صفحة 57 من 73

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الثلاثاء 2010.11.23 10:32 am
بواسطة خالد يوسف عبد الله
يا شهد الكلام والأغبش البتجادع
أحيتوا التراث من تاني عايد وراجع
بي كلاماً لذيذ ما فيهو خدعة ساجع
داير قربكم في تراثنا داير أجادع

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الثلاثاء 2010.11.23 1:52 pm
بواسطة خالد يوسف عبد الله
أجدع يا اللبيب في الجدية بت الريلة
مفارق النوم خلاص في الخد دمعتي هميلة
الخلاني فوق نيران هواها بليلة
إنسربت خلاص في الروح بقتلي زميلة

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الأربعاء 2010.11.24 10:26 am
بواسطة خالد يوسف عبد الله
خالد يوسف عبد الله

أجدع يا اللبيب في الجدية بت الريلة
مفارق النوم خلاص في الخد دميعتي هميلة
الخلاني فوق نيران هواها بليلة
إنسربت خلاص في الروح بقتلي زميلة

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الأربعاء 2010.11.24 11:10 am
بواسطة خالد يوسف عبد الله
لبيب

الزول الشبيه الصيد وعينوا كحيلة
أسر قلبي من بدري ودميعتي هميلة
السبب البخلي أفكاري حايره دليلا
في جنس البشر تب مافي ليهوا مثيلا

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الأربعاء 2010.11.24 4:59 pm
بواسطة خالد يوسف عبد الله
في دروب المسادير
خالد يوسف العشاري

من هذه الإطلالة الجميلة ونحن بداخل (منتدى أنا سوداني) على (الشبكة العنكبوتية) ، ضربنا خيمتنا (خيمة المسادير) ، ونحن منسربين في وسط البوادي والوهاد والعتامير نتنسم عبق عبقرية الزمان والمكان الخوالي مع أهلنا الطيبين من قبيلة الدوباي والمسادير . . . ونحن سادرين في دروب المسادير نسترجع أياماً ليست ككل الأيام، أيام كانت لها مكانة خاصة تعكس ذلك الأدب الشعبي الشفاهي الرقيق الذي ينم عن ذوق رفيع.
والمسدار في لغة أهلنا الزينين هو من مصدر سدر أي ذهب إلى المورد أو المرعى يقول الشاعر الرائد في هذا المجال أحمد عوض الكريم أبو سن (الحاردلو) :
عناق الأريل المسدارها جبرة
تحدثني حديثاً كلوا عبرة
أنا كان جنيت قط ما أظني ببرة
أما المسدار عند أهلنا في الشعر أي من الناحية المعنوية هو القصد إلى ديار المحبوبة واصفاً إياها بكل صفات الجمال حاثاً جملة بالوصول السريع إلى ديار المحبوبة حيث يجد كل ما يتمناه يقول أحدهم :
عشانا الليلة يا القطر المشيكا سريع
كبدة ومنقا عسلاً حالي في الجريع
حيث يسدر الشاعر إلى هناك ويصف وهو في طريق رحلته كل ما يقع على بصرة من (جماد وحيوان وزرع وغيرها ويصف حتى العوامل المناخية من الفصول والعين وغيرها ...
يقول الشاعر الصادق ود أمنة واصفاً عين السنة ودخول فصل الصيف :
غاب نجم النطح والحر علينا إشتدا
طولنا وقصر ليلنا ونهارنا إمتدا
نظرت المنو للقانون بقيت أتحدا
فتحت عندي منطقة الغنا اللنسدا

