منتدى أنا سوداني

كمل القصة وما تحرق اعصابنا

صـــديقي الجـــــيو
دعني اولا اشكرك على هذه القصة الغاية في الروعة والجمال اللغوي والفني والتصويري والتجسيدي ثم بعد ذلك اعتمادك على استخدام اسلوب التوشيق المبالغ فية والذي جعل اعضاء المنتدي في قمة ( الشلهتة )
واعتقد انك انت زاتك في بداية القصة لم تتوقع لها هذا النجاح وهذا القدر والكم من المداخلات لكين بصراحة القصة جميلة ومشوقة وأكثر ما اعجبني فيها استخدامك للمداخل في مقدمة القصة . ولكن هناك نقطتان جعلتني أشعر ان هذه القصة أخذت منحنى غير من احداثها وأرجوا ان تصحح لى معلوماتي وهي أن ادهم ذهب الى السودان في عم2000م وأول لقاء له بايلاف كن في أول يوم من الترحيب في المنزل وأول لقاء خاص بينهم حدث في عفراء مول وعلى ما اذكر ان عفراء مول فتح في عام 2004 م هذه النقطة جعلتني غير قادر على تحديد اذا كان هناك جزء فيتني ولا لا
وكذلك الغنيه الكان بيهديها ليها كل صباح على محطت مانجو الاذاعية وكما اذكر ايضا ان محطة منجو هي محطة حديثة فتحت في أخر سنتين تقريبا وعذرني على التدقيق في القصة ولكن هذا بسبب أني من أكثر المعجبين بهذه القصة وحبيت بس أعرف اذا كان في جزء فايتني من القصة ولا لا
وأرجو منك الاستمرار في سرد القصة بشكل يومي عشان الناس تقدر تربط الاحداث ببعض

وأخيرا معليش لكين شكلي كده حـــــــــــكيتــــــى شــــــــــــــــديد وانا بقرأ في القصة
وشكرا مع خالص حبي وتقديري

[frame="8 80"]للابداع فى بلادى رجال ووانت واحدا منهم لا اجدكلمات اعجاب مناسبه ولا اجد تعليق يليق بما كتبته لكك كل الشكر واعظم كلمات الثناء والاعجاب[/frame]

القصة حلوة ومشوقة لكن تمها لينا سريع
بلييييييييز

أهكذا هي النهاية..؟ أم أن هناك بقية.؟
مضى الشتاء من زمن وحلى الصيف وما زال يقبع فينا ولم نألف الرحلة .! كما لم يألفها أدهم الذي تربى في حواري غبيرا ومنفوحة على ما يبدو .!
لك التحية اخي إبراهيم على الإبداع والتشويق والجرجرة والشحتفة ..