اجمل ام فى الدنيا امى وامك بمناسبة عيد الام
مرسل: الجمعة 2007.3.16 7:07 am
بعد احدى عشر عاما من زواجي .....بزوجتى العزيزة 000000
وجدت فجاة فى حياتى حب ياتى الى قلبى من غير معياد حب قديم منذ ان كنت نطفة فى رحم امى اطال الله فى عمرها الوالدة العطوف الحنون 000000
قبل فترة بسيطة وانتم تعرفون كلكم فى المنتدى اننى سافرت الى السودان و بدأت أاعيش واسكن مع امراة رائعة فى غرفتها غير زوجتي .... العزيزة 00000
والاغرب ان زوجتى كانت تعرف اننى اعيش مع هذة المراة الرائعة فى غرفتها الجملية ولا افارقها ليلا ونهارا لمدة اسبوعين طوال اقامتى فى السودان زوجتي 0000 كانت تحدثنى يوميا من الصين وتسال عن اخبار محبوبتى الرائعة واخبارها وكيف اقضى ايامى معها وكيف برمانج اليوم من البداية حتى ننام معا فى غرفة واحدة :
" قالت لى زوجتى طيب 00000ان كنت تحب هذة المراة كل هذا الحب لماذا لاتحضرها معك لتعيش معنا فى الصين وترتاح انت من كل هذا العذاب والالم والمعاناة من ضرب التلفونات ومن ذكراها التى لاتفارق عقلك ليلا ونهارا وقالت لى زوجتى انا اعلم علم اليقين و أعلم جيداً كمانت تحب هذة المراة الرائعة العظمية "...
المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها واسافر من اجلها واسكن معها فى غرفتها كانت هى
............. : أمي التي توفى عنها ابى رحمة اللة منذ حوالى خمسة اعوام وعدت من اجلها من امريكا وتركت الجمل بما حمل كما يقولون وجلست معها فى السودان لسنوات وخسرت كل شى فى امريكا من عمل وحياة ورفاهية ومكثت فى السودان حتى رضيت عنى وامرتنى بان ارحل الى الصين وانا اعود الى امريكا بعد سنوات لكى ارى اولادى بعد غياب كان قد طال لسنوات عديدة : ........................
ولكن زحمة العمل فى الصين وحياتي اليومية وزوجة وطفلين ومسؤوليات الدنيا جعلتني لا ارهالمدة اكثر من عام حسبتة دهرا وقرنا من الزمان
و في يوم وقبل فترة بسيطة اتصلت عليها كعادتى من الصين وقالت لى : "هل أنت بخير " فقلت نعم اننى بخير ولكننى افتقدك فى حياتى وسوف اترك كل شى فى يدى من عمل ومن اطفال ومن زوجة وساحضر لكى اقضى معك عيد الاضحى المنصرم فقالت لى اطال الله فى عمرها سيكون العيد عيدين ياولدى
فقلت لها رتبى لى سرير فى غرفتك وليس فى غرفتى فبكت من الفرح وبكيت ايضا انا من الفرح والشوق لها
كانت امى الرائعة غير معتادة على ان احضر الى السودان بمفردى طوال سنوات غربتى وكان عندها نوعاً من القلق على لماذا احضر وبدون عائلتى . فقلت لها:
"نعم اننى ساجى هذة المرة بنفسى لاننى أريد أن أقضي وقت معك انتى فقط يامى بعيدا عن الاخرين والزيارات والمشاوير ".
قالت:لى امى "نحن فقط الاثنين " فكرت قليلاً ثم قالت: احضر معك طفلتك 0000 فقلت لها ستشغلنى عنك كثيرا فقالت لى امى الرائعة وهل تحب انت اميرة الصغيرة فقلت لها نعم وبالتاكيد يامى فقالت لى اننى "أحبكمثل حبك الى اميرة واكثر وارى انك فى سنها تماما ولم تكبر فى نظرى ولم تغيب لحظة عن خيالى ".
