صفحة 2 من 4

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الأربعاء 2009.7.22 10:45 pm
بواسطة ودعازة
بسمة الحياة كتب:يصراحة قصة رائعة
تحكي يوم من حياتنا اليومية


والى الامام ومنتظرين ابداعاتك
سلام اختى بسمة الحياة..
تسلمى على مرورك الهام والهام جدا..
انا عايز ادعو اكبر عدد من الاعضاء المتميزين..لأنو عندى فكرة عايزا تصل..ومابتصل الابمجهودات الواعيين..
التغيير مغيب مع سبق الاصرار والترصد ومصاحبو الوعى..الحافلة رمزية لعازة الاحنا بنتناساها وبننسى نرعاها عشان نصل بيها الى مكان فيو امل..الى مستقبل مانخاف على الاقل اولادنا مايتهو فيو..
سعدت لمرورك الكريم ويديك العافية،،

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الأربعاء 2009.7.22 10:49 pm
بواسطة ودعازة
السيسبانة كتب:
والله ياود عازة اهنيك علي السرد الأكثر من رائع وبالجد اسلوب ممتع
يجبرك علي المتابعة ومواصلة الحلقات واحدة وراء الاخري ولانها بالجد بتحكي الواقع
بس والله من بين الجماعة ديل كلهم حننتني سعاد الله يكون في عونها
ومشكور ويديك العافية
عوافى اختى السيسبانة..
سعاد اكيد بتحنن اي واعى ..وكل ركاب الحافلة الا القليل جدا منهم..واهل عازة لا يختلفون كثيرا عن ركاب الحافلة..
مشكورة لمرورك الجميل ويديك العافية،،،

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الأربعاء 2009.7.22 11:07 pm
بواسطة saleeh
يا بسمه الله يديك العافيه كملى كمان مالك وقفتى انا لسه ما زهجتى الله يديك العافيه الله يكتر من امثالك

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الأربعاء 2009.7.22 11:25 pm
بواسطة ودعازة
saleeh كتب:يا بسمه الله يديك العافيه كملى كمان مالك وقفتى انا لسه ما زهجتى الله يديك العافيه الله يكتر من امثالك
عوافى اخى صالح..
انا اطرش فى الزفة وكدا..
فى شنو يااخوى؟

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الأربعاء 2009.7.22 11:56 pm
بواسطة gladness
قصة راااااااائعة جدا
تسلم يا ابو عازه : )

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الخميس 2009.7.23 2:18 am
بواسطة patshe
[glow=3333CC]
قصة جميلة جدا جدا جدا الله يديك العافية وما تحرمنا من ابداعاتك وتقبل مروري
[/glow]

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الخميس 2009.7.23 9:15 am
بواسطة Hoomy
الأخ الأديب ود عااااااااااازة
لك التحية على ماخطاه قلمك وترجمه من واقع شبه يومي إلي رواية جميلة تجبر مرتادها ان يكملها حت أخر سطر فلك التحية
وضعت كافة قوالب المجتمع السوداني في الحافلة وكأنك تريد القول ان الحافلة هي سودان مصغر
أو هذا حسب فهمي البسيط ففي المجتمع تجد المتدين والفيلسوف السكير والبنت الجرئية والبنت المحافظة لدرجة الخوف. وتجد المتفلسف ولانسان العادي البسيط و(كسار التلج) زي مابقولو ببساطة وضعت المجتمع كله في قالب جميل جدا ولكن :
أخذ عليك بعض الملاحظات البسيطة وهي انك لخبطت شوية في حكاية العملة دي فالكمسنجي ياخد طرادة والحافلة باكملها دورها يمكن طرادة. بعدين حكاية الركشة دي ماظهرت في ذلك الماضي السحيق كان يمكن ان يكون بوكسي كما في ذلك الزمن.
غير أن هذا لا يعيب القصة فهي ملاحظات تستطيع تجاوزها بسهولة.
حسب قرائتي البسيطة وتلخيصي لها أحسب انك أردت بهذه القصة أن الحياة لاتتوقف (الحافلة هي الحياة) وإذا توقفت لاي سبب لابد من وجود الحلول البديلة وأحسب انك أردت توصيل رسالة ضرورة الاتفاق لوجود الحل العاجل للمعضلة ثم النظر لمحور الخلافات الأخري وهذا ماذاد القصة جمالا ايحائتها المختلفة للمجتمع. ولمس حقائق موجودة فينا فلازلنا عزيزي مختلفين والسودان يئن بجراحه
وفقك الله
وأتحفنا بروائعك وسجلني في دفتر الحضور الدائم
أخوك هومي

