عملية إعدام نملة
مرسل: الأربعاء 2013.10.23 3:48 pm
سلام ياجماعه وكل سنه وانتو طيبين
طبعا انا في السودان لي قريب الشهر وبقيت سودانيه ميه الميه
اول ماجيت بقيت استكشف البيت والحوش والزرع والشجرو اكتشفت مخزن حق حبوبة( الله يرحمها)
لقيت فيه بيوت عنكبوت اشكال والاوان شي كبير وشي صغير وشي ضعيف وشي سمين المهم كشفت
ليهم من بعيد وقفلت الباب
بعد مضي يومين في السودان وكنت اليوم داك قااااعده في امان الله ممده في السرير تحت شجرة الالوب ومستمتعه
بمنظر الاغصان والعصافير والشمس بين اوراق الشجر وبتونس مع بت عمتي وقدامنا قهوة طازجه رااائعه الرائحه
قطع لحظة سكوني قرصه حاااااره زي النار في ذراعي اليمين ...قمت نطيت من السرير وانا انتفض وانطط
واللله قرصه حاااره حروريه ... بدون مبالغه انا ضقت لسعه الكهرباء ...والله احر منها
وفي اللحظه ديك استحضرت المعلومات حقت الاسعافات الاوليه - واللله بالجد - وبقيت افتش في العقرب
وانا ضاعطه على يدي عشان السم مايمشي فيني قلت اشوف لون وحجم العقرب عشان الدكتور يقدر يعرف
نوع المضاد الحيديني ليه وانا بدعي يارب ماتكون لونها اصفر المهم بعد تفتيش الارض مالقيت شي
شفت ملابسي واكتشفت المجرم الحقيقي
النمل اب ريش
...كانت متعلقه في ملابسي ومستعده للسعه التانيه رميتها وانا لا ازال اتالم من عضتها
وادعك في يدي وعيوني اتملت دموع ...ولو ما الخجله كان دموعي جرت
والعضه تنتح وتنتح انا قلت ياخ اشوف محل العضه دي امكن تكون زي النحله بتخلي سنتها بعد العضه
ومالقيت شي ...والقرصه دي بتنتح كده مالها ماعرفت
يدي بقت حمرااا من الدعك الدعكتو ليها ...وكل من في البيت لما شافوني بنعرك عرفو انو قرصتني نمله وبت عمتي
حنت على جابت لي تلج وهي فاكه الضحكه ختيتو فيها ودعكتها ولكن الالم زي ماهو
ولا تزال دموعي في طرف عيني وانا اعتصر الم
المهم بعد شويه لما رقت شويه ولسه القرصه بتنتح بس خفت شويه شفت النمله المشؤومه لازال في الارض
محل رميتها وقررت انتقم
وبعد مشاورة في نفسي ومراجعه قانون العقوبات ...قررت اعدام النمله اعدام مؤلم وبطيئ
جبت علبه بارد شلتها بيها ....وطوالي على المخزن
فتشت اكبر واشنة عنكبوته وشكلها جيعانه وشريره شديد
ورميت النمله في الشبك ...والتصقت وهي تقاوم الاتصاق باستماته
وجاتها العنكبوت جاريه ومسكتها بوحشيه وبعد اتحسست حجم وشكل النمله بدئت بعمليه
لفها بالكفن وهي حيه وانا اراقب الموقف وانا مستمتعه وبدت العضه الموجعه تخف شويه شويه
ولفتها لف عجيب والله وشالتها وهي لسه بتتحرك ومشت بيها زاويه لكي تاكلها باستمتاع
وانا اكثر استمتاع ب المنظر من طعم الانتقام
حتى شلت نفسي يادوب ...وانبسط ..