وقد أحببت أهلنا الزينيين من هذه الإطلالة أن أعكس جزء من المجادعات من (منتدى أنا سوداني) والذي فيه ضرب الشباب خيمتهم لإحياء هذا التراث الرفيع ، وقد إستصحبت فيه مجادع وأحد هو الأخ (اللبيب) في هذا الكتيب في هذا الجزء (في دروب المسادير) حتى تعم الفائدة وأرح ....
خالد :
يا شهد الكلام والأغبش البتجادع
أحيتوا التراث من تاني عايد وراجع
بكلاماً لذيذ ما فيهوا خدعة ساجع
داير قربكم في تراثنا داير أجادع
لبيب :
ود يوسف حباب قولك كلامك ساجع
يشفي قلوبنا من كل الهموم ومواجع
حبابك تب حبابك جيتنا صادي وراجع
إت قول الكلام تب وأبقى لينا مراجع
خالد :
تسلم يا اللبيب من الهموم ومواجع
من محن الزمان وقدر الحبيب الفاجع
في الغربة أم هموم أصبحتوا لينا مراجع
ما بتتفاتوا تب جيت تاني صادي وراجع

لبيب :
حبابك تب حباب الليلة يوماً جابك
يا ود يوسف الفوق عالي ديمة جنابك
يا زينة الرجال الديمة فاتح بابك
الشرف الكبير لي أبقى من أصحابك
خالد :
حبابك يا اللبيب ما شوفنا زمناً عابك
ود عز الرجال بالجد عزيز تيرابك
وقت الحارة ديك تلقاكا كاجي حرابك
ولي الجار والبعيد دايماً مواكا جرابك
لبيب :
الزول الشبيه الصيد وعينوا كحيلة
أسر قلبي من بدري ودميعتي هميلة
السبب البخلي أفكاري حايره دليلا
في جنس البشر تب مافي ليهوا مثيلا
خالد :
أجدع يا اللبيب في الجدية بت الريلة
مفارق النوم خلاص في الخد دميعتي هميله
الخلاني فوق نيران هواها بليلة
إنسربت خلاص في الروح بقتلي زميلة

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الجمعة 2010.11.26 8:07 am
بواسطة لبيب
مربوعة القوام تاج العفاف اكليلا
في سجن الغرام خلت قليبي نزيلا
الخلاهو دمعي يسيل ويجري هميلا
لصفات عينا تلدغ ولى رويحتي تشيلا

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الاثنين 2010.11.29 1:28 pm
بواسطة خالد يوسف عبد الله
ممشوقة القوام الراسية ماها هبيلا
بالحياء والعفاف فاقت بنيات جيلا
السبب البخلي الزول معاها ذليلا
سواداً في العيون ما شوفنا ليهو مثيلا

