صفحة 1 من 1

الوقايه خير من العلاج

مرسل: الأربعاء 2010.6.9 7:08 pm
بواسطة انعام مصطفي احمد
عزيزتي الام التحصين حمايه لطفلك من امراض الطفوله وحمايه لك من التتانوس لذلك سارعي بتطعم طفلك وذلك باعطائه كاقة الجرعات في مواعيدها.
يبدا التطعيم باعطاء الطفل جرعة لقاح السل منذ الولادة معها الشلل جرعة البدايه بعد اكمال السته اسابيع للولاده يعطي الطفل لقاح الخماسي وهو لقاح لخمسة امراض (الدفتيريا-السعال الديكي- تتانوس حديثي الولادة-التهاب الكبد الوبائامراض المستدميه النزليه) ومعه لقاح الشلل جرعه اولي بعد شهر منالجرعه الاولي ياخذ الطفل الجرعه الثانيه بعد شهر من ذلك يعطي الجرعه الثالثه من نقس اللقاح الخماسي والشلل بعد اكمال الشهر التاسع ياخذ الطفل جرعة لقاح الحصبه.
التطعيم متوفر مجانا غي كل الوحدات الصحيه والوقايه خير من العلاج

رد: الوقايه خير من العلاج

مرسل: الأربعاء 2010.6.9 7:17 pm
بواسطة أبو صديق
مشكورة والله وفي ميزان حسناتك
وبالفعل التحصين شئ مهم وفعّال
ويُعكس مدي وعي الأمهات والقائمين علي الأمر

رد: الوقايه خير من العلاج

مرسل: الأربعاء 2010.6.9 11:11 pm
بواسطة محسية
تسلمى اختى على المعلومات
بارك الله فيكى

رد: الوقايه خير من العلاج

مرسل: الخميس 2010.6.17 5:15 pm
بواسطة د.علاء
هشاشة العظام عند السيدات





ارتفع معدل انتشار هشاشة العظام بصورة كبيرة في الدول العربية التي تعاني من سوء التغذية وانتشار التدخين، حيث حذر أطباء العظام من ذلك، مؤكدين أن المرأة تعاني من آلام الظهر وهشاشة العظام خمسة أضعاف الرجل.‏

حيث إن 20 % من السيدات يظهر لديهن مرض هشاشة العظام قبل انقطاع الطمث، مشيرين إلى ما أكدته دراسة أجريت على ألف مريضة من أن سوء التغذية وقلة الحركة وتكرار الحمل هو السبب المباشر لظهور المرض في سن مبكرة.‏

إن نقص هرمون الاستروجين بعد انقطاع الطمث قد يكون هو السبب الأساسي لمرض هشاشة العظام لدى النساء غير أن التغذية السليمة وممارسة الرياضة تقوم بتعويض العظام ما تفقده من كالسيوم.‏

وينصح بتناول الحليب بشكل يومي لتعويض نقص الكالسيوم في الدم ومزاولة رياضة المشي وتناول الخضراوات والفاكهة لتنشيط عملية بناء النسيج العظمي وتعويض الكالسيوم المفقود من العظام إضافة إلى التعرض للشمس لتنشيط فيتامين (د) حتى يتمكن من منع امتصاص الكالسيوم بالجسم.‏

إن مرض هشاشة العظام يمكن تفاديه فهو ليس مجرد نتيجة حتمية لكبر السن، وهو مرض النساء الأول حيث يصيب 50 % من النساء فوق سن الخمسين ويودي بحياة سيدة من بين كل خمس سيدات في العالم.

هذا ومن جانب آخر يوجد بعض العقاقير التي يمكن أن تعيد كثافة العظام الضعيفة، حيث تقوم بدور الاستروجين في الجسم وتعيد بناء الخلايا العظمية لدى السيدات من كبار السن دون أعراض مرضية أو مضاعفات.