و في وقفة عيد الاضحى المبارك كنت معها على حسب كلامى وموعدى معها ، وحكيت معها من المطار فى الخرطوم ووجدتها تتلفهف لوصولى الى البيت لكى يرتاح الفواد والقلب برويتننا لبعضنا البعض
وعندما وصلت الى المنزل وجدتها قد رتتبت كل شى بنفسها وطبخت لى بنفسها ما احب ان اكل من يدها وكان اجمل طبيخ بامية مفروكة يالشمار مع كسرة وقالت بالحرف الواحد لن يطبخ اى احد من الناس الى نور الاسلام اى طبيخ طوال اقامتة معى لانة يحب ان ياكل من يداى ونعم اننى اعشق ذلك الاكل من اطهرواشرف يدين عرفتهم فى حياتى
. كانت تنتظرامى اطال الله فى عمرها فى انتظارى عند الباب عند الباب مرتدية
ملابس جميلة كعادتها فى اختيار وتنسيق الالوان ويبدو أنها كانت ترتدى اخر توب كنت قد اشتريتة لها
كنت انظر الى امى وكانها ملاك نعم وهى ملاك للحب والرحمة والحنان والعطف والشفقة وقالت:لى يانور الاسلام اننى قلت للجميع لن البس اى ثوب الا ما اشتريتة لى انت عند عودتك من امريكا " قلت للجميع انك ستسكن معى فى غرفتى وليس فى غرفتك و سأخرج معك فى اغلب زيارتك لزيارة قبر ابوك رحمة الله علية كعادتى كل ما اعود من سفر وكذلك عن المغادرة اكون قد قمت بوداعة ثم اذهب الى المطار
كانت امى فرحة والاخوان ، ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي" عن الصين
ذهبنا معا انا وامى وابن اختى وهو سائقى طوال فترة اقامتى الى زيارة قبر الوال رحمة الله علية وكان المكان هادى مثل والداى وكانت امى قد تمسكت أمي بيدى وكأنها
السيدة الأولى،فى العالم والسودان ونعم انها السيدة الاولى فى قلبى انا بعد أن انتهينا من زيارة قبر الوالد ذهبنا سويا الى تقديم العزاء فى بعض افراد الاسرة اثناء سفرى
وكانت الايام تتوالى والساعات تمضى ونحن نتفارق عند النوم فقط لساعات قليلة وننام فى نفس الغرفة ونقوم لصلاة الصبح ونبدا مرة اخرى فى الونسة والذكريات من زمن الطفولة وحتى عندما كبرنا وكيف وكيف
و بابتسامة عريضة على شفتاها الرائعتين قالت لى امى عند قصة رائعة حصلت لى عندما كنت صغير لم يتعدا عمرى الثلاث سنوات وهى انة كان فى يوم قفلة المولد النبوى الشريف اسير انا مع والداتى ومعنا اخى الصغير خالد محمول على كتف امى ومنت امى تمسك بى وفجاة استوقف رجل والداتى وامسك بى وقبلنى على وجنتى وقال لى بالحرف الواحد ان هذا الطفل فية شى من القبول عند الناس وسيكون محبوبا من الجميع ان طال الزمن او قصر وتذكرى كلامى هذا فقلت الى امى وهل صدق الرجل فيما قال بعد كل هذة السوات فقالت لى انك تعرف ذلك ابتدا باهلك وجيرانك ومعارفك ونسيبك وحتى الامريكان لانها كانت قد عاشت معى فترة فى امريكا
" و قالت كنت انا اكتب فيك بعض المقاطع الشعرية الصغيرة واسمعتتنى بعض من الشعر القصير الرائع ومنها قصيدة الفتح لى عيونى يطوف ويشوف لاننى قد احذتها معى الى امريكا للاداء عملية لها فى العيون كنت اسمع الى امى والدموع والعبرة تتمكن منى شيئا فشيئا وبعد ان انتهت من كلامها ".
