رد: فنجان قهوة مع ...............
مرسل: الخميس 2011.7.21 10:53 am
هندسسسسسه كتب:اها جيت كبى الفنجان التانى
وجزاك الله الف خير
بالجــــد شـــرفتنـــي يســـلموا
الصاحبى الجليل ابو ذر الغفارى كان يدعوا الى الاشتراكيه وكان شعاره (بشر الكانزين بمكاو من نار يوم القيامه )
والايه الكريمه (والذين يكنزون الذهب والفضه ولاينفقونها فى سبيل فبشرهم بعذاب اليم يوم يحمى عليها فى نار جهنم فتكوى بها جباههم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقواما كنتم تكنزون )صدق الله العظيم
ماهو مبدا الدعوه ؟؟؟
* بسبب موقفه الصحيح من بيت المال والغنى الفاحش ، ينظر بعض المؤرخين الجدد إليه على انه من أنصار الاشتراكية أو الشيوعية.
والحقيقة أن أبا ذر مصلح اجتماعي أراد محاربة السلطة بالطرق السلمية من خلال شرح موقفه المستند إلى القرآن والسنة النبوية. لهذا كان يدعو إلى التقشف وعدم التبذير. وهذا الأمر لم يرق لمعاوية وأهل بيته.
كان أبو ذر يعتقد انه لا يجوز لمسلم بان يكون له في ملكه أكثر من قوت يومه وليلته، مستنداً على الآية الكريمة "والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشّرهم بعذاب أليم".
وكان يخطب في أهل الشام فيقول:
"يا معشر الأغنياء والفقراء.. بشِّر الذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله بمكاوٍ من نار تكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم ..".
وفى عهد من؟؟
* في عهــد عثـــمان
وليه كان هناك سبب يمنع ابو ذر من حمل السيف لنصره دعوته ماهو هذا السبب
* الصـــراحة ما عارفة السبب ممكن توضحوا انت لي
تحدث عنه رفاقه واصحابه فقالوا (اول من عدا به فرسه فى سبيل الله )
وهذا عبد الله بن مسعود يقول (لقد شهدت مع .........مشهدا لأن اكون صاحبه احب الى مما فى الارض جميعا )
وموقف هذا الصحابى الجليل كان المشركين قد جمعا ككبير لمحاربه المسلمين فجمع الرسول الكريم الصحابه للشورى
فقام ابو بكر رضى الله عنه فتكلم فأحسن ثم عمر رضى الله عنه فأحسن
ثم قام ......................... فقال
(يا رسول الله امضى لما اراك الله فنحن معك والله لا نقول لك كما قالت بنو اسرائيل لموسى اذهب انت وربك فقاتلا انا ها هنا قاعدون بل نقول لك اذهب انت وربك فقاتلا انا معكما مقاتلون والذى بعثك بالحق لو سرت بنا الى برك الغماد لجالدنامعكمن دونه حتى تبلغه ولنقاتلن عن يمينك وعن يسارك وبين يديك ومن خلفك حتى يفتح الله لك )
جزاك الله الف خير ايها الصحابى الجليل
السؤال
من هو هذا الصحابى
* المقداد بن عمرو أول فرسان الإسلام ، هو المقداد بن عمرو، بن ثعلبة، بن مالك بن ربيعة بن عامر بن مطرود البهراني القضاعي، ولكنه اشتهر باسم آخر، وهو "المقداد بن الأسود الكندي".
