((ســـــــــــــــري للغاية))

[ابراهيم الجيو]

مدخل أول:
(إيلاف),(دنقلا) الأولى
(رامة) ,(مدني) الثانية
(سهى) ,(زغاوية) الثالثة
(هند) (خليجية),,,, الرابعة
(جوليا وشيراز) أخوات ,,, أدوار ثانوية
(أدهم) بطل درامي,,,,,


مدخل ثاني:
هو وجد في نفسه الجرأة الكافيـــة لكتابة قصته على النت,,,,, إلى كل من مل قصص الحب الطرازني,,,إلى كل من تعود على نهاية الحبيبن بزواج أو فراق,, أو تعود على كشف كونان للحقيقة في الحلقة الأخيرة,,, أو أن كابتن ماجد سيحرز هدف في الثانية الأخيرة,,, أقول له لن يحل كونان قضيتك,, ولن يحرز ماجد هدف في ثوانيه الأخيرة,,, فاالكرة ما زالت في ملعبك, والحكم لن يعلن صافرته قريباً, لأنه الوحيد في متعة من أدائك.

مدخل ثالث:
صمت وصمت وصمت,,ومتابعة,,, فإفراغ العواطف لست بتلك السهولة, لكن(أدهم) سيطرح الحقيقة عارية كما هي. (عله) يجد حريته في صفحات نت كان يطالبها بواقعية أرض في شرق أوسط مغلق تماماً

[حافظ عوض الله محمد]

الرمزية فى الكتابة من اكثر الاشياء تشويقا ،،
الجيو عذرا للمقاطعة ،،،
ولكن تفريغ الشحنات العاطفية ،،،،
سوف يزيد النار إشتعالا ،،،،،
ولكن .
هل هناك من تستحق خلودا فى الدواخل ،،،،
كثرة الاسماء تدل على ان القائمة لانهائية ،،،،،،،،
اعتذر مرة اخرى صديقى على الدخول والفكرة مازالت قيد التكوين

[ابراهيم الجيو]

الساعة (5) صباحاً من مطار الرياض,, (على جميع الركاب المتوجيهن إلى الخرطوم التوجه إلى البوابة..),, يلا (ادهم) خلي الشباب,,, وألحق والدتك وبت خالتك في البوابة,,

كانت تلك هي زيارته الثانية للسودان في الشهر السابع من عام (2000م),,, بعد أنا زارها في سن (الرابعة),, فقد تعمدت بنت خاله,, التي تكبره بعامين ووالدته, أن يضع رجله اليمنى من سلم الطائرة عند لمسه أرض (مطار الخرطوم),,,

وما بين مستقبل ومودع تعمد (أدهم) أن يلفت نظر غيره بطوله وموبايله وحتى تسريحته, وشنطة دبلوماسية أصر أخويه على أن يحملها بين طياته,,, وما بين زغاريد فرحٍ ودموع فراق هنا وهناك,, وكثرة مستقبليه أو بالأصح مستقبلي والداته وبنت خاله تعمد هو أيضاً أن (يباري) هذا الضابط الهام,, الذي سمح لهم بإجتياز حاجز الجمارك دون سؤال. مستائاً تماماً من كل ما راه منذ هبوطه وحتى لحظته ومستاء حتى من منظر الضابط (اللواء) نفسه,,, ولكنه تعمد شيئاً وهو أن يمسك بطرف ثوب أمه خوفاً من أن يضيع وسط غمرة (وحوش ) تخيلوا بهمهم افتراسه. فقد أحس بضيق من منظر العمال الذين يرمون النظر إليه,, وتصبب العرق على وجنتيه من (بنات) بدأوو يسألوه عن أحواله وأحوال الجميع هناك,, ويبدو أنهم بذي قرابة به. إلا أن خرج من هذا المطار بسلام.


حافظ:
لا حياة لرجل بدون (ليلى),,,, ولا حياة لإمراءة بدون (قيس),,,
وهذه سنة الحياة ,,,, شئنا أم أبينا,, اما أدهم فلم يصل مرحلة (ليلاه) إلى الآن. دمت بود.

