[glow1=FF0000][align=center]ذكرت صحيفة "اس" الإسبانية اليوم الاثنين أن النجم البرازيلي كاكا لن يعود إلى صفوف ريال مدريد وصيف بطل الدوري الإسباني لكرة القدم قبل العام المقبل بسبب معاناته من الإصابة التي تعرض لها في محلبيه خلال مباراة النادي الملكي مع غريمه التقليدي برشلونة (0-1) في الدوري المحلي.
وكشفت "اس" أن كاكا الذي سيغيب عن مباراة ريال مدريد مع مرسيليا الفرنسي غداً الثلاثاء في الجولة الأخيرة من الدور الأول لمسابقة دوري أبطال أوروبا، سيبتعد عن الملاعب لمدة شهر على أقل تقدير لأن الإصابة التي يعاني منها اخطر مما كان يعتقد سابقاً.
وسيفتقد ريال مدريد بالتالي اثنين من نجومه الأساسيين في موقعته المحلية مع مضيفه فالنسيا في نهاية الأسبوع الحالي لأن البرتغالي كريستيانو رونالدو طرد السبت أمام الميريا (4-2).
ونقلت "اس" عن مصدر مقرب من النادي الملكي قوله "كاكا لاعب هام للغاية ولن نخاطر به من أجل بعض المباريات. إذا خلد للراحة وشفي من الإصابة بشكل تام، فسيعود في العام الجديد".
ويحتل ريال مدريد المركز الثاني في الدوري المحلي بفارق خمس نقاط عن غريمه برشلونة حامل اللقب والمتصدر لكن الأخير لعب مباراة إضافية، علماً بأن النادي الملكي يحتاج إلى عدم الخسارة بفارق أكثر من هدفين أمام مرسيليا لكي يضمن تأهله إلى الدور الثاني من مسابقة دوري أبطال أوروبا.
يذكر أن كاكا لم يجد طريقه إلى الشباك في الدوري المحلي سوى في مناسبة واحدة منذ انتقاله من آي سي ميلان في تموز/يوليو الماضي مقابل 65 مليون يورو.
[align=center]أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" اليوم الاثنين عن اللائحة النهائية للمرشحين الخمسة للفوز بجائزة أفضل لاعب في العالم لعام 2009 وقد ضمت ثلاثي برشلونة، بطل الدوري الإسباني ومسابقة دوري أبطال أوروبا، الأرجنتين ليونيل ميسي وتشافي هرنانديز وآندريس إنييستا.
والمرشحان الآخران يلعبان في الدوري الاسباني أيضاً لكن مع الغريم التقليدي ريال مدريد وهما البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي فاز باللقب العام الماضي، والبرازيلي كاكا الذي نالها عام 2007.
وقد انحصرت المنافسة بين هذا الخماسي بناء على استفتاء شارك فيه مدربو وقادة المنتخبات الوطنية من حول العالم وهم اختاروا هذا الخماسي من بين لائحة حضرها خبراء من لجنة الكرة في الاتحاد الدولي.
وسيقام الحفل في 21 الشهر الحالي في مقر الفيفا في زيوريخ.
أما عند السيدات، فانحصرت المنافسة بين البرازيليتين كريستيان ومارتا والألمانيتين اينكا غرينغز وبيرغيت برينتز والإنكليزية كيلي سميث.
وكان كريستيانو رونالدو اختير أفضل لاعب العام الماضي عندما كان لا يزال حينها مانشستر يونايتد الانكليزي، وهو أضاف هذه الجائزة إلى الكرة الذهبية التي تمنحها مجلة "فرانس فوتبول" سنوياً لأفضل لاعب في العالم.
ومن المرجح جداً أن يتكرر هذا السيناريو ليس بالنسبة لرونالدو بل لميسي الذي أحرز قبل أيام معدودة جائزة الكرة الذهبية، وهو أبرز المرشحين للحصول على لقب لاعب العام، وفي حال نالها سيصبح بالتالي أول أرجنتيني يحظى بهذا الشرف منذ استحداث هذه الجائزة عام 1991، كما كانت حاله بالنسبة للكرة الذهبية.
يذكر أن رونالدو تنافس العام الماضي مع ميسي وتشافي هرنانديز وكاكا حين كان الأخير مع ميلان الايطالي والإسباني فرناندو توريس (ليفربول الإنكليزي).
وتبقى البرازيل الدولة الأكثر تتويجاً في هذه الجائزة برصيد 8 مرات توزعت على رونالدو (3 مرات) ورونالدينيو (مرتان) وروماريو وريفالدو وكاكا (مرة لكل منهم)، أمام فرنسا بثلاثية زين الدين زيدان (1998 و2000 و2003) وايطاليا مرتين مع روبرتو باجيو (1993) وكانافارو (2006)، المدافع الوحيد الذي يتوج بهذا اللقب.
وحصلت البرازيلية مارتا العام الماضي على لقب أفضل لاعبة في العالم للعام الثالث على التوالي بعد أن تنافست مع مواطنتها كريستيان والألمانيتين بريغيت برينتز ونادين انغيرر والانكليزية كيلي سميث.