منذ اليوم الذي حالف فيه الأسود وتبناه الأسود صار اسمه المقداد بن الأسود، نسبة لحليفة، والكندي، نسبةً لحلفاء أبيه، وقد غلب عليه هذا الاسم، واشتهر به
تحدث بأختصار عن هذا الصحابى لان فى سيرته نفع للمسلمين للاغتدء به
* نشأ في مجتمع ألف مقارعة السيف، ومطاعنة الرماح، فاتصف بالشجاعة، حتى إذا بلغ سن الشباب، أخذت نوازع الشوق تشده إلى مضارب قومه بهراء (قبيلة بهراء من قضاعة)، ما دفعه إلى تخطي آداب "الحلف"، لأنه كان يعتبر أن الحلف لا يعني أكثر من قيد "مهذب" يضعه الحليف في عنقه وأعناق بنيه، ولذا لم يكن هو الآخر أسعد حظاً من أبيه، حيث اقترف ذنباً مع مضيفيه و"أخواله"، فاضطر إلى الجلاء عنهم أيضاً نتيجة خلاف وقع بينه وبين أبي شمر بن حجر الكندي ـ أحد زعماء كندة ـ فهرب إلى مكة، ولما وصل إليها، كان عليه أن يحالف بعض ساداتها كي يمنعوه مما يمنعون منه أنفسهم، فحالف الأسود بن عبد يغوث الزهري أحد جبابرة قريش، فتبناه، وكتب إلى أبيه يطلب إليه القدوم إلى مكة.شارك المقداد في غزوات الإسلام وكان يعد بالف رجل حيث استطاع قتح مصر في زمن عمر بن الخطاب وكان من احرص واحب الاصدقاء لعلي بن أبي طالب أتى جبريل – عليه الصلاة والسلام – النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا محمد ، إن الله – تعالى – يحب من أصحابك ثلاثة فأحبهم : علي بن أبي طالب ، وأبو ذر ، والمقداد رضي الله عنهم
فيلسوف وحكيم كان يجلس مع اصحابه فيقول (الا اخبركم بخير اعمالكم وازكاها عند باريكم وانماها فى درجاتكم وخير من ان تغزو عدوكم فتضربوا رقابهم ويضربوا رقابكم وخير من الدرهم والدنانير فنظر اصحابه بشغف ينتظرون فقال( ذكر الله ولذكر الله اكبر )
كان مجاهدا مع رسول الله يحمل سيفه
وكان يعى تماما قول الله فى اكثر من ايه
وكان متاثر حتى اعماق روحه بأيات الله الرادعه (الذى جمع مالا وعدده يحسب ان ماله اخلده)
انه رجل فيلسوف حكيم من اصحاب رسول الله وهذه نبذه بسيطه عنه من هو هذا الصحابى
اتمنى ان تحدثيا عن بطولاته وفلسفته بقدر المستطاع
وجزاك الله الف خير
* أبا الدرداء يقول لمن حوله:" ألا أخبركم بخير أعمالكم، و أزكاها عند باريكم، و أنماها في درجاتكم، و خير من أن تغزوا عدوكم، فتضربوا رقابهم و يضربوا رقابكم، و خير من الدراهم و الدنانير....؟؟"
و تشرئب أعناق الذين ينصتون له، و يسارعون بسؤاله: أي شيء هو يا أبا الدرداء؟؟
و يستأنف أبو الدرداء حديثه فيقول و وجهه يتألق تحت ضوء الإيمان و الحكمة:"ذكر الله...و لذكر الله أكبر".
و لقد التقى الإيمان و الحكمة في هذا الرجل الأواب لقاء سعيد، أي سعيد. سئلت أمه عن أفضل ما كان يحب من عمل فأجابت:"التفكر و الاعتبار". أجل لقد وعى تماما قول الله في أكثر من آية:"فاعتبروا يا أولي الألباب". و كان هو يحض إخوانه على التأمل و التفكر يقول لهم:"تفكر ساعة خير من عبادة ليلة".
قال:أسلمت مع النبي (ص) و أنا تاجر، و أردت أن تجتمع لي العبادة و التجارة فلم يجتمعا، فرفضت التجارة و أقبلت على العبادة، و ما يسرني اليوم أن أبيع و اشتري فأربح كل يوم ثلاثمائة دينار، حتى لو يكون حانوتي على باب المسجد، ألا إني لا أقول لكم إن الله حرم البيع، و لكني أحب أن أكون من الذين لا تلهيهم تجارة و لا بيع عن ذكر الله".
لقد كان رجلا ينشد تخصصا روحيا و تفوقا يرنو إلى أقصى درجات الكمال الميسور لبني الإنسان. لقد أراد العبادة كمعراج يرفعه إلى عالم الخير الأسمى، و يشارف به الحق في جلاله، و الحقيقة في مشرقها، و لو أرادها مجرد تكاليف تؤدى و محظورات تترك، لأستطاع أن يجمع بينها و بين تجارته و أعماله. فكم من تجار صالحين و كم من صالحين تجار.
و لقد كان من أصحاب رسول الله (ص) من لم تلههم تجارتهم و لا بيعهم عن ذكر الله، بل اجتهدوا في إنماء تجارتهم و اموالهم ليخدموا بها قضية الإسلام، و يكفوا بها حاجات المسلمين.