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الخميس 2010.12.2 1:37 am
بواسطة خالد يوسف عبد الله
في دروب المسادير
خالد يوسف العشاري
من هذه الإطلالة الجميلة ونحن بداخل (منتدى أنا سوداني) على (الشبكة العنكبوتية) ، (ضربنا خيمتنا) ... (خيمة المسادير) ، ونحن منسربين في وسط البوادي والوهاد والعتامير بأرض البطانة نتنسم عبق عبقرية الزمان والمكان الخوالي مع أهلنا الطيبين من قبيلة الدوباي والمسادير . . . ونحن سادرين في دروب المسادير نسترجع أياماً ليست ككل الأيام، أيام كانت لها مكانة خاصة تعكس ذلك الأدب الشعبي الشفاهي الرقيق الذي ينم عن ذوق رفيع في محاولة متواضعة لإحياء هذا التراث الراقي الأنيق في مواعين جديدة مستصحبين معنا الأطر والأصول القديمة مع المحافظة عليها .
وهذه المنطقة ، (البطانة) كانت محببة لدى هؤلاء الشعراء ولها مكانة كبيرة في نفوسهم يقول الشاعر ود عبشبيش يخاطب البطانة :-
بندق فيك نحاساً من قديم راجينا
فيك خيولنا عارضات كيه للمابينا
كان ما إتجرتقك دماً علوجه سمينة
لا تجيبلنا حنتوت يا أم هواياً زينة
والمسدار في لغة أهلنا الزينين هو من مصدر سدر أي ذهب إلى المورد أو المرعى يقول الشاعر الرائد في هذا المجال أحمد عوض الكريم أبو سن الشهير بالـ (الحاردلو) :-
عناق الأريل المسدارها جبرة
تحدثني حديثاً كلوا عبرة
أنا كان جنيت قط ما أظني ببرة
أما المسدار عند أهلنا في الشعر أي من الناحية المعنوية هو القصد إلى ديار المحبوبة واصفاً إياها بكل صفات الجمال حاثاً جملة بالوصول السريع إلى ديار المحبوبة حيث يجد كل ما يتمناه يقول أحدهم :
عشانا الليلة يا القطر المشيكا سريع
كبدة ومنقا عسلاً حالي في الجريع
ويقول أخر يخاطب جمله ويمنيه بالخير الوفير الذي ينتظره في ديار المحبوبة من ماء وعلوق .... وغيره ...
أربطوا الجانا ضامر لا كبد لا كرشة
سحار الغروب جيب لي العلوق بالورشة
نفضن المراتب طرحن للفرشة
داير إبري جرحاً في الكبد مو خرشة
حيث يسدر الشاعر إلى هناك ويصف وهو في طريق رحلته كل ما يقع على بصرة من (جماد وحيوان وزرع) ويصف حتى العوامل المناخية من الفصول والعين وغيرها ...
يقول الشاعر ود شوراني واصفاً عين السنة ودخول فصل الصيف :
غاب نجم النطح والحر علينا إشتدا
طولنا وقصر ليلوا ونهاروا إمتدا
نظرة المنو للقانون بقيت أتحدى
فتحت عندي منطقة الغنا االإنسدا
أما في الغزل فقد كانوا يمتلكون ناصية البيان في تصوير مفاتن المحبوبة ومناطق محاسنها وهم يتحرقون شوقاً ويصطلون بنار العشق وآلام الجراح يقول الشاعر الصادق حمد الحلال الشهير بالصادق ود أمنة :-
بريد الجرحوا من صقط الفواصل خاز
بريد الفي طلق نار القمير والجاز
بريد القامتوا مربوعة وبراطموا لذاذ
بريدو وأصلوا عاجبني الدروبوا عزاز
وفي سبيل إرضاء المحبوبة كانوا يجتازون الوهاد والعتامير و يبذلون الغالي والنفيس ويتحدون الصعاب موقنين بأن الموت واحد والروح لا تفارق الجسد ألا إذا حان وقتها يقول أحدهم وأظنه من الهمباتة:-