لائحة الفائزين بالجائزة
1991: الألماني لوثار ماتيوس (بايرن ميونيخ الالماني)
1992: الهولندي ماركو فان باستن (ميلان الإيطالي)
1993: الإيطالي روبرتو باجيو (يوفنتوس الإيطالي)
1994: البرازيلي روماريو (برشلونة الإسباني)
1995: الليبيري جورج ويا (ميلان الإيطالي)
1996: البرازيلي رونالدو (برشلونة الإسباني)
1997: البرازيلي رونالدو (انتر ميلان الإيطالي)
1998: الفرنسي زين الدين زيدان (يوفنتوس الإيطالي)
1999: البرازيلي ريفالدو (برشلونة الإسباني)
2000: الفرنسي زين الدين زيدان (يوفنتوس الإيطالي)
2001: البرتغالي لويس فيغو (ريال مدريد الإسباني)
2002: البرازيلي رونالدو (ريال مدريد الإسباني)
2003: الفرنسي زين الدين زيدان (ريال مدريد الإسباني)
الراقصون على كوكب الأرض ملايين البشر !! وتعددت الأسباب للرقص!! والرقص ليس بواحد !!
فيمن يرقص كاحتراف وعلى حبة ونص حين يتمايل الخصر يمينا وشمالا مثل الراقصات وفيمن يرقص لإطراب نفسه والترويح عنها من أجل نسيان همومه!! وفيمن يرقص لإنقاص الشحوم التي تملأ أردافه وكرشه المتمايل يمينا وشمالا كأمواج الخليج !!!وفيمن يرقص فرحا كرقص رونالدو وروبرتو كارلوس وروبينيو بعد تسجيل الأهداف !!.. البرازيليون شعب رقاص كونه تعود على الأفراح والليالي الملاح .. نتيجة الفوز!! والفوز يعلم الرقص !! والهزائم بتعلم فنون البكاء والعويل والطرق المثلى في البحث عن كبش الفداء !!
ومادام الاتحاد الدولي يجيز الرقص فمن حق البرازيليين أن يرقصوا خصوصا أن الرقص مفيد نفسيا .. يزيد من الألفة والتلاحم النفسي الجماعي للفريق ويغيض الخصم ويزيد حدة قلقه وتوتره وتركيزه أحيانا !! وهذه غاية مشروعة وأن توتر بيترمان رئيس نادي الافس بعد الهزيمة من الريال3/0 دليل قاطع لنجاح رسالة الرقص النفسية إلى الخصوم !! بعد أن اشتاط غضبا وأخرج سيفه المكسور من غمده وقال ان رونالدو وروبرتو كارلوس وروبينيو بحاجة لفحص قواهم العقلية !! فإذا كان هذا القائد يقول عن المتفوقين مجانييين!! فكيف سيكون فريقه ولكن ربما ينطبق عليه هذا المثل " السيارة قرمبع والسواق عليمي" !!
مفعول الرقص عمل عمايله في بيترمان!! أنساه التفكير المنطقي لحال فريقه الذي كان غاطسا في دوري الدرجة الرابعة في الثمانينات وتطور بصور فجائيا في مطلع الألفية الجديدة ليصل لأعلى مراتبه حين هزم الانتر وروزنبورغ النرويجي وكايزرسلوترن الألماني بفضل نجمه آنذاك خافي مورينو ليصل لنهائي كأس أوربا 2001 ويهزم من ليفربول الإنجليزي بصعوبة 5/4 وبالهدف الذهبي .. ولكن بعد عامين من انجازه عادت ريمه إلى عادتها القديمة!!وأخذه الحنين إلى عشه القديم وهبط لدوري المظاليم !! وبعد أن وصل لدوري الأضواء هذا الموسم كونه ثالث الدرجة الثانية أخذ ينتقد رقص الخصوم وينسى فريقه !! يقول المثل " اللي ما يعرف يرقص يقول الطبال عليمي "
والمعروف أن الرقص يسمح للانفعالات بالخروج وعدم كبتها .. وأتذكر حارس مرمى منتخب السويد رفياللي في مونديال 94 كان " معطي جو " للمصورين الجالسين خلفه كونه دائم الغناء في المرمى !! والغريب أنه يغني بصوت عالي ومسموع سواء فريقه فائز أو مهزوم !!!!
وأخيرا أقول أرقص ياللريال ارقص ارقص !! ولكن العبرة من يرقص بالنهاية !!!!
[glow=0000FF][glow1=0000FF][align=center]تعرض المدافع البرتغالي لنادي ريال مدريد ( بيبي ) لإصابة قد تكون خطيرة في ركبته أثناء مشاركته في مباراة فريقه ضد فالنسيا في الجولة الرابعة عشر من الدوري الأسباني والتي فاز بها ريال مدريد بنتيجة ( 2-3 ) .
الإصابة أجبرت بيبي على مغادرة ملعب الميستايا محمولاً على النقالات وعلى وجه علامات كبيرة من الألم. واظهرت الاستكشاف الأولى ان اللاعب قد تعرض لإصابة خطيرة في أربطة ركبته اليمنى , في إنتظار إجراء الفحوصات الطبية عند عودة فريقه لمعرفة المدى الكامل لإصابته.
بيبي تعرض للإصابة بعد ان قفز في إحدى الكرات المشتركة مع مهاجم فالنسيا ديفيد فيا , ليغادر الملعب وهو في حالة نفسية سيئة جداً حيث كان يبكي وهو يغطي وجهه بسبب الألم الذي لحق به.[/align][/size][/glow1][/glow]