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الخميس 2009.7.23 9:57 am
بواسطة ودعازة
gladness كتب:قصة راااااااائعة جدا
تسلم يا ابو عازه : )
اختى gladness سلام..

اشكر حضورك ومتابعتك فهو وقود للمشخبط لمتابعات شخبطاته ..
يسعدنى مرورك دوما..ويارب اجيب بت واسميها عازة..
لكى التقدير والشكر،،،

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الخميس 2009.7.23 10:00 am
بواسطة ودعازة
patshe كتب:[glow=3333CC]
قصة جميلة جدا جدا جدا الله يديك العافية وما تحرمنا من ابداعاتك وتقبل مروري
[/glow]
ليك السلام والتحايا..
شرفنى مرورك الكريم ويارب تكون القصة زى ماوصفت..
يديك الله كل العوافى ويرحمك ووالديك والمسلمين،،،

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الخميس 2009.7.23 10:12 am
بواسطة ودعازة
Hoomy كتب:الأخ الأديب ود عااااااااااازة
لك التحية على ماخطاه قلمك وترجمه من واقع شبه يومي إلي رواية جميلة تجبر مرتادها ان يكملها حت أخر سطر فلك التحية
وضعت كافة قوالب المجتمع السوداني في الحافلة وكأنك تريد القول ان الحافلة هي سودان مصغر
أو هذا حسب فهمي البسيط ففي المجتمع تجد المتدين والفيلسوف السكير والبنت الجرئية والبنت المحافظة لدرجة الخوف. وتجد المتفلسف ولانسان العادي البسيط و(كسار التلج) زي مابقولو ببساطة وضعت المجتمع كله في قالب جميل جدا ولكن :
أخذ عليك بعض الملاحظات البسيطة وهي انك لخبطت شوية في حكاية العملة دي فالكمسنجي ياخد طرادة والحافلة باكملها دورها يمكن طرادة. بعدين حكاية الركشة دي ماظهرت في ذلك الماضي السحيق كان يمكن ان يكون بوكسي كما في ذلك الزمن.
غير أن هذا لا يعيب القصة فهي ملاحظات تستطيع تجاوزها بسهولة.
حسب قرائتي البسيطة وتلخيصي لها أحسب انك أردت بهذه القصة أن الحياة لاتتوقف (الحافلة هي الحياة) وإذا توقفت لاي سبب لابد من وجود الحلول البديلة وأحسب انك أردت توصيل رسالة ضرورة الاتفاق لوجود الحل العاجل للمعضلة ثم النظر لمحور الخلافات الأخري وهذا ماذاد القصة جمالا ايحائتها المختلفة للمجتمع. ولمس حقائق موجودة فينا فلازلنا عزيزي مختلفين والسودان يئن بجراحه
وفقك الله
وأتحفنا بروائعك وسجلني في دفتر الحضور الدائم
أخوك هومي
اخى هومى المبدع عوافى..
تلبيتك دعوتى شرف كبير لى..
بالنسبة لملاحظاتك التى تنم على قراءتك للقصة بكل تفاصيلها ارد عليك:
بالنسبة للطرادة فهى قديما تستعمل لقيم الخمسة وعشرون قرش..حديثا تستعمل للخمسة وعشرون قرش وايضا للجنيه..والتعمد من استعمالها بالمرتين هو اظهار الترادف للمعنى دون الحاجة لذلك..ازدواجية المعنى للاسبب ولا منطق..
بالنسبة للركشة..دعنى اولا اثنى ذكاءك واستنادك على معلومة صغيرة جدا جدا استطعت منها تحديد الظرف الزمنى للقصة وهى مفردة الطرادة..ولعلى بايضاحى لمعنى الطرادة عندى قد خفف شتارة وجود الركطشة..
حقيقة لم يخب ظنى بدعوتك فتحليلك حوى جل ماقصدت وبموضوعية جميلة..
وازد من جانبى بأن الشاب هو العنصر الخارجى الذى نتعامل معه من احدى رؤيتين عدم الثقة او الثقة المفرطة لزوم ضرورة اللحظة الغير مدروسة وغير محيدة..
مليون تحية لك وحقيقى شكرا،،