بس تاني جاتني فكره شيطانيه وقررت اكبر مجال الانتقام ومشيت مقر النمله ديك وجبت كم واحده
تانيه من عائلتها وتم اطعام جميع عناكب المخزن بوليمه شهيه من بنات عم النمله العضتني لدرجه انهم وصلو
مرحلة الشبع ...وانا رجعت الى ظل شجرة الالوب الجميل استمتع بالمنظر تاني - ولسه العضه تنتح -
وانا مبسوطه اني اخدت حقي تالت متلت
من يومتها الى يوم الليله وانا لي قريب ال25 يوم ...ماف نمله تاني فكرت بس مجرد تفكير انها تعضيني او
تقترب مني
ولو قاعده في حته النمل كلو بيختفي لانههم عرفو كويس ان انتقامي اعصاري
وهذه قصه اعدام نمله
ماف زول يقول حنكوشه ...والا مخزن حبوبه قاعد
طبعا انا في السودان لي قريب الشهر وبقيت سودانيه ميه الميه
اول ماجيت بقيت استكشف البيت والحوش والزرع والشجرو اكتشفت مخزن حق حبوبة( الله يرحمها)
لقيت فيه بيوت عنكبوت اشكال والاوان شي كبير وشي صغير وشي ضعيف وشي سمين المهم كشفت
ليهم من بعيد وقفلت الباب
بعد مضي يومين في السودان وكنت اليوم داك قااااعده في امان الله ممده في السرير تحت شجرة الالوب ومستمتعه
بمنظر الاغصان والعصافير والشمس بين اوراق الشجر وبتونس مع بت عمتي وقدامنا قهوة طازجه رااائعه الرائحه
قطع لحظة سكوني قرصه حاااااره زي النار في ذراعي اليمين ...قمت نطيت من السرير وانا انتفض وانطط
واللله قرصه حاااره حروريه ... بدون مبالغه انا ضقت لسعه الكهرباء ...والله احر منها
وفي اللحظه ديك استحضرت المعلومات حقت الاسعافات الاوليه - واللله بالجد - وبقيت افتش في العقرب
وانا ضاعطه على يدي عشان السم مايمشي فيني قلت اشوف لون وحجم العقرب عشان الدكتور يقدر يعرف
نوع المضاد الحيديني ليه وانا بدعي يارب ماتكون لونها اصفر المهم بعد تفتيش الارض مالقيت شي
شفت ملابسي واكتشفت المجرم الحقيقي
النمل اب ريش
...كانت متعلقه في ملابسي ومستعده للسعه التانيه رميتها وانا لا ازال اتالم من عضتها
وادعك في يدي وعيوني اتملت دموع ...ولو ما الخجله كان دموعي جرت
والعضه تنتح وتنتح انا قلت ياخ اشوف محل العضه دي امكن تكون زي النحله بتخلي سنتها بعد العضه
ومالقيت شي ...والقرصه دي بتنتح كده مالها ماعرفت
يدي بقت حمرااا من الدعك الدعكتو ليها ...وكل من في البيت لما شافوني بنعرك عرفو انو قرصتني نمله وبت عمتي
حنت على جابت لي تلج وهي فاكه الضحكه ختيتو فيها ودعكتها ولكن الالم زي ماهو
ولا تزال دموعي في طرف عيني وانا اعتصر الم
المهم بعد شويه لما رقت شويه ولسه القرصه بتنتح بس خفت شويه شفت النمله المشؤومه لازال في الارض
محل رميتها وقررت انتقم
وبعد مشاورة في نفسي ومراجعه قانون العقوبات ...قررت اعدام النمله اعدام مؤلم وبطيئ
جبت علبه بارد شلتها بيها ....وطوالي على المخزن
فتشت اكبر واشنة عنكبوته وشكلها جيعانه وشريره شديد
ورميت النمله في الشبك ...والتصقت وهي تقاوم الاتصاق باستماته
وجاتها العنكبوت جاريه ومسكتها بوحشيه وبعد اتحسست حجم وشكل النمله بدئت بعمليه
لفها بالكفن وهي حيه وانا اراقب الموقف وانا مستمتعه وبدت العضه الموجعه تخف شويه شويه
ولفتها لف عجيب والله وشالتها وهي لسه بتتحرك ومشت بيها زاويه لكي تاكلها باستمتاع
وانا اكثر استمتاع ب المنظر من طعم الانتقام
حتى شلت نفسي يادوب ...وانبسط ..
بس تاني جاتني فكره شيطانيه وقررت اكبر مجال الانتقام ومشيت مقر النمله ديك وجبت كم واحده
تانيه من عائلتها وتم اطعام جميع عناكب المخزن بوليمه شهيه من بنات عم النمله العضتني لدرجه انهم وصلو
مرحلة الشبع ...وانا رجعت الى ظل شجرة الالوب الجميل استمتع بالمنظر تاني - ولسه العضه تنتح -
وانا مبسوطه اني اخدت حقي تالت متلت
من يومتها الى يوم الليله وانا لي قريب ال25 يوم ...ماف نمله تاني فكرت بس مجرد تفكير انها تعضيني او
تقترب مني
ولو قاعده في حته النمل كلو بيختفي لانههم عرفو كويس ان انتقامي اعصاري
وهذه قصه اعدام نمله
ماف زول يقول حنكوشه ...والا مخزن حبوبه قاعد