لكن أبو الدرداء كان يحس إحساسا صادقا أنه خلق لما نذر له حياته التخصص في نشدان الحقيقية بممارسته أقصى حالات التبتل وفق الإيمان الذي هداه إيه ربه و رسوله و الإسلام
مـــا قلــــنا جبنـــتنا خلـــصت لــكل واحد فنجـــال بس
الصاحبى الجليل ابو ذر الغفارى كان يدعوا الى الاشتراكيه وكان شعاره (بشر الكانزين بمكاو من نار يوم القيامه )
والايه الكريمه (والذين يكنزون الذهب والفضه ولاينفقونها فى سبيل فبشرهم بعذاب اليم يوم يحمى عليها فى نار جهنم فتكوى بها جباههم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقواما كنتم تكنزون )صدق الله العظيم
ماهو مبدا الدعوه ؟؟؟
* بسبب موقفه الصحيح من بيت المال والغنى الفاحش ، ينظر بعض المؤرخين الجدد إليه على انه من أنصار الاشتراكية أو الشيوعية.
والحقيقة أن أبا ذر مصلح اجتماعي أراد محاربة السلطة بالطرق السلمية من خلال شرح موقفه المستند إلى القرآن والسنة النبوية. لهذا كان يدعو إلى التقشف وعدم التبذير. وهذا الأمر لم يرق لمعاوية وأهل بيته.
كان أبو ذر يعتقد انه لا يجوز لمسلم بان يكون له في ملكه أكثر من قوت يومه وليلته، مستنداً على الآية الكريمة "والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشّرهم بعذاب أليم".
وكان يخطب في أهل الشام فيقول:
"يا معشر الأغنياء والفقراء.. بشِّر الذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله بمكاوٍ من نار تكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم ..".
وفى عهد من؟؟
* في عهــد عثـــمان
وليه كان هناك سبب يمنع ابو ذر من حمل السيف لنصره دعوته ماهو هذا السبب
* الصـــراحة ما عارفة السبب ممكن توضحوا انت لي
تحدث عنه رفاقه واصحابه فقالوا (اول من عدا به فرسه فى سبيل الله )
وهذا عبد الله بن مسعود يقول (لقد شهدت مع .........مشهدا لأن اكون صاحبه احب الى مما فى الارض جميعا )
وموقف هذا الصحابى الجليل كان المشركين قد جمعا ككبير لمحاربه المسلمين فجمع الرسول الكريم الصحابه للشورى
فقام ابو بكر رضى الله عنه فتكلم فأحسن ثم عمر رضى الله عنه فأحسن
ثم قام ......................... فقال
(يا رسول الله امضى لما اراك الله فنحن معك والله لا نقول لك كما قالت بنو اسرائيل لموسى اذهب انت وربك فقاتلا انا ها هنا قاعدون بل نقول لك اذهب انت وربك فقاتلا انا معكما مقاتلون والذى بعثك بالحق لو سرت بنا الى برك الغماد لجالدنامعكمن دونه حتى تبلغه ولنقاتلن عن يمينك وعن يسارك وبين يديك ومن خلفك حتى يفتح الله لك )
جزاك الله الف خير ايها الصحابى الجليل
السؤال
من هو هذا الصحابى
* المقداد بن عمرو أول فرسان الإسلام ، هو المقداد بن عمرو، بن ثعلبة، بن مالك بن ربيعة بن عامر بن مطرود البهراني القضاعي، ولكنه اشتهر باسم آخر، وهو "المقداد بن الأسود الكندي".