كم شديت علي التلب الكزازي أبدومه
وكم قطعتهن من سنجة قاصدات رومه
الروح ما بتفارق الجتة قبال يومه
يا ريت كلوا نسلم من فلانة ولومه
وقد أحببت أهلنا الزينيين من هذه الإطلالة أن أعكس جزء من المجادعات التي تمت بيننا في (منتدى أنا سوداني) على (النت)، والذي فيه ضرب الشباب خيمتهم لإحياء هذا التراث الرفيع ، وقد إستصحبت فيه مجادع وأحد هو الأخ : (اللبيب) في هذا الكتيب في هذا الجزء (في دروب المسادير) حتى تعم الفائدة ، وبداية هذا المسدار وجدت أختنا
(شهد الكلام) تجادع في أخونا (الأغبش) وأخونا (لبيب) وفجأة ... دخلت .. وقلت ليهم .. وأرح ....
خالد :
يا شهد الكلام والأغبش البتجادع
أحيتوا التراث من تاني عايد وراجع
بكلاماً لذيذ ما فيهوا خدعة ساجع
داير قربكم في تراثنا داير أجادع
لبيب :
ود يوسف حباب قولك كلامك ساجع
يشفي قلوبنا من كل الهموم ومواجع
حبابك تب حبابك جيتنا صادي وراجع
إت قول الكلام تب وأبقى لينا مراجع
خالد :
تسلم يا اللبيب من الهموم ومواجع
من محن الزمان وقدر الحبيب الفاجع
في الغربة أم هموم أصبحتوا لينا مراجع
ما بتتفاتوا تب جيت تاني صادي وراجع
لبيب :
حبابك تب حباب الليلة يوماً جابك
يا ود يوسف الفوق عالي ديمة جنابك
يا زينة الرجال الديمة فاتح بابك
الشرف الكبير لي أبقى من أصحابك
خالد :
حبابك يا اللبيب ما شوفنا زمناً عابك
ود عز الرجال بالحيل عزيز تيرابك
وقت الحارة ديك تلقاكا كاجي حرابك
ولي الجار والبعيد دايماً مواكا جرابك
لبيب :
دايماً للمسادير نحن ديمة حنان
ونتحدى البجادعنا الإنس والجان
دايماً تبقى عالية وحالية البنيان
والمعنى الفصيح لي قولنا أحلى بيان
خالد :
مسدارنا اللذيذ ما بنموا راعي الضان
ونتحدى الجميع حسان مع عرمان
أجدع يا اللبيب نم ميز الأوزان
إت سيد الكلام ماك السميع ضهبان
لبيب :
الزول الشبيه الصيد وعينوا كحيلة
آسر قلبي من بدري ودميعتي هميلة
السبب البخلي أفكاري حايره دليلا
في جنس البشر تب مافي ليهوا مثيلا
خالد :
أجدع يا اللبيب في الجدية بت الريلة
مفارق النوم خلاص في الخد دميعتي هميله
الخلاني فوق نيران هواها بليلة
إنسربت خلاص في الروح بقتلي زميلة
لبيب :
مربوعة القوام تاج العفاف إكليلا
في سجن الغرام خلت قليبي نزيلا
الخلاهو دمعي يسيل ويجري هميلا
لصفات عينا تلدغ ولي رويحتي تشيلا
خالد :
ممشوقة القوام الراسية ماها هبيلا
بالحياء والعفاف فاقت بنيات جيلا
السبب البخلي الزول معاها ذليلا
بسيمة سنوا تلصف ولي رويحتي سميلا
لبيب :
النايره البشوشة الليلة جانا خيالا
يا رب العباد إن شاء الله أكون في بالا
السبب القبيل خلاها زايدة جمالا
عيناً كالغزال جارحة وصعيبة منالا
خالد :
عناق الأريل المسدارها في أم سيالة
إتملكني ريدها وإتجازبتني حبالا
السبب البخلي الزول شفاتوا محالا
سواداً في العيون ما شوفنا ليهو مثالا