أجبتها:وقلت لها لقد "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني لك باننى قد غبت عنك اخيرا فى الصين لمدة تزيد قليلا من العام فا .. ارتاحي أنت يا امى بقية عمرك مدللة مدلعة معظمة فى مملكتك الصعيرة "
تحدثنا كثيراً أثناءعطلتى يوما وكل يوم نقضى الساعات الطويلة فى الحكاوى لم يكن هناك أي شيء فى عطلتى غير ان اكون طول اليوم مشغول مع امى الرائعة ، ولكن هناك الالاف من قصص فى الماضى
قديمة على قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت والايام قد شارفت على الوداع والسفر وفعلا بعد عدة ايام كنت قد سافرت الى الصين عن طريق دبى ومكثت فى دبى لعدة ايام وفى نفس يوم وصولى وبعد عدة ساعات مرضت الوالدة وادخلت العناية المكثفة بمركز اسيا وانا اعلم انة الحزن على فراقى وكدت ان اعود فى نفس اليوم على طائرة الامارات الى الخرطوم ولكن الطبيب وهو صديقى ابو زلازل كان قد اخبرنى بانة شى مفاجى ارتفاع فى السكرى والضغط ولكن ستكون بخير انشاء الله تعالى
وعندما وصلنت إلى الصين صرت اتصل عليها ليلا ونهارا وكل راس اربعة او خمسة ساعات وهى الان فى القاهرة لتقلى بعض العلاجات والحمدلله بخير وادعو لها اخوتى واخواتى فى المنتدى الرائع انا سودانى .
اخيرا اليكى يامى هذة الحروف فى عيدك وهو عيد الام وجعل الله ايامك كلها اعياد ومتعك بصحة وعافية
ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي أحبك ياولدي "
واليكم جمعيا ايها الاخوان والاخوات
في كل لحظةاسال الله ان تكون كل الزوجات قد فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك" وما معنى الحب فى حياتنا الى اعظم الامهات
الطرف الآخروهم الازواج والزوجات يجب ان يشعر بحبنا ومحبتنا هذه. لا شيء أهم من الوالدين وخاصة
الأم . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه
الأمور لا تؤجل.
إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه
الأمور لا تؤجل.
لايوجد في هذا العالم من يستحق الحب بصدق مثل الوالدين
اعطوهم بسخاء وجاء الوقت لرد المعروف والحق ولكن الكثير من
الناس نسي حقوقهم
مع تحياتى وحبى لكل ام اى كانت ابتدا من امى وانتهاء بكل امهات العالم
نور الاسلام
وجدت فجاة فى حياتى حب ياتى الى قلبى من غير معياد حب قديم منذ ان كنت نطفة فى رحم امى اطال الله فى عمرها الوالدة العطوف الحنون 000000
قبل فترة بسيطة وانتم تعرفون كلكم فى المنتدى اننى سافرت الى السودان و بدأت أاعيش واسكن مع امراة رائعة فى غرفتها غير زوجتي .... العزيزة 00000
والاغرب ان زوجتى كانت تعرف اننى اعيش مع هذة المراة الرائعة فى غرفتها الجملية ولا افارقها ليلا ونهارا لمدة اسبوعين طوال اقامتى فى السودان زوجتي 0000 كانت تحدثنى يوميا من الصين وتسال عن اخبار محبوبتى الرائعة واخبارها وكيف اقضى ايامى معها وكيف برمانج اليوم من البداية حتى ننام معا فى غرفة واحدة :
" قالت لى زوجتى طيب 00000ان كنت تحب هذة المراة كل هذا الحب لماذا لاتحضرها معك لتعيش معنا فى الصين وترتاح انت من كل هذا العذاب والالم والمعاناة من ضرب التلفونات ومن ذكراها التى لاتفارق عقلك ليلا ونهارا وقالت لى زوجتى انا اعلم علم اليقين و أعلم جيداً كمانت تحب هذة المراة الرائعة العظمية "...
المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها واسافر من اجلها واسكن معها فى غرفتها كانت هى
............. : أمي التي توفى عنها ابى رحمة اللة منذ حوالى خمسة اعوام وعدت من اجلها من امريكا وتركت الجمل بما حمل كما يقولون وجلست معها فى السودان لسنوات وخسرت كل شى فى امريكا من عمل وحياة ورفاهية ومكثت فى السودان حتى رضيت عنى وامرتنى بان ارحل الى الصين وانا اعود الى امريكا بعد سنوات لكى ارى اولادى بعد غياب كان قد طال لسنوات عديدة : ........................
