ألا فليهنأ بك هذا القلم الذي أوتيته ، فإن ما كتبت به سيبقى دائما على آفاق هذه اللغة سحابة وحي تحمل تنزيلها.
وتالله من يتذوق طعم هذه الحلاوة التي تقطر بها براعتك ، ليظل من بعدها في جوع دائم كجوع الأغنياء للذهب..
أراك تبتسم الآن بسمة الرضا : أفيعجبك ثناء هذه الصديقة السودانية؟؟؟.