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الخميس 2009.7.23 10:13 am
بواسطة ابن عوف
عزيزى الاديب والشاعر ودعازة

شكرا لدعوتكم الكريمة ولاتاحتى فرصة الاستمتاع بما خطته اناملك حتى الثمالة مكن الكلام العايز اقولو سبقونى عليه عاشقة توتيتل والاديب هومى وهما ادرى منى فى المجال
اما سردك للقصة ثلس وممتع ويحكى واقعنا وثقافة الشارع السودانى ومتابعة واقعه سياسيا واجتماعيا بالفطرة وطرقت فيه لكل شئ حاصل والشاب المعتبر المننقذ للموقف او بمعنى اصح المستغل لحوجة الناس واصراره على القبض كاش ومتابعته للواقع فى رده على الاستفتاء وشبه بتقرير المصير لجنوبنا الحبيب

وانت ما لاشك فيه معايش المواقف بما انه الحال تغير والحافلات متوفرة فى زمنا هذا الا انه عدم الاهتمام وقيمة الزمن غير موجودة وما ذكرته الاخت عاشقة توتيل ما زال موجود وهى عدم مراعاة كل شخص لواجبه

واكيد سوف نقراء لكـ قصص اخرى

والى ذلك الحين اتمنى لك التوفيق والسداد

اعتبرنى عضو اساسى قبل الكراسى

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الخميس 2009.7.23 12:11 pm
بواسطة ميرة
روعة تميز ابداع
سلمت يمناك اخي ودعازة علي ماخطته اناملك
فانت اديب وكاتب كبير ابرعت في سرد واقع معايش
ومعناها حقيقةتحدث يومياوانت ترجمتها في غاية الروعة والتناسق
والتشويق مزيدا من الابداع ولاتتوقف من الكتابة وتحرمنامن كتاباتك
ودمت في حفظ الله

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الخميس 2009.7.23 3:18 pm
بواسطة ودعازة
ود ابنعوف كتب:عزيزى الاديب والشاعر ودعازة

شكرا لدعوتكم الكريمة ولاتاحتى فرصة الاستمتاع بما خطته اناملك حتى الثمالة مكن الكلام العايز اقولو سبقونى عليه عاشقة توتيتل والاديب هومى وهما ادرى منى فى المجال
اما سردك للقصة ثلس وممتع ويحكى واقعنا وثقافة الشارع السودانى ومتابعة واقعه سياسيا واجتماعيا بالفطرة وطرقت فيه لكل شئ حاصل والشاب المعتبر المننقذ للموقف او بمعنى اصح المستغل لحوجة الناس واصراره على القبض كاش ومتابعته للواقع فى رده على الاستفتاء وشبه بتقرير المصير لجنوبنا الحبيب

وانت ما لاشك فيه معايش المواقف بما انه الحال تغير والحافلات متوفرة فى زمنا هذا الا انه عدم الاهتمام وقيمة الزمن غير موجودة وما ذكرته الاخت عاشقة توتيل ما زال موجود وهى عدم مراعاة كل شخص لواجبه

واكيد سوف نقراء لكـ قصص اخرى

والى ذلك الحين اتمنى لك التوفيق والسداد

اعتبرنى عضو اساسى قبل الكراسى
ودالزوحى عوافى..
شكرا لتلبية الدعوة ايها الكريم..
اعجابك بالقصة صدقنى مهم جدا لى ودافع لمحاولات اخر..ولكن بالمرات القادمة ياليت تظهر لى اين الضعف حتى يقوى قلمى وقلم كل من يخوض تجربتى..
شرفتنى والله يديك العافية ،،،