ولكن زحمة العمل فى الصين وحياتي اليومية وزوجة وطفلين ومسؤوليات الدنيا جعلتني لا ارهالمدة اكثر من عام حسبتة دهرا وقرنا من الزمان
و في يوم وقبل فترة بسيطة اتصلت عليها كعادتى من الصين وقالت لى : "هل أنت بخير " فقلت نعم اننى بخير ولكننى افتقدك فى حياتى وسوف اترك كل شى فى يدى من عمل ومن اطفال ومن زوجة وساحضر لكى اقضى معك عيد الاضحى المنصرم فقالت لى اطال الله فى عمرها سيكون العيد عيدين ياولدى
فقلت لها رتبى لى سرير فى غرفتك وليس فى غرفتى فبكت من الفرح وبكيت ايضا انا من الفرح والشوق لها
كانت امى الرائعة غير معتادة على ان احضر الى السودان بمفردى طوال سنوات غربتى وكان عندها نوعاً من القلق على لماذا احضر وبدون عائلتى . فقلت لها:
"نعم اننى ساجى هذة المرة بنفسى لاننى أريد أن أقضي وقت معك انتى فقط يامى بعيدا عن الاخرين والزيارات والمشاوير ".
قالت:لى امى "نحن فقط الاثنين " فكرت قليلاً ثم قالت: احضر معك طفلتك 0000 فقلت لها ستشغلنى عنك كثيرا فقالت لى امى الرائعة وهل تحب انت اميرة الصغيرة فقلت لها نعم وبالتاكيد يامى فقالت لى اننى "أحبكمثل حبك الى اميرة واكثر وارى انك فى سنها تماما ولم تكبر فى نظرى ولم تغيب لحظة عن خيالى ".
و في وقفة عيد الاضحى المبارك كنت معها على حسب كلامى وموعدى معها ، وحكيت معها من المطار فى الخرطوم ووجدتها تتلفهف لوصولى الى البيت لكى يرتاح الفواد والقلب برويتننا لبعضنا البعض
وعندما وصلت الى المنزل وجدتها قد رتتبت كل شى بنفسها وطبخت لى بنفسها ما احب ان اكل من يدها وكان اجمل طبيخ بامية مفروكة يالشمار مع كسرة وقالت بالحرف الواحد لن يطبخ اى احد من الناس الى نور الاسلام اى طبيخ طوال اقامتة معى لانة يحب ان ياكل من يداى ونعم اننى اعشق ذلك الاكل من اطهرواشرف يدين عرفتهم فى حياتى
. كانت تنتظرامى اطال الله فى عمرها فى انتظارى عند الباب عند الباب مرتدية
ملابس جميلة كعادتها فى اختيار وتنسيق الالوان ويبدو أنها كانت ترتدى اخر توب كنت قد اشتريتة لها
كنت انظر الى امى وكانها ملاك نعم وهى ملاك للحب والرحمة والحنان والعطف والشفقة وقالت:لى يانور الاسلام اننى قلت للجميع لن البس اى ثوب الا ما اشتريتة لى انت عند عودتك من امريكا " قلت للجميع انك ستسكن معى فى غرفتى وليس فى غرفتك و سأخرج معك فى اغلب زيارتك لزيارة قبر ابوك رحمة الله علية كعادتى كل ما اعود من سفر وكذلك عن المغادرة اكون قد قمت بوداعة ثم اذهب الى المطار
كانت امى فرحة والاخوان ، ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي" عن الصين
ذهبنا معا انا وامى وابن اختى وهو سائقى طوال فترة اقامتى الى زيارة قبر الوال رحمة الله علية وكان المكان هادى مثل والداى وكانت امى قد تمسكت أمي بيدى وكأنها
السيدة الأولى،فى العالم والسودان ونعم انها السيدة الاولى فى قلبى انا بعد أن انتهينا من زيارة قبر الوالد ذهبنا سويا الى تقديم العزاء فى بعض افراد الاسرة اثناء سفرى
وكانت الايام تتوالى والساعات تمضى ونحن نتفارق عند النوم فقط لساعات قليلة وننام فى نفس الغرفة ونقوم لصلاة الصبح ونبدا مرة اخرى فى الونسة والذكريات من زمن الطفولة وحتى عندما كبرنا وكيف وكيف