[سودانية نار]

الجيو
ابصم بالعشرة
انك فنننننننننننننننننننننان
وبتاع كلو
خمسة وخميسة
والله اكبر
لكن
والله طريقة
الحبة حبة دي
بتتلف اعصابي
يا تكمل القصة الليلة
والا بطيارة الليلة
اكون عندك في السعودية
كمل القصة وما تحرق اعصابنا

[هتان]

ميه ميه
لكن وين الباقي

[ابراهيم الجيو]

بين ساعة ومحتواها قد تحصل تغيرات قد تؤثر على الانسان,, ولكن عندما تعاكس تغيراتك عقارب الساعة, فصمدتها أقوى (فسيلوجياً) كما حكوا عنها العلماء,,,,,

لحظات فرح سائدة بين الجميع,, بإستثناء (أدهم) الذي التزم الصمت في الكرسي الأخير من الحافلة (الهايس),, وأخذ يختلس النظر بعينيه إلى (الحسناوية) أمامه,, ويعيد تفحصها كرة وآخرى من خصلة شعرها مروراً بكتابة جميلة على بلوزتها, إلى أخمص قدميها وتحديداً في السلسل اللي (بيكشكش) في رجلها اليسرى,,, فرغم صوته المزعج,, إلا أنه بدأ كسمفونية موسيقية رائعععة.
(أدهم ) إزيك؟؟ (الحمد لله),,,,
مشتاقين والله!!! (الحمد لله),,,,,
أحسن السودان ولا السعودية,,, (الحمد لله),,,,
عاين ده النيـــــــــل,,,

وقتها فقط دخلت لرئة هذا الشاب,,, كل رائحة جميلة,, ووقتها شعر بأن كل ما عاشه زائف ومصنع,, ووقتها تغيرت في ثواني غالبية المفاهيم,,, فقد دبت كل مشاعر الجمال في نظره مع هذه الرائحة وتلك الحسناه التي أعاد النظر إليها بثقة أكبر,, و(حوتة) اللي زاد السمر سمراً مع هذه العصرية العجيبة,,, ووسط (ربطة) مستقبلين اضافيين عند باب بيتهم ,, وبجوارهم خروفين ومجموعة سكاكين,, أدرك تماماً انه في مأمن وسط أشخاص يمترسون كلهم مهنة (الذبح) بعد ما رأه في تحليل الخروفين,,,, ويا (أدهم) انا عمك,,, وانا خالك,, انا ولد عمك وانا بت خالك,,, وانا جارك,وانا.... وأنا صاحب الدكان الجنبك,,, حتـــــى صاحب الدكان,,, يالللله!

وبين مستقلبين,, وسائلين,, وأهل,, وأصدقاء,, وكم هائل لم يتعود عليه يوماً,, ظهرت له في أواخر المستقبلين,,,,,,,,,, (إيلاف).


سودانية وهتان,,,, مروركم يسعدني,,, ولكني أفضل أن أعيش بكامل مشاعري هنا,,, دمتم بود

[سودانية نار]

طيب يا الجيو امرنا لله
انت عيش بكامل مشاعرك
وانحنا ان شاء الله نموت بس

يا سيدي ولا يهمك
نحنا زاتنا دايرنك تعيش بكامل مشاعرك
عشان الابداع يكون اكبر
تسلم يا طيب

[Suhaib]

ما أعظم أن نتعامل بالوجدان
ما أكثر الدروب التي يتهادى فيها الإنسان في هذه الحياة !! يتنقل بين الألوان الأصفر والأسود والبنفسج .. يتفاعل ‏كيمائياً في كل الألوان ليشحن عقله ووجدانه ، ليظل متأرجحاً بين حبلي الوجدان والمنطق والشفافية!!‏

حواري ،،،
القصة مشوقة ،،،،
وتدعو للترقب لواقعية الاحداث والصراحة في الطرح ،،

سانتظر ولك في ان تواصل ،،،فانت علي قناعة مما تكتبه ،،،،


كن بخير وصحة ،،،،

[اصيله]

الجيو
يامبدع واصل ونحن نرهف السمع للروائع
وغدا يوم آخر

[ابراهيم الجيو]

القمـــر وكتين يضوي,, يستبين منك مهابة,, إنتي ما الفرح الحقيقي....,,,.

