48 ساعة من السعادة ......
المشرف: بانه
- سلطان القلوب
- مشاركات: 494
- اشترك في: الخميس 2011.4.21 9:29 am
- مكان: في قلوب كل الغلابة
- اتصال:
48 ساعة من السعادة ......
[align=center]اليوم :- السبت التاريخ :- 18/10/2014
المكان :- على شاطئ النيل .... منتجع الأسكلا .
أبتداء اللقاء في اليوم الذي يسبقة بكثيراً من اللوم والعتاب ولاطفت الخدود بضع قطرات من الدمع المعبأ بلهيب الشوق والفقدان والحوجة وكان الفراق بداية للقاء ....
في تمام الساعة العاشرة صباحاً تم الاتفاق والتواصل وتحديد مكان اللقاء وفي تمام الثانية عشر منصف الظهيرة كان هو بإنتظارها أما الرصيف الفاصل بين فرعي الشارع أمام ذلك المنتجع الذي تطائة قدماة لاول مرة .
جرت مكالمة هاتفية بينهم كان حوارها.
هو :- الو
هي :- الو بابا
هو:- وينك؟
هي :- في الكبري
هو:- طيب أنا وصلتا ومنتظرك برا
تم إنهاء الاتصال وأصبح الوقت وكانة مربوط برجل سلحفاء بالكاد تمر الثواني بما أنها تمر كعادتها ولكن العشاق دوماً مايرونها بطيئة في لحظات الإنتظار .
بعد عشر دقائق من ظهرت عربة بداخلها فتاة تكتنف ملامحها البراء ترتسم على شفتاها إبتسامة دائمة عيناها مليئة بالدموع الحبيسة ... طال نظرة اليها وهي داخلة العربة ثم تقدم وأخذ يصافحها في حرارة ثم دلفا الي ذلك المنتجع .. كان عبارة عن مكان تحفة من الناحية الجنوبية الخضرة ومن الناحية الشمالية النيل وهو يمتلك أجمل الوجوة حسناً إذاً فقد إكتملت المعادلة (خضرة وماء ووجهاً حسُن ) .
إختارا طاولة في بداية المنتجع جلسا وهم يتبادلون بعض الضحكات والتعليقات وما أن تلاقت الأعين توقف كل شئ الا الزمن .
يتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبع
لي عودة إن أطال الله في العمر
[/align]
المكان :- على شاطئ النيل .... منتجع الأسكلا .
أبتداء اللقاء في اليوم الذي يسبقة بكثيراً من اللوم والعتاب ولاطفت الخدود بضع قطرات من الدمع المعبأ بلهيب الشوق والفقدان والحوجة وكان الفراق بداية للقاء ....
في تمام الساعة العاشرة صباحاً تم الاتفاق والتواصل وتحديد مكان اللقاء وفي تمام الثانية عشر منصف الظهيرة كان هو بإنتظارها أما الرصيف الفاصل بين فرعي الشارع أمام ذلك المنتجع الذي تطائة قدماة لاول مرة .
جرت مكالمة هاتفية بينهم كان حوارها.
هو :- الو
هي :- الو بابا
هو:- وينك؟
هي :- في الكبري
هو:- طيب أنا وصلتا ومنتظرك برا
تم إنهاء الاتصال وأصبح الوقت وكانة مربوط برجل سلحفاء بالكاد تمر الثواني بما أنها تمر كعادتها ولكن العشاق دوماً مايرونها بطيئة في لحظات الإنتظار .
بعد عشر دقائق من ظهرت عربة بداخلها فتاة تكتنف ملامحها البراء ترتسم على شفتاها إبتسامة دائمة عيناها مليئة بالدموع الحبيسة ... طال نظرة اليها وهي داخلة العربة ثم تقدم وأخذ يصافحها في حرارة ثم دلفا الي ذلك المنتجع .. كان عبارة عن مكان تحفة من الناحية الجنوبية الخضرة ومن الناحية الشمالية النيل وهو يمتلك أجمل الوجوة حسناً إذاً فقد إكتملت المعادلة (خضرة وماء ووجهاً حسُن ) .
إختارا طاولة في بداية المنتجع جلسا وهم يتبادلون بعض الضحكات والتعليقات وما أن تلاقت الأعين توقف كل شئ الا الزمن .
يتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبع
لي عودة إن أطال الله في العمر
[/align]
رد: 48 ساعة من السعادة ......
