أحبك يعلم الرحمن
حبا فاق أن يوصف
وحبا قل أن يعرف
وحبا ..طاهر الأثواب
لاأنقي ...ولا أشرف
... وحبا ...يعلم الرحمن
كم حاولت أن أقصيه
وكم حاولت أن ألغيه
وكم حاولت مجتهدا
بكل وسائل الترهيب
والترغبيب
أن أنفيه
وها إني
إذا ماجئت اقتله
وجدت بأنني أحييه
إنت الجيب بس قايلو قميص افرنجي وكرتونات كرملّة
لا لا وحاتك حاشا وكلا
ديل يوم عادوا اتلافو الجاهل بحقوق الله
ديل كم لحقو البشهق ضايق وداوو العلة
الولد الجايس حقايب سفرو تقال..
تقال من جنس كتاب ومجلة
الحكمة النضم إياهو الكان..
الحكمة الولد اتوضا وصلّ
عادة البلد الدخلت فيهم سكنت ..
سكنت ماب تتخلا
نحن كما طارين الحلة ودرنا الطلة
نشيلا معاهم فرح وميتة
حلاة الموت كان في عبدلة
رباطابى راكب حمار وقطع الظلط غير عابى بالعربات- واحد راكب عربية زعل من العملية دى –وقف عربيتة ونادى الرباطابى ( يا خونا هسع عليك الله الحمار انت واللا الراكب فوقو دا)- الرباطابى رد علية بكل برود –(والله الحمار الماب يفرزن)
إذا سألوك يوماً عن إنسان أحببته فلا تفشي سراً كان بينكما
ولا تحاول ابداً تشويه الصورة الجميلة لهذا الإنسان
الذي جعل من قلبك مخبأ سرياً لكل أسراره وحكاياته
فالحب < أخلاق > قبل أن يكون مشاعر
عسكري قبض تلاته مساطيل بلفو سجاره
قعدو يسترحمو
قال ليهم بسألكم تلاته اسئله كان جاوبتوها بفككم
سأل الاول في مباراة برشلونه وريال مدريد منو الفاز
رد المسطول برشلونه
... ... ... العسكري صاح اتخارج
سأل التانني في معركة بدر بين المسلمين والكفار منو انتصر
رد المسطول المسلمين
العسكري صاح اتخارج
سأل التالت شنو تستنتج من الاسئله دي
رد المسطول
_
_
_
برشلونه والمسلمين اتأهلو للنهائي
جلس اعميان على طريق ام جعفر زبيدة العباسية لمعرفتهما بكرمها
فكان الأول يقول: اللهم ارزقني من فضلك
والآخر يقول: اللهم ارزقني من فضل ام جعفر
فكانت ترسل الى من طلب من فضل الله درهمين..
ومن طلب فضلها دجاجة مشوية في بطنها عشرة دنانير لمدة عشرة ايام..
فقالت لطالب فضلها: أما اغناك فضلنا
فقال: ما هو
قالت: مائة دينار في عشرة أيام
قال: بل دجاجة ابيعها لصاحبي بدرهمين
فقالت: هذا طلب من فضلنا فحرمه الله وذاك طلب من فضل الله فأعطاه الله