((إيلاف سريعا)):(نظام أوربي),,, للضحك وقت,, للجد وقت,, وللحب وقت,, وللنوم والأكل والشرب واللعب...... وقت,, (ظاهرياً),,,,
غمــــــــــــــــــــــــــوض وغموض وغموض (داخلياً).

جلست (إيلاف) بجوار والدتها وبنتي خالتها الأخوات(جوليا وشيراز),,, في منتصف الحوش,, بينما افترش (أدهم) الأرض بكرتونة,,,,مصراً على أن يجلس فيها بعد أن إمتلاْت الكراسي بالضيوف,, وإصراراهم على أن يأتي ويجلس في أحد الكراسي,, حاول أن يختلس النظر بجانبه ,, وباءت محاولته بالفشل,, بعدم تعوده على خفاتة الإضاءة و موقع جلوسها (الباهت),,, إلا أنه متأكد تماماً من أنها تنظر إما إليه أو إلى إبن عمه خلفه مباشرة,, دخلت والدته تحمل (جك) العصير و :
*** (أدهم) دي أم إيلاف أعز صاحباتي,, وكانت زميلتي في الدراسة ربتكم معاي في مصر,,قبل ما تمشي كندا , وتلد (إيلاف) هناك وبعد عشرة سنة رجعوا مصر وجوا استقروا حسي هنا من ثلاث سنوات نظراً لظروف أبوهم.
*** أهلاً وسهلاً.
** نورت السودان.
** منورة بأهلها.
(أدهــــــــــــــــــــــــــم العشاء),,, اقتطع بقية الحوار صوت الشباب بالجهة الخلفية من الحوش لتناول العشاء,, وبضحك وونسة شباب و(شية بجنب ,, و(كشتينة وشيشة ) بجانب آخر ,, مرت بجانب المغسلة بعد انتهاء العشاء عند (النساوين),, ونسمة خفيفة,, تأخذ (الطرحة) من رأسها إلى صينية (الشية),,,,
انغرس الشباب في ضحك,, مما راوه, في حين التزم هو الصمت واخذ يراقب الموقف,, والتزمت هي بصمت أبلغ وأوضح منه,,
اقتربت...اقتربت أكثر و (قرب تعال ما تبتعد) تمنى لو كان يحفظها يومها,, انحنت لأخذ (طرحتها) من الصينية أمامه,, اقتربت واقتربت أكثر امامه,, (إنحنت) وانحنى الكثير معها,, اخذ يبحلق النظر في كل ما يراه تماماً,, التقت عينه بيعينها لثواني,, نهضت و نطقت (اتعشى),, بصوت خافت أجاب (حاضر),,
انغمس الشباب في ضحك من جديد ورددوا كلمتين با(الردنوق),, لم يفهمها,, اكتفت بإبتسامة بسيطة هادئة ساحرة لهم,, شاركها الإبتسامة لهم,, وأنصرفت تماماً إلى (النساوين) ثم إنصراف تام إلى بيتهم..

* في غمرة أول يوم له ,, إعتبره مليئاً بالمفاجأت منذ وصوله,, وحتى النوم أيضاً لم يتعود عليه,, في منتصف الحوش,, ويمنة ويسرة على سريره,, بدأو يتسامرون بفرق مختلفة,, من السياسي والتجاري والرياضي, وإن كان هذا الأخير هو محور نقاش الغالبية,,,, اقترب منه خاله (الشبابي) وبدأ يحدثه عن (إيلاف),, دون أن يدري سبب منه لفتح موضوع كهذا واختياره ليها دون بقية المواضيع الآخرى.
يا (ادهم) البت دي حلوووة, صح؟ لكن ما مفهومة,,, البت دي حركاتها غريبة,, البت دي......؟
تصبح على خير,,,
وإنت من أهل الخير ياخال.

هدوء,, سكون,, حوش,, هواء طبيعي,, (أدهم),, فوق,, (النجوم),, القمر,, قمة البساطة جلسة كهذه ,, تحوي بين طياتها قمة في الرومانسية,, مقارنة بالظروف المحيطة به,,التي عاشها منذ طفولته..وتفكير.. تفكير, ولا شيء غير التفكير.,,, متأكد تماماً بينه وبين نفسه أن غموض في هذه الفتاة,,,,استرجع شريط الذكريات ل(30) ثانية تحديداً, مدة اخذها (لطرحتها),, والتقاء عينيه بها,, وكلمة (اتعشى),, وضحك الشباب,, وكلام (الخال),, (تصبحوا على خير).