و بابتسامة عريضة على شفتاها الرائعتين قالت لى امى عند قصة رائعة حصلت لى عندما كنت صغير لم يتعدا عمرى الثلاث سنوات وهى انة كان فى يوم قفلة المولد النبوى الشريف اسير انا مع والداتى ومعنا اخى الصغير خالد محمول على كتف امى ومنت امى تمسك بى وفجاة استوقف رجل والداتى وامسك بى وقبلنى على وجنتى وقال لى بالحرف الواحد ان هذا الطفل فية شى من القبول عند الناس وسيكون محبوبا من الجميع ان طال الزمن او قصر وتذكرى كلامى هذا فقلت الى امى وهل صدق الرجل فيما قال بعد كل هذة السوات فقالت لى انك تعرف ذلك ابتدا باهلك وجيرانك ومعارفك ونسيبك وحتى الامريكان لانها كانت قد عاشت معى فترة فى امريكا
" و قالت كنت انا اكتب فيك بعض المقاطع الشعرية الصغيرة واسمعتتنى بعض من الشعر القصير الرائع ومنها قصيدة الفتح لى عيونى يطوف ويشوف لاننى قد احذتها معى الى امريكا للاداء عملية لها فى العيون كنت اسمع الى امى والدموع والعبرة تتمكن منى شيئا فشيئا وبعد ان انتهت من كلامها ".
أجبتها:وقلت لها لقد "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني لك باننى قد غبت عنك اخيرا فى الصين لمدة تزيد قليلا من العام فا .. ارتاحي أنت يا امى بقية عمرك مدللة مدلعة معظمة فى مملكتك الصعيرة "
تحدثنا كثيراً أثناءعطلتى يوما وكل يوم نقضى الساعات الطويلة فى الحكاوى لم يكن هناك أي شيء فى عطلتى غير ان اكون طول اليوم مشغول مع امى الرائعة ، ولكن هناك الالاف من قصص فى الماضى
قديمة على قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت والايام قد شارفت على الوداع والسفر وفعلا بعد عدة ايام كنت قد سافرت الى الصين عن طريق دبى ومكثت فى دبى لعدة ايام وفى نفس يوم وصولى وبعد عدة ساعات مرضت الوالدة وادخلت العناية المكثفة بمركز اسيا وانا اعلم انة الحزن على فراقى وكدت ان اعود فى نفس اليوم على طائرة الامارات الى الخرطوم ولكن الطبيب وهو صديقى ابو زلازل كان قد اخبرنى بانة شى مفاجى ارتفاع فى السكرى والضغط ولكن ستكون بخير انشاء الله تعالى
وعندما وصلنت إلى الصين صرت اتصل عليها ليلا ونهارا وكل راس اربعة او خمسة ساعات وهى الان فى القاهرة لتقلى بعض العلاجات والحمدلله بخير وادعو لها اخوتى واخواتى فى المنتدى الرائع انا سودانى .
اخيرا اليكى يامى هذة الحروف فى عيدك وهو عيد الام وجعل الله ايامك كلها اعياد ومتعك بصحة وعافية
ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي أحبك ياولدي "
واليكم جمعيا ايها الاخوان والاخوات
في كل لحظةاسال الله ان تكون كل الزوجات قد فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك" وما معنى الحب فى حياتنا الى اعظم الامهات
الطرف الآخروهم الازواج والزوجات يجب ان يشعر بحبنا ومحبتنا هذه. لا شيء أهم من الوالدين وخاصة
الأم . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه
الأمور لا تؤجل.
إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه
الأمور لا تؤجل.
لايوجد في هذا العالم من يستحق الحب بصدق مثل الوالدين
اعطوهم بسخاء وجاء الوقت لرد المعروف والحق ولكن الكثير من
الناس نسي حقوقهم
مع تحياتى وحبى لكل ام اى كانت ابتدا من امى وانتهاء بكل امهات العالم
نور الاسلام