المشرف: بانه
ناجي عثمان عبد الرازق كتب:نحكي ،، ونشكي ,,, ونبكي بدمع العين ،،، ....
ونضع من الخيالات ما لا يختلف عليها اثنين ...
فمن الجنون أن لا نعرف أن في الحب عملة بوجهين ...
من يحب ..لابد له أن يذوق الأمرين ...
يعصف الشوق بنا ... ويفرض الفراق علينا ...
فهو مزروع فينا كزرع برحم أمه دفين
لا مفر منه الا وقت يحين ...
آمال الناس : كلماتك رائعة تحياتي لك
امال الناس كتب:أنواع الحب
________________________________________
آטּـﭑ قلب عـجز لآ يفهمهـ إטּـسـﭑטּ
.................................................. ..................
أنواع الحب ثمانية
النوع الأول :
هناك من يحبك بجنون ويسعى جاهداً لإصابتك بهذا الجنون ولا يستوعب رفضك لمشاعره بهذه السهولة فيحاصرك بسيل من المشاعر الغير مرغوبة ويمارس عليك الغيره غير المباحة فيكتفي بحبه لك ويحملك جميل هذا الحب ويجب لزاماً عليك أن تحبه وإلا نعتك بصفات مرفوضة إنسانياً !
النوع الثاني :
هو من تحبه أنت بجنون فيكون مصيبتك العظمى حين يدرك حجم هذا الجنون فيتفنن في إيذائك وكأنه ينتقم منك لأنك أحببته فيتمادى في إيذائك ليذيقك مرارة حبك وافتقاده ويتمادى في الهجر والصد .
النوع الثالث :
هو من يحبك بصدق فيعاملك معامله الود يحبك بصمت ويحترمك بصمت
ويتمناك بينه وبين نفسه يمنعه اعتزازه بنفسه من الإقتراب منك إذا كنت مشغولاً بغيره فيكتفي بالحب من أجل ويحتفظ بك صورة جميلة في ذاكرته .
النوع الرابع :
هو من تحبه أنت وتبادله شعوره فيضمك إلى ممتلكاته بإسم الحب يحاصرك بغيرته فيسجنك بدائرة الممنوعات يحبس عليك أنفاسك يحاسبك على أحلامك ويسلبك حتى أبسط حقوقك وهي التعبير عن شعورك تجاه الآخرين فتعيش في صراع دائم .
النوع الخامس :
هو من يغادر حياتك فيترك ورائه فراغاً باتساع السماء فتحاول جاهدا ملئ الفراغ فتتعرف على من يستحق ومن لا يستحق وتقع في المشاكل .
النوع السادس :
هو من يجعلك تندم على معرفته فيسقيك الإحساس بالألم والندم معاً ، مواقفه تخذلك وتصرفاته تخجلك
النوع السابع :
هو من يطيل الإنتظار أمام بوابة أحلامك ؛ وإذا سمحت له بالدخول خرب في مدينة أحلامك وشوه أجمل الأشياء بقلبك وتركك نادماً على معرفته !
النوع الثامن :
هو من يدخل حياتك بلا إستئذان ، يقدم لك الحب فوق أوراق الورد ، يحملك الي عالم الأحلام ، يحول حياتك إلى عالم الخرافات والأساطير ، يشعرك بمسؤليته تجاهك وأنك مسؤول منه ، يعلمك الصدق والحب والإخلاص ، يحول سوادك إلى بياض ؛ وليلك إلى نهار ؛ وظلمتك إلى شمس ، يصبح قلبك الذي تعشق به ،، وعينك التي ترى بهما ،، هذا الإنسان إذا ضاع بحق نبكي بحرقة
اتمنى تنال اعجابكمـ
التوقيع :امالكم كلكم امال الناس امال الكل
[align=center]الريدة هى ابسط انواع الحب وهى انك ترتاح لشخص معين ويهمك امره تبتسم لاشعوريا عند رؤيتهامال الناس كتب:ما الفرق بين
الريدة
والحب
هل من مجيب؟
احاسيس كتب:[align=center]ابتليت بالحب الثانى
وندمت فى الحب السادس
وكلى امل واحلام ا ن انال الحب الثامن
كلمات رووعة يا امولة سلمت يداك[/align][/size]
احاسيس كتب:[align=center]الريدة هى ابسط انواع الحب وهى انك ترتاح لشخص معين ويهمك امره تبتسم لاشعوريا عند رؤيته
زى يقول ليك(انا ريدة الزول دا لله كدا) بمعنى ادخل الراحة والسرور الى قلبه
اما الحب فهو غنى عن التعريف:اجمل احساس فى الكون انك تحب وتتحب ويكون فى تبادل لطيف للمشاعر والاحاسيس بين اتنين يكونو على توافق تاااام حتى لو هم ماكدا (الحب اعمى مابخليك تشوف عيوب حبيبك) لانو بكون كل همك ترضى الطرف الاخر وتغرقه بوابل من الحنان والعطف
اتمنى اكون وصلت لو جزء يسير من المفهوم[/align][/size]
بحلم كتب:امولة يا جميلة بوست رائع بروعة الحب
وجد الحب انواع واشكال وبيكون دايما على حسب
الشخصية واهاا ادينا فى انتظار الحب
وياسلام على الحظ لو كان رقم 8 هههههههههههه
------------------امال الناس كتب:ما الفرق بين
الريدة
والحب
هل من مجيب؟
امال الناس.. الموضوع جميل فالكون كله قائم على الحب والريده، الرائع فيك انك تعيدي شحن البديهيات بالدهشة وتملئينها روحاً جديدة بطرحك الفريد.. اشكرك ...واسمحي لي بالدخول على الريده ....
حبيب بريدك ريده
ريدة الحمام لوليده
--------
الريدة الكتيرة يا حنين شقاوة
أري ان الريدة هي معنى الحب ، وليس هناك فرق بينهما الا في اللفظ ، فكلمة الريدة قديماً كان يراد بها الحب ، وانتقلت الينا مع التراث حينما لم يك مسموحاً بالتصريح بكلمة الحب مباشرة آنذاك، فكان المحب يموه بكلمة الريده تجنباً للوقع في الحرج الاجتماعي لان كلمة الريده مقبولة اجتماعياً فهي من الكلمات العامة فتشمل ريدة الام لجناها، والبنت لابيها ، وبغطاء كلمة الريدة كان المحبون يغلفون رسائل حبهم فتحتها كان يكمن الحب بكل كلماته ودلالاته .. حتى جاءوا ناس ود الرضي وفتحوا الباب على مصراعيه بالتصريح بالحب والمحبوب..(انا في التمني ديمه هديلي ساجع ... ما لقيت لي مغيث وما لقيت لي مراجع) (داير اشوف (حبيبي) اليوم داك ... شوفتو اصفر ودمعو فاقع ) .. ولكن حصلت انتكاسة ايام ناس الكاشف وعائشة الفلاتية فرجعوا للريده تاني ... ما عارف ليه؟
وبمرور الزمن تراخت القبضة الاجتماعية على المحبين فبدأت كلمات الحب تأخذ مدلولاتها الصريحة دون مواربة.. ولكن الى الآن يوجد بقايا من جيل الريده .. وانا منهم .