أجمل اللحظات:
الأمر أبسط مما يتخيله أيا منا، استرخي ودع عواطفك تزحف خارجة من مكامنها حيث دفنتها قصداً أو وأدً أو دفنها غيرك,,, يخيل إليك انك تغوص في أعماق الأشياء وتجاهد في انتقاء الكلمات من الشعراء مرة, ومن الآفاق مرة, ومن الجداول والبحار مرة, ومن الأشجار والأغصان مرة أخرى, ومن وحي الخيال مرة آخرى.

إيمانية (أدهم):
(أنثى) إن لم تكن غامضة شيئاً وواضحة شيئاً آخر,, لما استحقـــــت (أنوثتها),,, وإن لم تكن تحتاجك غالباً,, وتفر منك نادراً لما استحقت (عذريتها),, وإن لم (تبكي) مرات وهي تضحك لما استحقت (حبنا),,, سودانية ,, أصيلة,, ..... حواء,, خالفينــــي الرأي؟

[ابراهيم الجيو]

[quote="Suhaib"][align=right]ما أعظم أن نتعامل بالوجدان
ما أكثر الدروب التي يتهادى فيها الإنسان في هذه الحياة !! يتنقل بين الألوان الأصفر والأسود والبنفسج .. يتفاعل ‏كيمائياً في كل الألوان ليشحن عقله ووجدانه ، ليظل متأرجحاً بين حبلي الوجدان والمنطق والشفافية!!‏

حواري ،،،
القصة مشوقة ،،،،
وتدعو للترقب لواقعية الاحداث والصراحة في الطرح ،،

سانتظر ولك في ان تواصل ،،،فانت علي قناعة مما تكتبه ،،،،

كن بخير وصحة ،،،،[/align][/quote][/color]


صهيب,,,,
يعيش الأمس مسطوراً في حنايا الذاكرة
محفوراً في وجدانك صوراً وأهازيج ساحرة

وبين حلاوة التاريخ بين مرارة الأيام... ستمل من السير على دروب مختلفة,, تتمنى هدمها وبناء درب واحد,,,

حووواري,,,
القناعـــة بالكتابة,, تلزمك شفافية واااضحة,,, مقتنع تماماً,, وسآتيك.
دمت بود,,,,

[سودانية نار]

ابراهيم الجيو
عندما اذهل واغرق في الاندهاش
تهرب مني الحروف
ولااعرف ماهية الكلمات
Im SPEECHLEES
WHAT YOU ARE DOING HERE IS AMAIZING
ابراهيم الجيو ابراهيم الجيو ابراهيم الجيو
الابداع اشكال وانواع
بس ابداعك في كتابة قصة سري للغاية :000:
لا بتحكي
لا بتوصف
لمن افوق شوية برجع ليك تاني

[سودانية نار]

أنثى) إن لم تكن غامضة شيئاً وواضحة شيئاً آخر,, لما استحقـــــت (نوثتها),,, وإن لم تكن تحتاجك غالباً,, وتفر منك نادراً لما استحقت (عذريتها),, وإن لم (تبكي) مرات وهي تضحك لما استحقت (حبنا),,, سودانية ,, أصيلة,, ..... حواء,, خالفينــــي الرأي؟


احييك علي فهمك للانثي
بعد سري للغاية
تاكدت ان تلك المعرفة لم تاتي من فراغ

[سودانية نار]

الجيو اخي اعذرني
وعدتك ان اصبر عليك
لا استعجلك في كتابة القصة لكن اخي
المدمنون مثلي لا يستطيعون الصبر
فهو يقتلهم

[ابراهيم الجيو]

سودانيــــة نار,,,

يأخذني مد وجزر,, وأحاول نقل الحقيقة كاملة,,, أحاول تهدئة أعصابي,, والإسترخاء في زمن مصالحة الأشياء,, تأتي الكتابة من غير ميعاد,, ومن حيث لا نتوقع,,,