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الخميس 2009.7.23 3:21 pm
بواسطة ودعازة
ميرة كتب:روعة تميز ابداع
سلمت يمناك اخي ودعازة علي ماخطته اناملك
فانت اديب وكاتب كبير ابرعت في سرد واقع معايش
ومعناها حقيقةتحدث يومياوانت ترجمتها في غاية الروعة والتناسق
والتشويق مزيدا من الابداع ولاتتوقف من الكتابة وتحرمنامن كتاباتك
ودمت في حفظ الله
اختى ميرة عوافى..
كرم منك تلبية دعوتى..
حضورك مهم ونقدك كذلك..فكتاباتى ستمد قوتها من عيون قارئها الذى هو ايضا كاتب..
لسعدنى مرورك ايتها الاخت الكريمة،،

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الخميس 2009.7.23 4:39 pm
بواسطة عاشقة القمر
أخي ود عازة اشكرك جزيلا لدعوتك لي وهذا مما زادني شرفا ....
ولكنني تشرفت اكثر لقرائتي لمثل هذه القصة.... من احد طباعي انني سريعة الملل وغالبا لا أكمل مابدأت بقرائته ........ولكني استغربت نفسي حين اكملت القصة ووضعت نفسي في أحد تفاصيلهاوسالت نفسي ان كنت في مثل هذا الموقف هل سأدفع أم لا وخاصة اني لا اثق في اي شخص بسهولة .....
قصة راااااائعة جدا ......... أخذتني الى وطني في رحلة مشوقة جدا..........لم يتسنى لي زيارة السودان ولا مرة في حياتي .... ولكن الآن يمكنني ان أعتبر نفسي قد زرتها..........وقد تعرفت على جزء من مجتمعها...........
مرة أخرى شكرا على أبداعك وفي انتظار المزيد والمزيد..........
تحياتي عاشقة القمر

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الخميس 2009.7.23 5:18 pm
بواسطة ابن عوف
ودعازة كتب:ودالزوحى عوافى..شكرا لتلبية الدعوة ايها الكريم..
اعجابك بالقصة صدقنى مهم جدا لى ودافع لمحاولات اخر..ولكن بالمرات القادمة ياليت تظهر لى اين الضعف حتى يقوى قلمى وقلم كل من يخوض تجربتى..
شرفتنى والله يديك العافية ،،،


ودعازة سلامات

الخيل تجقلب والشكر لحماد ركز شوية

ياليتنى كنت ود الزوحى

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الخميس 2009.7.23 9:40 pm
بواسطة بت مختبرات
القصة معبرة جدا
الشخصيات تشبه كتير شخصيات فى المجتمع ،،نفس الظروف ،وحتى نفس الsamples البنلقاها تقريبا فى كل حافلة مواصلات سودانية ونفس الحوار
الرجل المتدين (عفوا المتزمت) ........................................
البنت الواعية والدارسة والمحترمة والجريئة
البنت التقليدية
المسطول او السكران الذى وجد الهروب من القدر والواقع هو الحل
الشاب الانيق والسطحى نوعا ما الذى يهتم بمظهره وبهندامه
الشيخ الكبير وايضا الطفل
والكمساري الذى ربته احتياجاته للقمة العيش والسعى ورائها
السائق الذى جال وصال من اجل العمل وكان قدره ان يشارك اخاه المغترب فى شراء حافلة يعمل سائقا عليها
قصة تتكرر مئات المرات فى كل يوم
غياب المروءة الحاصل فى الزمن ده،معقولة كم وعشرين نفر زول واحد ما يتبرع ويمشى؟؟؟؟؟