منذ اليوم الذي حالف فيه الأسود وتبناه الأسود صار اسمه المقداد بن الأسود، نسبة لحليفة، والكندي، نسبةً لحلفاء أبيه، وقد غلب عليه هذا الاسم، واشتهر به
تحدث بأختصار عن هذا الصحابى لان فى سيرته نفع للمسلمين للاغتدء به
* نشأ في مجتمع ألف مقارعة السيف، ومطاعنة الرماح، فاتصف بالشجاعة، حتى إذا بلغ سن الشباب، أخذت نوازع الشوق تشده إلى مضارب قومه بهراء (قبيلة بهراء من قضاعة)، ما دفعه إلى تخطي آداب "الحلف"، لأنه كان يعتبر أن الحلف لا يعني أكثر من قيد "مهذب" يضعه الحليف في عنقه وأعناق بنيه، ولذا لم يكن هو الآخر أسعد حظاً من أبيه، حيث اقترف ذنباً مع مضيفيه و"أخواله"، فاضطر إلى الجلاء عنهم أيضاً نتيجة خلاف وقع بينه وبين أبي شمر بن حجر الكندي ـ أحد زعماء كندة ـ فهرب إلى مكة، ولما وصل إليها، كان عليه أن يحالف بعض ساداتها كي يمنعوه مما يمنعون منه أنفسهم، فحالف الأسود بن عبد يغوث الزهري أحد جبابرة قريش، فتبناه، وكتب إلى أبيه يطلب إليه القدوم إلى مكة.شارك المقداد في غزوات الإسلام وكان يعد بالف رجل حيث استطاع قتح مصر في زمن عمر بن الخطاب وكان من احرص واحب الاصدقاء لعلي بن أبي طالب أتى جبريل – عليه الصلاة والسلام – النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا محمد ، إن الله – تعالى – يحب من أصحابك ثلاثة فأحبهم : علي بن أبي طالب ، وأبو ذر ، والمقداد رضي الله عنهم
فيلسوف وحكيم كان يجلس مع اصحابه فيقول (الا اخبركم بخير اعمالكم وازكاها عند باريكم وانماها فى درجاتكم وخير من ان تغزو عدوكم فتضربوا رقابهم ويضربوا رقابكم وخير من الدرهم والدنانير فنظر اصحابه بشغف ينتظرون فقال( ذكر الله ولذكر الله اكبر )
كان مجاهدا مع رسول الله يحمل سيفه
وكان يعى تماما قول الله فى اكثر من ايه
وكان متاثر حتى اعماق روحه بأيات الله الرادعه (الذى جمع مالا وعدده يحسب ان ماله اخلده)
انه رجل فيلسوف حكيم من اصحاب رسول الله وهذه نبذه بسيطه عنه من هو هذا الصحابى
اتمنى ان تحدثيا عن بطولاته وفلسفته بقدر المستطاع
وجزاك الله الف خير
* أبا الدرداء يقول لمن حوله:" ألا أخبركم بخير أعمالكم، و أزكاها عند باريكم، و أنماها في درجاتكم، و خير من أن تغزوا عدوكم، فتضربوا رقابهم و يضربوا رقابكم، و خير من الدراهم و الدنانير....؟؟"
و تشرئب أعناق الذين ينصتون له، و يسارعون بسؤاله: أي شيء هو يا أبا الدرداء؟؟
و يستأنف أبو الدرداء حديثه فيقول و وجهه يتألق تحت ضوء الإيمان و الحكمة:"ذكر الله...و لذكر الله أكبر".
و لقد التقى الإيمان و الحكمة في هذا الرجل الأواب لقاء سعيد، أي سعيد. سئلت أمه عن أفضل ما كان يحب من عمل فأجابت:"التفكر و الاعتبار". أجل لقد وعى تماما قول الله في أكثر من آية:"فاعتبروا يا أولي الألباب". و كان هو يحض إخوانه على التأمل و التفكر يقول لهم:"تفكر ساعة خير من عبادة ليلة".
قال:أسلمت مع النبي (ص) و أنا تاجر، و أردت أن تجتمع لي العبادة و التجارة فلم يجتمعا، فرفضت التجارة و أقبلت على العبادة، و ما يسرني اليوم أن أبيع و اشتري فأربح كل يوم ثلاثمائة دينار، حتى لو يكون حانوتي على باب المسجد، ألا إني لا أقول لكم إن الله حرم البيع، و لكني أحب أن أكون من الذين لا تلهيهم تجارة و لا بيع عن ذكر الله".
لقد كان رجلا ينشد تخصصا روحيا و تفوقا يرنو إلى أقصى درجات الكمال الميسور لبني الإنسان. لقد أراد العبادة كمعراج يرفعه إلى عالم الخير الأسمى، و يشارف به الحق في جلاله، و الحقيقة في مشرقها، و لو أرادها مجرد تكاليف تؤدى و محظورات تترك، لأستطاع أن يجمع بينها و بين تجارته و أعماله. فكم من تجار صالحين و كم من صالحين تجار.
و لقد كان من أصحاب رسول الله (ص) من لم تلههم تجارتهم و لا بيعهم عن ذكر الله، بل اجتهدوا في إنماء تجارتهم و اموالهم ليخدموا بها قضية الإسلام، و يكفوا بها حاجات المسلمين.
لكن أبو الدرداء كان يحس إحساسا صادقا أنه خلق لما نذر له حياته التخصص في نشدان الحقيقية بممارسته أقصى حالات التبتل وفق الإيمان الذي هداه إيه ربه و رسوله و الإسلام
مـــا قلــــنا جبنـــتنا خلـــصت لــكل واحد فنجـــال بس