للأمانـــــــــــــة,,, سأواصل اليوم ,, وسأكتب اليوم,, وسأكتب غداً ,,وبعده,, حتى آخر الأنفاس,, فليس هناك ما يدعو للإستخباء.
مكتــــــمل ودي,,,

[شـهد الكلامـ]

تحيااااااااا سمان بنكهة المشارق والمغارب فى بلادى

اخوى ابراهيم

بصمة دخول

وخروج

ولى

مقعد

للبقاء

باذن الله

اى ول بى باااااااااااااااااااااااااااااك

نسيت اقول ليك :
ــــــــــــــــــــــــــ
حد الروعه سجل تخطى

[ابراهيم الجيو]

عادة ما ألعب بشعري أثناء (التفكير),,, (نكشت) شعري,,, وقصصت أظافري بيدي,, وأنا أحاول (استفراغ) ما يجول بدواخلي,,, أعتقد تماماً أني الآن جاهز للكتابة:

ثلاث مرات من المقابلات بين(أدهم) و(إيلاف),,, أردك تماماً بعد مرور اسبوعين على وصوله أن ما يحدثها ليست ككل بنات حواء,,,, غموض تام بدواخلها لم يدركه,, قد تكون تغيرات الطبيعة التي يراها وحده ,,تراها معه,, وقد تكون تجربة شخصية أو عاطفية أو مادية أو....... أو حتى سياسية,, لأنه أصبح لا يستبعد كل ما هو (معاكس للتيار) في هذه البلدة,,,
يرن جهاز (الموبايل) معلناً استلام مكالمة,(غير محفوظة),, يستلم بمقابل الخط صوت (إيلاف),:
كيفك؟
تمام الحمد لله...
عاين,, أنا عايز أقول ليك حاجة,,,لكن ما قادرة,,,
خير إن شاء الله,,
لا خير,, لكن ما حسي!!!,,,
تووت,,, توووت),, قطع الخط,,, تفكير لثواني في أمر المكالمة العجيبة هذه,, لتتناسى المكالمة في غمرة رؤيا ما هو جديد عليه,, وتبقى في الخيال صاحبة المكالمة,,,, ومساء يوم التالي تعود نفس (النغمة) بنفس (الآنسة) بنفس الصوت ومحتوى المكالمة السابقة... واللغز أيضاّّ!!,,,
دار وجال في بال (الشاب) الكثير من الأمور,,, وبقى أمر (قمة في السخافة) بإعتقاد أن (إيلاف) تنوي بنوايا كل ما يسمعه عن (المغتربون) عندما يأتون,,, ناوية على (قرووش ولا موبايل),,, تمنيت أن تعاود اتصالها حتى أضع (النقاط فوق الحروف),,, مع من رأته صيداً سهلاً,, حتى تأتي لـ (نصبه) بهذه البساطة,,, مكالمة اليوم (الرابع),, سأضع حداً للغز,,, وأجعلها تعلم أني لست بهذه السهولة. وأني وأني...

الزمان: (منسي),,,
المكان: (بوابة عفراء مول)
هنا كان (أدهم) أثناء المكالمة الرابعة:

ألو,, سلام وعليكم,,
وعليكم السلام,,,, يلا أسمعي,أنا ما عندي وقت للكلام ده كل يوم (عايز أقول حاجة, وما قادرة),, وبصراحة كيدي إما تقولي الليلة ,, ولا تاني ما تتصلي وتقلقي بي أكثر وأنا ما عندي...... وأنا ,,,,!
ما بقدر والله أنا في (بويتيك) وجنبي ناس حسي,,,
أوكي,, مع السلامة طيب؟
لا, أصبر, أنا خلاص لا هم أيوووة خلاص حسي طلعوا!
ممكن توريني بعد ده,,,
عارف , أحلى ما فيك بردوك,,, لكن أقول ليك حاجة ,, أنا .. أنا,, أن...I LOOO.
I LOVE YOU.,,,