وإن هذه العقاقير، تمثل أسلوباً لحماية عظام المرأة على المدى الطويل دون استخدام الهرمونات التعويضية إضافة إلى أنها تعمل كالاستروجين في أنسجة العظام والقلب والأوعية الدموية.‏

يعتبر الكالسيوم المصدر الأساسي للعظم حيث يتولى كالسيوم الدم جميع الاتصالات والإشارات العصبية في الجسم وبالتالي فهو مسؤول عن انقباض وانبساط عضلات الجسم بما فيها عضلة القلب، بحيث إذا اختلت هذه النسبة يختل نظام الجسم كله.

رد: الوقايه خير من العلاج

مرسل: الخميس 2010.6.17 5:23 pm
بواسطة مهاجر في البلد
الاخت الروعة انعام
هذا البوست ما كنت احلم به فيكون مرجعا حقيقيا لنا
وبه تحصل الوقاية قبل اللجوء الى العلاج
وذلك بالتثقيف الصحي الذي يعرفنا ببعض الامراض
طرق حدوثها وانتقالها ثم كيفية تلافيها قبل الحدوث

من د. علاء نلتمس الوقاية في مجال العظام وملحقاتها
وكل طبيب او صيدلي يانس في نفسه الكفائة فالياتنا ببعض الوقاية التي هي خير من العلاج

رد: الوقايه خير من العلاج

مرسل: الخميس 2010.6.17 6:25 pm
بواسطة د.علاء
مهاجر في البلد كتب:
الاخت الروعة انعام
هذا البوست ما كنت احلم به فيكون مرجعا حقيقيا لنا
وبه تحصل الوقاية قبل اللجوء الى العلاج
وذلك بالتثقيف الصحي الذي يعرفنا ببعض الامراض
طرق حدوثها وانتقالها ثم كيفية تلافيها قبل الحدوث

من د. علاء نلتمس الوقاية في مجال العظام وملحقاتها
وكل طبيب او صيدلي يانس في نفسه الكفائة فالياتنا ببعض الوقاية التي هي خير من العلاج
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
أبشر ياسيدي أنا في الخدمة دائما«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

رد: الوقايه خير من العلاج

مرسل: الخميس 2010.6.17 6:39 pm
بواسطة د.علاء
النقرس (مرض الملوك - القاوت)

ماذا تأكل إذا كنت مصابا بداء النقرس (مرض الملوك - القاوت)؟

ماذا تأكل إذا كنت مصابا بداء النقرس (مرض الملوك)؟
النقرس هو نوع من أنواع التهابات المفاصل، ويحدث بسبب ترسيب (أملاح اليورات) فى أنسجة المفاصل وما يحيط بها من غضاريف وعظام وعضلات. وهذا الترسيب يتسبب فى حدوث التفاعل الذى نسميه نحن (التهاب) . والترسيب يختار مناطق معينة مثل أصابع اليد والقدم، وأحيانًا الركبة والكاحل) لكنه فى 50% من الحالات يظهر فى الإصبع الكبير للقدم - ويسمى الألم الناتج منه أحيانًا (مسمار القدم) لأنه يؤلم الكعبين عند الوقوف.
ونوبات النقرس تأتى على فترات من الألم الشديد بالمفاصل مع التورم والاحمرار والتصلب ويزيد الألم بالصباح.
ولكن ما بين النوبات من ألم خفيف يعتبر (لنقرس المزمن والذى يظهر معه ومع طول المرض نوع من العُقد الصغيرة المزمنة وتسمى عقد أو (Tophi) وتكون بالكفين والقدمين وباقى غضاريف وعضلات الجسم وخاصة غضروف الأذن.
والمرض نفسه له علاقة مباشرة بوظيفة الكلى لأنها هى المسؤولة عن طرد أو حجز الأملاح بالجسم بكل أنواعها.وهذه الحالة تسمي أيضاً "داء الملوك".
وينتشر مرض النقرس عند الرجال أكثر من السيدات، ويكون غالباً مرتبط بزيادة الوزن والإفراط في الأكل أو الإفراط في شرب الكحوليات.
الأطعمة التي تنتج حمض اليوريك في الجسم ويفضل عدم الإفراط في تناولها:
اللحوم: خاصة اللحوم الحمراء كلحم الخروف والبقر
الدواجن: الحمام والبط
الأحشاء الداخلية للحيوانات: الأكارع والكبد والقلب والكلى والنخاعات
الأسماك: السردين وبيض السمك
الخضار: السبانخ والفاصوليا والبازلاء والملفوف والزهرة والعدس
السكريات: السكر والعسل والمربى والبسكويت فمن شأنها رفع حمض اليوريك