فى رأيى المتواضع : ظروف الناس+تربيتهم هى البتحكم سلوكهم
حتى التربية بتتأثر بالبيئة بنسبة 100%
يعنى لو عكسنا ظروف الناس اللى اتربت فيها يعنى مثلا سعاد اتربت فى بيئة فاطمة او العكس واتختت فى نفس ظرفها الاخوان الصعبين الاهل القلقين المتشددين لكانت سعاد هى بنفس سلوك والقناعات
يعنى اللوم اكبر من مستوى الافراد
يعنى الملتحى ده كما اسميته فهمو الخاطئ للدين ايا كان نتيجة لشنو، فهو يمثل واجهة للرجل المتدين فى مجتمعه الصغير (اسرته واقاربه) وكل من يشارك فى تربته والتاثير عليه) ولما يشوفو انو الزول البيتدين تعاملو سئ والناس بتكرهه ودايما ماعاجبو الحال كثير التضجر وغير سعيد حيفهمو انو التدين كدة وحتى لو كانو فاهمين انو الدين ما كدة حيكون فهمهم للشخص المتدين كدة وبالتالى حيرفضو التدين والمتدينين ،وربما بعد ما يبقوا مربيين يرفضو التدين لاولادهم عشات فهمهم انو المتدين منعزل منبوذ معقد و..وهلم جرةوكتيير بنلقى صور زى دى
الطريقة للتغيير
الوعى+ الثقافة+الجرأة+قوة الارداة+ الاجتهاد+ الصبر


احسن كلمة قالها الملتحى ده، كانت فى محلها تفاءلوا خيرا تجدوه
انشاء بس فى النهاية يصلو المستقبل والاهم من كدة انهم يصلو بالطريق الصح
ومبروك للجيلى


اسفة للاطالة
تقبل مرورى

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الجمعة 2009.7.24 10:20 am
بواسطة نهر المحبه
اخي الكريم ود عازه
في البدء اود تقديم جزيل الشكر لك بدعوتي لقراءة هذه الكتابه الجميله
وسردك الرائع للقصه
واسلوب التشويق الذي استخدمته في نهاية كل حلقه
وكذلك بحتوائك لكل شرائح المجتمع السوداني
واختيار الشخصيات والاسماء ولكن عندي راي بسيط
في اختيارك لاسم ميرغني لذلك الشاب حتى يكون اكثر تماشيا مع حالته
مثلا فقط لو سميت هاشم ميرغني وبالعكس
هذه فقط وجهة نظر
كذلك كان اختيارك رائعا لشرائح النساء المختلفه في المجتمع ومشاكلهن
اما الملتحي فقد لاحظت انه كان ذا تجاوب سلبي جدا مع المواقف والركاب
هذا قد يسلط الضوء عليك قليلا
اعجبتني شخصية المسطول وجميع نظرياته مع انه كان في حالة سكر
لكنه كان منطقيا في اغلب الاحيان
اي انه كان ايجيابي عكس الملتحي تماما
مع ان هذه الحادثه حصلت في الماضي القريب على ما اعتقد
لكنها تحاكي حالنا اليوم ونفس المشاكل التي في المواصلات ما زالت قائمه
ماذا يعني هذا ان الشعب السودلني متمسك بعاداته وتقاليده حتى في المواصلات
مع اختلافها وتنوعها الان لكن نفس المشاكل وبنفس المستوى
واسفه يا اخي على الاطاله وتقبل مروري

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: الجمعة 2009.7.24 11:48 pm
بواسطة bet-handasa
صراحه يا ود عازه احيك على افقك الواسع الضمه لينا تشكيله منمقه
من هؤلاء الاشخاص الذين طالما مروا علينا ولفتو انتباهنا احيانا واحيانا يسقطوا في دائره من عدم الاهتمام في طبقات في المجتمع بيكونو في طي الاهمال
اعجبتني فكره الحافله التي ضمت اغلب طبقات المجتمع السوداني واعجبني جدا محاوله كل فرد فيها اظهار وجهه نظرو فيما يحدث والمحاوله في اثبات صحه تلك النظريه
احيانا يكون الاثبات بي منطق والاخر بالقوه الجسديه وده فعلا موجود وايضا ايضاحك لي انو الانسان المثقف بتظهر عليهو اثر ثقافتو حتى ولو كان في حاله سكر فتلك الثقافه تظهر في حديثه اما من كان غير مثقف وهمو كلو حاجات تانيه برضو كمان بتظهر عليهو
لانو افقو بيكون ضيق وثراء رصيدو المعرفي والثقافي بيكون يقارب الصفر
حسيت انو الحافله مجرد محاوله منك في لفت نظر القارئ انو الحافله او المجتمع المغلق على افراده يحتاج
الى من يقوده بفكر واعي زرؤيه مستقبليه سديده مع عدم فرض راي الاقوى
اعجبتني جدا فكره الدمج الزمني بين كلمه طراده في الاول وفجاءه عندما استعملته كلمه ركشه احسست انك لاتعني زمن معين وانما تشير الى ان هذا هو الحال في جميع الازمنه
رايي الشخصي رغم ضعف معرفتي وافتقد تماما للجانب العلمي في هذا المجال
الا ان ذلك لايمنعني من ابداء اعجابي الشديد بي قصتك التي حقيقه ارغمتني على متابعه حلقاتها في اعجاب شديد بطريقه سردك للقصه
لايسعني الى ان اهنيك على ذلك
واهني جميع القراء بتلك القصه الرائعه وفي انتظار القادم
اسفه جدا للاطاله
بس حبيت اظهر لك مافعلته قصتك بي
لك كل الود والتقدير