صمت ...صمت صت,, لأكثر من دقيقة من الطرفين,,, لا يقطعه سوى نغمة قفل الخط (المعروفة),, كل ما أدركه (أدهم) أنه بين أن يريد أو لا يريد هذه (العلاقة),,, أخبر خاله (الشبابي) بفكره السيء الذي كان يعتقده , وبما خالفته هي وقالته في المكالمة, تعجب (خاله) في بداية الأمر,, مخبراُ أنه ٌ قد خاطبه مسبقاً بـ (غموض) المحبوبة التي كان يتوجب عليك أن تغلق الخط وتفعل, وتفعل,,,ثم مالبث أن تغير رأيه إرضائاً (لأدهم) وطلب منه أن يطالبها بالحضور إلى هنا حتى يكتمل (السمر),,, وكان له ما طلب.
قدمت بناءً على رغبته,,, قدمت وعينها على (الأرض),, قدمت و(التعرق) واضح على جبينه,, ,, تمنى لو انها لم تقدم ,, قدمت كهيبة ملك,, بالوفد المرافق لها,, ولم يمتلك هو إلا أن (يرتبك),, طلبت منه بإستيحاء أن يترك الجميع هنا من الوفدين,, وأن يخرج معها إلى أي مكان خارجاً,, (إن شاء الله العربية),,, فتحت باب السيارة ,, وأغلق البابان الأماميان من الطرفين,,, أصبح اللعب مكشوفاً,,, والحوار صريحاً,,, صارحته,, جاوب على تساؤلاتها كطالب, (أوع تبوس بت غيري),, كلمة أنهت الحوار أثناء توجههما إلى بقية المرافقين في أعلى المركز بعد انتهاء جلسة (أفتح فلبك) داخل ال(باركينج).

رغم جمالها ,,, غريبة,, ما عايز غرابتها,, أنا عايز جمالها بس ياخال,, وياااا ياااا
(يا صايغين الذهب,, حبيت حبيت أدلعها,, وشوفلي خاتم حلو ,, يستاهل إصبعها , شوف......)

[rams]http://up.9q9q.net/up/index.php?f=EEBjiHjLG[/rams]


غني ياكاظم الساهر,, غني لو كنت بتعرف مقدار الفرحة جوووة قلبوا,, غني الليلة وبكرة وبعده وكل يوم ,, وأسكت وإعتزل لا لا أعتكف وما حا سأمحك لو كنت عارف (ماتخبيه الأقدار).


ما تزال في دمائنا عروق من (أبي جهل),,, نعتقد كـ (رجال) أن علاقاتنا أو مصراحة إمرأءة لنا بما في دواخلها قمة (المذلة),,, نطالبهم فقط بالخضوع لنا دون الرسوخ لرغباتهم,,, نسمر مع أصحابنا,,و ونخبر عن (رجالتنا) في نسائنا,, وفي غير (نسائنا),,ونرجع آخر الليل نمارس حقنا (المشروع),, سؤاءً هاتفياً أو (إنتر فيو) أو حتى في (غرفة النوم),, نطالب بحقنا كثيران أو خيول,, دون أن ندري أننا (بلا رحمة),,, ((أعتقد تماماً أن إيلاف كانت بحاجة إلى مكالمة من ادهم بعد مصارحتها ومقابلتها وإفراغ ما في دواخلها في ليلة واحدة),,,, وهذا ما لم يحصل!!!!!

[سودانية نار]

يومنا ابيييييييييييييييييييييييييييييييييض

[ودالدرديري]

يا ابا جهل

سوري

اقصد يا جيو

ياخي ماتشحتف روحنا بالطريقة دي
اما تجيب الباقي هسه اما مادايرين معاك



و


لم يحصل .... ليه؟؟؟
لازم يكلمها ويكلم حبوبتا زاتا:079:



لفة جمب العمود:-
ادهم دا اديني رقمو عندي معاو موضوووووع:mad:

[بت أبوظبي]

الله عليك يا شاعر .. ويا كاتب يا أنيق في كلامك
أحرفك كالريشه تطير في الهواء
خفه .. لون .. وجمال !
يا مبدع .. يا رائع !
موسيقى واضحه تنبعث إلينا
وشعرت بها حقيقه لا انكرها ..
فهذه مواصفات الكاتب الناجح ..

















































ما قلته لي أدهم ده منو ,, وإيلاف دي
سمعته بالإسم ده قبل كده !! ؟