حُلم
أُنثى ولدت بداخلي ..... ربيتُها وأحببتُها ....... وسطرتُ معها قصة حب بلا إنتهاء ...... وكان كل ذلك بداخلي
تمنيت أن أجدها في أرض الواقع ...... وكان ذلك التمني بداخلي أيضاً
إذاً فبداخلي لكِ مساحات بلا حدود ..... وحباً بلا إفتراء ......... ونبضاً تسكنينة على الدوام .... وما زلتي بداخلي .
حُــــــــــــــــــــــلم بداخلي
سلطان القلوب
الــوجـــــــــــــــــــــــــــــــ الخرافي ــــــــــــــــع
إذاً فبداخلي لكِ مساحات بلا حدود ..... وحباً بلا إفتراء ......... ونبضاً تسكنينة على الدوام .... وما زلتي بداخلي .
حُــــــــــــــــــــــلم بداخلي
سلطان القلوب
الــوجـــــــــــــــــــــــــــــــ الخرافي ــــــــــــــــع
لا ترحل ســــيدى فأنت اسطورة الحلم
انا احتاج إلى شمس تشـــــرق علي من ثغركِ ..
محتاج إلى شــــــــــــوق
....
يطل علي من تحت أهداب عيونكِ الكحيلة ...
ليتسرب إلى أضلعي ويسكن سويداء القلب ...
خذيني معكِ يا ابن القلب بجناحي الملائكة ...
هناك إلى الشـــــــــمس
...
التي تشـــــــــــرق في كل يوم من تفاصيل وجهكِ ..
خذيني هناك إلى أحلام ليس فيها إلا عالم جميل .. خذيني ســــــــــيدى إليكِ ....
فلم أعد بحاجة إلى هذا العالم ... مطلقاً
بل احتاج الى تفاصيل الحلم