نما إلي مسامعي أنك تنزل في كل مساء في الثلث الأحلي من الوجد
وتقول:
هل من عاشِق بالقُرب ..؟
هل من مشتاق فأحلِب ضي النجمات في شرايين صمته ..؟
هل من مشاء في صحاري الروح فأهديه شئ من هدايه ..؟
وأنا صدقتَ ..!
حتي أني صرت أقبض علي أساي كل ليلة و أطلع حتي قمه حنيني
و انتظر لو يهبشني شئ من عطر اجابتك لدعاء النزيف ..
و,,
أتذكر ,,
قعدنا علي الرمل في القلب مره ,, وكان الكلام مُستفز ,,