عاشقـــة الرومانسيــــة كتب:لا تعليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق
يا عســـــــــــــــــــــــــــــــــل
ســـوري
يكفيني مرورك الجميل من هنا
تحياتـــــــي
المشرف: بانه
عاشقـــة الرومانسيــــة كتب:لا تعليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق
يا عســـــــــــــــــــــــــــــــــل
ســـوري
احساس الكون كتب:لا لي التعجرف ونعم لي الاخلاص والصدق يا نااناا
عبده الصغير كتب:لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
ملاك الورد كتب:عبودي لا لا لا على شنو
هيثم ابراهيم كتب:«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»قصيدة رائعه اختى نااناا نقل
موفق لك كل الشكر والتقدير
تحياتى لك«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
gazali كتب:thankyouoooooooo
]
نهر المحبه كتب:عارفه يانانا
انا القصيده نزلتها عندي وسمعتها البيت كله
وناس امي انبسطو حسستني انو احنا ماعارفه اقول شنو نخلي الواحد يطلع من طورو
ويكورك لالالالالالالالالالا
مي حبيبة السودان كتب:[frame="2 80"]لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا دا لحن والا قصيدة [/frame]
لاتعليق غير اني اقول الدنيا دار الغش ام بناياً قش خداعة يا عزيزتي نااناا مشكورة علي البوسطنااناا كتب:هل الشكوش بخليكم كدا؟؟:d
عجرفة النساء
تحياتــــــــــــي
امال الناس كتب:لاتعليق غير اني اقول الدنيا دار الغش ام بناياً قش خداعة يا عزيزتي نااناا مشكورة علي البوسط
ود الفضل كتب:لا لاشياء ونعم لضدها عندي انا
وماحصل اختلفنا
لا لا للاختلاف
سمسم يوسف كتب:دوري أنا لأفجر البارود في نفسي و أفترش العزاء
أحببت موسيقى الأنين و عشقت رائحة الدماء
من أجل لا
ستقولها رئتايا ....آآآآخر ما بصدري من جزيئات الهواء
ستقولُ لا
حتى الصداقة و العداوة و السعادة و الشقاوة والسذاجة و البراءة
كلها صارت بمنظاري سواء
أفلا يحق لمثل حالي
أن يقول لكل أنثي من بني حواء
لا__________________
الموضوع جاب ليهو تفجيرات
ورئات
ده كلو عشان لأ !!!!!!!
وما لأ في نظري سوى لام إلتصقت بألف
والله قصيده ملأ لأه لآلئ شديده
ماشاء الله بس عجرفة النساء
في القصيده وين ؟؟؟
مشكوره الأخت نانا على الطرح المميز
بالجد قصيده معبره
تحياتي- بت يوسف