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الخميس 2010.12.2 8:43 am
بواسطة لبيب
[align=center]أستاذ خالد عثمان استضفتكم في الماسنجر وأبصم بالعشرة على مقترح الكتيب
(رسل لي منو نسخة بعد يكتمل :040: تمام)
وهاك المربوع دا امسك :-


الليلة النسيم جاب لي هبوبو زلالا
ذكرني الكحيلة عيونا عالي جمالا
يارب العباد طارياني في أحوالا
وللا خلاص جفتني ومني قالت لالا ؟[/align][/b][/color]

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الجمعة 2010.12.3 2:57 pm
بواسطة خالد يوسف عبد الله
الليلة النسيم جاب لي هبايبوا علالا
ذكرني الرزين الما نقل لي قوالا
بت الكيمياء كان حكمت علي بي لالا
بضيق الأرض وتبقى ملالا

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: السبت 2010.12.4 8:33 am
بواسطة لبيب
في حب الجدي تميت كتبت مقالة
مشتاق ليها ياخلاي وشاقني دلالا
تب وحّلت في ريدا وبقيت رحالا
لبست غراما عمة وتوب سديري وشالا

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: السبت 2010.12.4 3:35 pm
بواسطة خالد يوسف عبد الله
61.gif
جدي الريل عليهوا الليلة جيبنا مقالة
وعمري بلا الجدي عاد ما بشوفلوا طلالة
كحيل العين يمين والفاطر البتلالا
حكم فينا قانونوا ومضاهوا وكالا

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الجمعة 2010.12.10 7:53 am
بواسطة لبيب
خالد يوسف عبد الله كتب: 61.gif
جدي الريل عليهوا الليلة جيبنا مقالة
وعمري بلا الجدي عاد ما بشوفلوا طلالة
كحيل العين يمين والفاطر البتلالا
حكم فينا قانونوا ومضاهوا وكالا
مربوعة القوام ياربي كيف احوالا
نظراتا البتجرح في القليب نشالا
هل طارياني في حال حلها وترحالا
أم عملت(delete) لأرقامنا من جوالا

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الاثنين 2010.12.13 1:20 pm
بواسطة خالد يوسف عبد الله
ممشوقة القوام الزينة ما ها حتالة
سهام ألحاظها تنشب وللقليب بهدالة
كان ما المولى هون وصيرت من نزالة
بتبهدل يمين ويصبح منامي زوالة

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الثلاثاء 2010.12.14 5:32 pm
بواسطة لبيب
خالد يوسف عبد الله كتب:
ممشوقة القوام الزينة ما ها حتالة
سهام ألحاظها تنشب وللقليب بهدالة
كان ما المولى هون وصيرت من نزالة
بتبهدل يمين ويصبح منامي زوالة
ست الكل عموم الزينة مافي مثالا
شالت قلبي قلت لها جيبي قالت لالا
يارب العباد لمتين اضوقو زلالا
واصبح في نعيم ريدا وضواحي ظلالا

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الأربعاء 2010.12.15 4:02 pm
بواسطة خالد يوسف عبد الله
ست الكون عموم الملكة قاسي منالا
فادعة وكابي ديسها وللقوام ميالا
بت الكيمياء كان بعدت بقت في حالا ؟
رضيان إن بقيت ودوني للشيالا

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الأربعاء 2010.12.15 4:51 pm
بواسطة لبيب
خالد يوسف عبد الله كتب:
ست الكون عموم الملكة قاسي منالا
فادعة وكابي ديسها وللقوام ميالا
بت الكيمياء كان بعدت بقت في حالا ؟
رضيان إن بقيت ودوني للشيالا
شان القاها سافرت وبقيت رحالة
وفي لجة غرام الريد بقيت في وحالة
المياسة مربوعة القوام رحالة
خلت قلبي رادا وحالتي صبحت حالة

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الخميس 2010.12.16 4:11 pm
بواسطة خالد يوسف عبد الله
دايماً فكري محتار في مغازي دلالا
ومن كتر النويح العين بقت سيالة
المختالة ممشوقة القوام قدالة
في وسط البركس حاكت حسن في هلالة

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الخميس 2010.12.16 4:45 pm
بواسطة لبيب
خالد يوسف عبد الله كتب:
دايماً فكري محتار في مغازي دلالا
ومن كتر النويح العين بقت سيالة
المختالة ممشوقة القوام قدالة
في وسط البركس حاكت حسن في هلالة

لحظات عينا تجرح كالسهام ونبالا
خلت قلبي قلبي هايم في ضواحي تلالا
والدر انتظم فوق فاها قام اتلالا
حسنا مابتجيب اوصافو أي مقالة

رد: مســـــــــــــــــــدار + مســــــــــــــدار

مرسل: الخميس 2010.12.16 10:03 pm
بواسطة خالد يوسف عبد الله
فسيبة الجزيرة الفي الجروف ميالا
جمالك حير الفي كسلا أو في نيالا
إن بقى للعلم ما شفنا قط قبالة
حايزة الماستا في الكيمياء ومعاها زمالة