نصائح غذائية ونباتات في خدمة مريض النقرس :
1. تناول كميات كبيرة من الماء 3-4 لترات في اليوم للتخلص من الحمض في الدم فزيادة إدرار البول تساعد في خروج كميات كبيرة من حمض اليوريك فحاول تطبيق التالي :
• تناول كوبين من الماء قبل النوم
• تناول كوب من الماء عندما تستيقظ لدخول الحمام
• ابدأ نهارك التالي بكوب من الماء البارد الكبير قبل تناول القهوة والشاي .

2. ابتعد قدر الإمكان عن المقالي والدهون وعن تناول المرتديلا والنقانق والأجبان .
3. إذا كنت تعاني من السمنة فحاول إنقاص وزنك .
4. تناول الخضراوات المطبوخة وجميع أنواع السلطات والأعشاب العطرية كالنعناع والزهورات كاليانسون والبابونج .
5. تناول الكرز خاصة في موسمه لغناه بمادة Proanthocyanidins التي تساعد إلى تعطيل حامض اليوريك وتخفيف الالتهابات المصاحبة للمرض .
6. تناول عصير الكرفس والجزر على أن يكون طازجا فهي عصائر قلوية ولها تأثير إيجابي على حل الترسبات المتراكمة في المفاصل .
7. أكثر من أكل العنب أو عصيره فهو مفيد في العلاج إلا إذا كنت مريض سكري
8. تناول التفاح لغناه بمادة البكتين التي تعمل على امتصاص الترسبات الضارة من حمض اليوريك من الجسم وطردها خارجه، وينصح بتناول 2-3 تفاحات يوميا بدون تقشير قبل الأكل أو شرب عصير التفاح بمعدل 1-2 كوب يوميا على ألا يستخدم خل التفاح لهذه الغاية .
9. تناول الأناناس فهو يحتوي على مادة Bromelain والتي لها تأثير في محاربة الالتهابات المصاحبة للمرض وتؤخذ قبل الأكل



