سماح البدرى كتب:مشاعري كأمواج البحر
عندما تلتطم بجدرانك
تثور ولا تهدأ ابدا ...
أغار عليك فاتنتي ...
من كل شيء ..
أغار عليك حتى من جدراني ..
ومن بحر المشاعر ..
براكين الغيرة
تطفئها همسة واحدة في أذني..
وأنت تعرفينها ..
وأنا في إنتظارها .
البارحة أتيت أحمل لك الأزهار ...
تعبيرا ً عن حبي وشوقي ..
أتيت في نفس المكان
ونفس الزمان المعهود ..
ولكنك لم تأتي ..
جلست على الأريكة ..
ووضعت الزهور بجواري ..
ثم قمت وقد أضناني الحنين ..
وذهبت ..
أتلمس الطريق ...
وعدت إلى الأريكة في منتصف الليل ...
فلم أجدك
ولم أجد الأزهار أيضا ً
لعلها طارت شوقا ً إليك ..
فأين أنت ِ؟؟
سماح البدرى كتب:أتيت احمل اليك الفصول ..
اتيت رغم صعوبة العبور
وسأتعمد تكرار الرحلة
من حيث انتهيت مرارا
وتكرارا .. سعيدة بجنوني
وعشقك يقتلني ..
أأذني لي بأن أجلس في إنتظارك
في محطة القطار ..
مع جموع مستقبليك ..
أرتدي معطفي الأسود ..
الذي يحاكي سواد عينيك ..
أحس بأنك لن ترحلي مرة أخرى ..
وستبقي بيننا ..
كي تهبينا الحياة ..
سيدتى.. سيده قلبى وروحى
انتى من تمتلكي كل شى
سئمت من تكرار كلام الحب على مسمعك
ليس بسببك
ولا لانى لم اعد احبك
لا لا بل الكلمات فقدت معناها
لم يعد لها ذلك الوقع
اريد ان احتويك
اضمك باعماقى
احميك منى ومن كل ما قد يؤذيك
انتى تستحقى لا تسأل ولا تفكرى كثيرا
انتى تستحقى ماهو اكثر يا تؤام الروح وحبيبه القلب
انتى جزؤ منى تسكنينى وتحتلى افكارى واحلامى
تغتالينى بكلمه وتحيينى بأخرى
ليتنى اقف امامك الان
لحظتها ان اتكلم
حبيبي...
يا من أشتاق إليك وأنت قربي
يامن تاهت كلماتي عندما رأيتك أمامي...
وعندها خفق قلبي...
تسمع نبضات قلبي...
ما هي إلا همساتي.. إليك...
فقلبي ينبض ويهمس بحبي
تجددينني أشتقت لبريقها حين توارت خلف ضبابية الموجودات التي تكسو فضااااءتي
طرقت الباب حتى كلّ متني$$$$$$$$$ ولما كل ّمتني كلمتني
فقلت ياسماء عيل صبري $$$$$$$$$ فقالت ياسماعيل صبرا
( المتكلم / أسماعيل واقف عند الباب يطرقه بطول إنتظار ويقل صبره ـــ من بالدارحبيبته أسماء ترد بأن يصبر هي خارج له )
نرجو التعليق من القريحة العذبة الفياااضة يااااااستاذه .
تجددينني أشتقت لبريقها حين توارت خلف ضبابية الموجودات التي تكسو فضااااءتي
طرقت الباب حتى كلّ متني$$$$$$$$$ ولما كل ّمتني كلمتني
فقلت ياسماء عيل صبري $$$$$$$$$ فقالت ياسماعيل صبرا
( المتكلم / أسماعيل واقف عند الباب يطرقه بطول إنتظار ويقل صبره ـــ من بالدارحبيبته أسماء ترد بأن يصبر هي خارج له )
نرجو التعليق من القريحة العذبة الفياااضة يااااااستاذه .
ورعشة الجليد بعيني وفوق
الأهداب تجعلني ابحث عن
الفواصل الشاردة علي سطور
الغياب .. فكل ما تناجيك
رموشي ..
اقتراب .. اقتراب .. اقتراب
سماح البدرى كتب:حبيبي ... عشقتني براءة وانا طفلة تلعب بلعبها الجميلة.. وكنت اخا غيور وانا اترعرع ..وعندما تكونت امرأة حلوة كنت لي حبيبا .. تأتي مع شعاع الشمس ويطل وجهك مع لون المغيب.. احببتك اكسجينا لأستطيع التنفس ..فأنت من شرياني الي وريدي.. شكلت فكرة الرجل في.. عقلي واستجوبني الحب في قلبي يبحث بين طياته ودفاتره ليقرأ في صمتي حبيبي .. كم اشتاق اليك ايها القمر الذي لا تحكم عليه الطبيعة في مدينتي بالغياب ... انحناءاتي كانت مع وميض عيينك الحلوتين ..يكون المكان فرحا عندما تكون موجود فيه .. يا حلما يحاصرني ليلا نهارا .. كبلتني بقيود حبك فلم استطيع الانفكاك ... . تقتلني فكرة انك تعشقني لدرجة الموت ولكن يأبي الزمن الا ان ياخذني عنك ويأخذك عني..فجعل كلانا يبحث عن الاخر ينادي تقاتل الرياح اشرعتنا ..ونظل نلهث نبحث نجوب الكون جوبا ربما.....ياحبيبي .. سنظل نبحث كما بحث ادم عن حواء عندما انزلا الارض ..سندور مع الكرة الأرضية ياعشق الصبا وامنيات الشباب .. لو كان بعدك مسافة ربما كان لي عزاء ..ولكن بعدك اقدارا غصبا عني وعنك .. سيدي ستظل انت الرجل الملاذ .. فلو كتب لنا لقاء سنلتقي ولكن هناك بين طيات السحاب حيث يكون لقائنا اشبه بنعيم الخلود الفي الكتاب ..
قلب الطفلة ينبض
ما زال وقع اقدام الطفله الصغيرة يدوي رعدا ليلة الخريف بين الضلوع
و ما زالت تتنفس شهيقاا العذوبه و زفيرا الشفافيه
فتلك الدمية ذات الجدائل الذهبيه تتأرجح بين يديها التي تلونت بألوان الربيع و الفراشات الرقيقه
يا لها من كلمات سماح ... دمتي لنا يا رائعه