رد: الحافلة..الهاوية باللفة..

مرسل: السبت 2009.7.25 12:47 am
بواسطة معتز سيد

تحية مقرونة بالإعجاب لحبيبنا [fot1]ود عازة[/fot1]

سرد رائع وأسلوب كأنو نقل تلفزيوني مباشر لما يحدث في حافلة الهاوية


ولا أخفيك ، ليس لي أي علاقة بمنهجية النقد ، ولا الروايات.

:064: [overline]ولكــن[/overline] THUMBUP.gif

القصة وكأنك أردت بها واقعية بحتة،
وطبعاً توجد القصص الخيالية، أو الكوميدية، وفي هذين النوعين مسموح للراوي الاستفادة
من بعض المساحة من الخيال، بمعنى يمكن أن يؤتي بشي ليس مطالباً معه بمنطقية تجاهه.

لكن في قصتك بحسب فهمي تحاول أن تروي شيء واقعي من قلب الشارع.

فما المدى الزمني لقصتك؟! هل هو زمننا الحالي اليوم،
أم قبل فترة حسب آخر تواجد لك بالسودان؟؟!!.

لأنو في يومنا دة، القصة دي صراحة فيها أشياء غريبة،
يعني الأقرب اليوم لمثل هذه الحالة (تعطل الحافلة لأي سبب وعلى رأسها نفاد الوقود)
في هذه الحالة لا ينتظر الركاب أي حل، فقط يتذمرون ويغضبون على السائق
ويقوموا باسترداد ما دُفع للكمساري، ومحاولة الركوب مرة أخرى من الطريق
وهو في منتهى السهولة الآن أو ليس بالصعوبة البالغة كما يُفهم من الحوار في روايتك
بدوا وكأنهم مقطوعين في مكان يصعب معه الحلول...
وهذا لا يوجد الآن وفي جميع الخطوط داخل العاصمة.

كيف ترد على ذلك؟

وعن الملتحي، هل تحاول توصيل فكرة أن خلف كل مُلتحي مُدعي؟!!!
ودة واضح في وصفك للملتحي.

عن المسطول، هل تعلم أن المسطول لا يوجد عليه أثر يبدو في هيئته وطريقة كلامه؟؟
المسطول ما زي السكران ، المسطول بكون في كامل وعيه ولا يهتز ولا يتراجف
ولا يترنح، فمن الصعب على الركاب التعرف على أن هذا الشخص مسطول.
وبصراحة أحياناً السائق هو نفسه يكون مسطول.:D
وأكتر من كدة في سائقين لا يصعدون للحافلة إلا وهم في حالة سطلة :smiels0:
ألا ترى أن اكتشاف الركاب بأن هذا الشاب مسطول فيه نوع من المبالغة شوية؟!!


:064: كيف ترد على هذه النقاط؟!!!


وأرجو أن لا تعتبر هذا نقداً للرواية، فكل الموضوع أنا عندما أشاهد أي فيلم عربي
أو أجنبي تراودني أسئلة كهذه ولكن أحتفظ بها لنفسي طبعاً، أما الآن فأنا أمام الراوي
شخصياً عشان كدة قلت أغتنم الفرصة وأطرح الأسئلة مباشرةً THUMBUP.gif


[fot1]فائق الشكر والتقدير[/fot1]،،، happy0005.gif