تمنياتي لكم بدام الصحة والعافية

رد: الوقايه خير من العلاج

مرسل: الخميس 2010.6.17 7:49 pm
بواسطة نبرة فرح
ما شاء الله

اصبح البوست موسوعه طبيه

وصيدليه كامله وبحر من المعلومات

جزاكم الله خيرا بكل حرف

لك كل التحية والتقدير

رد: الوقايه خير من العلاج

مرسل: الخميس 2010.6.17 8:25 pm
بواسطة د.علاء
الروماتيزم
تعرف الروماتيزم :
لفظ عام يطلق على أمراض متقاربة تصيب المفاصل ، والعضلات ، و الأحزمة ، والعظام ، والأعصاب وتسبب الألم وعدم الراحة و التعرق .
أسباب الروماتيزم ( التهاب المفاصل ) :
هنالك أنواع مختلفة من هذا المرض ... وبينما يكون أسباب حدوث بعضها معروفة ، إلا ان السبب الحقيقي الجوهري ما زال غير معروف في كثير من الحالات .
معالجة الروماتيزم بالأغذية :
مما لاشك فيه أن علاج الروماتيزم بالأغذية المضادة للالتهابات لا يمكن أن يكون بديلاً للعلاج الأساسي بالأدوية لكن البحوث المستمرة أثبتت يوماً بعد يوم أن برنامج التغذية المناسب، وبأطباق شهية، يحرر مرضى الروماتيزم من الكثير من أعراض المرض وخصوصاً من آلامه المبرحة.
وهذا ما أكده البروفيسور (أولاف أدم) من كلية طب ميوينخ، أمام المؤتمر الدولي حول الروماتيزم في العاصمة الألمانية برلين، وذكر البروفيسور (أدم) أن نسبة عالية من مرضى الروماتيزم لا يتناولون ما يكفي من الخضراوات ويعتمدون على الوجبات الجاهزة والمبالغ في طبخها، ولا غرابة حينها في أن تتفاقم معاناتهم من المرض، وقد أثبتت الدراسة أن 40% من مرضى الروماتيزم يعانون من سوء التغذية، ويعاني هؤلاء، إضافة إلى ذلك، من نقص في الفيتامينات والكالسيوم ومن استشراء ظاهرة عدم تحمل بعض أنواع الأطعمة بينهم وتتكاثر الأدلة في السنوات الماضية على أن أطباق الطعام الخالية من اللحوم تنعكس إيجابياً على مسار وتطور مرض الروماتيزم، إذ تحتوي اللحوم على الكثير من الأحماض الاراكدونية التي تلعب دوراً هاماً في تفاقم الالتهابات، هذا في حين يمكن لبعض الحبوب والكراث والجوز وفول الصويا أن تكبح جماح عملية الالتهاب بسبب أحماض الايكوسابتين التي تعادل تأثيرات الأحماض الاراكدونية. وهذا ليس كل شيء لأن الأسماك والجوز يحتويان على الكثير من الأحماض الدهنية (أوميغا -3) التي تعرقل عمل الأنزيم الالتهابي، إضافة إلى أن الأحماض الدهنية غير المشبعة لا تعمل على تقليل نشاط الاحماض الاراكيدونية التي يفرزها جسم الإنسان فحسب وإنما تعادل تأثير هذه الأحماض التي تتسلل إلى الجسم عبر التغذية، وأثبتت الدراسات التي أجراها (أدام) وفريقه أن بعض الأسماك وفول الصويا والجوز يحتوي على أحماض الفالينولين المضادة للالتهابات وعلى كمية لا بأس بها من فيتامين إي.
مع العلم أن هناك خلافات بين الأطباء حول أهمية وفائدة فيتامين إي في علاج الروماتيزم، علماً بأن المصاب بالروماتيزم يحتاج يومياً إلى كمية لا بأس بها من الكالسيوم تصل إلى غرام واحد يومياً، ويفضل أن يلجأ المصاب إلى الحليب القليل الدسومة ومشتقاته بهدف توفير الكمية والابتعاد قدر الإمكان عن الحليب الكامل الدسومة، وهنا لا بد من التعويض عن اللحوم الحمراء والبيضاء باللجوء إلى السمك الذي يحتوي على الأحماض الدهنية (أوميغا -3) بنسبة عالية، والمعروف أن أغنى أنواع الأسماك بهذه الأحماض هو السردين والسلمون والماكارين.
وهذه قائمة من النصائح الغذائية للأشخاص المصابين بمرض الروماتيزم وهي:
1- تناول اللحم مرتين في الأسبوع كحد أقصى وبكميات محدودة.
2- الإكثار من الخضار ومنتجات الصويا.
3- استبدال زيت عباد الشمس بزيت الصويا ودهن الجوز.
4- نصف لتر يومياً من الحليب قليل الدسم.
5- الحركة الكافية والتعرض بكثرة إلى الهواء الطلق وأشعة الشمس (فيتامين دي).
6- العمل على طبخ المواد الغذائية وبالطريقة التي تحافظ على الفيتامينات فيها.
7- خفض الوزن وتقليل الضغط عل المفاصل.
كما حذر البروفيسور (أدم) من اعتماد الحمية غير العلمية والسريعة وقال: إن مثل هذه الحمية غير العلمية قد تفاقم ظاهرة سوء التغذية التي يعاني منها مرضى الروماتيزم.
تمنياتي لكم بدام الصحة

رد: الوقايه خير من العلاج

مرسل: الاثنين 2010.6.28 9:08 pm
بواسطة كلك حركات
يسلمو يعطيك الف عافية.