سلطان القلوب كتب:[align=center]اليوم :- السبت التاريخ :- 18/10/2014
المكان :- على شاطئ النيل .... منتجع الأسكلا .
يتــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــبع
والى حين ينتهى طول حرف التاء فى يتبع
قد نكون نحن متناً شوقاً الى باقى الحدث .. 2
لي عودة إن أطال الله في العمر
[/align]
ربنا يطول فى عمرك .. منور سلطان القلوب كالعادة ... 2
تحياااتى 2
تحياااتى 2
- طلال الحكيم
- مشاركات: 4056
- اشترك في: السبت 2010.5.8 11:08 am
- مكان: السعودية
رد: 48 ساعة من السعادة ......
حضور ومتابعة يا غالي ..
- ninar tato
- مشاركات: 9099
- اشترك في: الاثنين 2013.10.21 5:27 pm
- مكان: كسلا
رد: 48 ساعة من السعادة ......
منتظرين ومتابعين
رد: 48 ساعة من السعادة ......
سلطان القلوب صاحب المفردات الجميله
حمد الله ع السلامه 2
نورت المكان
حضور ومتابعه
حمد الله ع السلامه 2
نورت المكان
حضور ومتابعه
- سلطان القلوب
- مشاركات: 494
- اشترك في: الخميس 2011.4.21 9:29 am
- مكان: في قلوب كل الغلابة
- اتصال:
رد: 48 ساعة من السعادة ......
[align=center]السنبلاية ..........طلال الحكيم ................ بانة
لكم التحية على المرور والمتابعة ..... كونو حضوراً فبكم تكتمل الروعة[/align][/color][/size]
لكم التحية على المرور والمتابعة ..... كونو حضوراً فبكم تكتمل الروعة[/align][/color][/size]
- سلطان القلوب
- مشاركات: 494
- اشترك في: الخميس 2011.4.21 9:29 am
- مكان: في قلوب كل الغلابة
- اتصال:
رد: 48 ساعة من السعادة ......
[frame="7 60"]
الجــــــــــــــــــــــــــــــــــزء الأول
اليوم :- السبت التاريخ :- 18/10/2014
المكان :- على شاطئ النيل .... منتجع الأسكلا .
أبتداء اللقاء في اليوم الذي يسبقة بكثيراً من اللوم والعتاب ولاطفت الخدود بضع قطرات من الدمع المعبأ بلهيب الشوق والفقدان والحوجة وكان الفراق بداية للقاء ....
في تمام الساعة العاشرة صباحاً تم الاتفاق والتواصل وتحديد مكان اللقاء وفي تمام الثانية عشر منصف الظهيرة كان هو بإنتظارها أما الرصيف الفاصل بين فرعي الشارع أمام ذلك المنتجع الذي تطائة قدماة لاول مرة .
جرت مكالمة هاتفية بينهم كان حوارها.
هو :- الو
هي :- الو بابا
هو:- وينك؟
هي :- في الكبري
هو:- طيب أنا وصلتا ومنتظرك برا
تم إنهاء الاتصال وأصبح الوقت وكانة مربوط برجل سلحفاء بالكاد تمر الثواني بما أنها تمر كعادتها ولكن العشاق دوماً مايرونها بطيئة في لحظات الإنتظار .
بعد عشر دقائق من ظهرت عربة بداخلها فتاة تكتنف ملامحها البراء ترتسم على شفتاها إبتسامة دائمة عيناها مليئة بالدموع الحبيسة ... طال نظرة اليها وهي داخلة العربة ثم تقدم وأخذ يصافحها في حرارة ثم دلفا الي ذلك المنتجع .. كان عبارة عن مكان تحفة من الناحية الجنوبية الخضرة ومن الناحية الشمالية النيل وهو يمتلك أجمل الوجوة حسناً إذاً فقد إكتملت المعادلة (خضرة وماء ووجهاً حسُن ) .
إختارا طاولة في بداية المنتجع جلسا وهم يتبادلون بعض الضحكات والتعليقات وما أن تلاقت الأعين توقف كل شئ الا الزمن .
يتــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــبع
[/frame]
الجــــــــــــــــــــــــــــــــــزء الثاني
قالها أحمد شوقى في قصيدتة جارة الوادي ( وتعطلت لغة الكلام وخاطبت ... عيني في لغة الهوى عيناكِ )
الأن عرفت المعنى الحقيقي لهذا البيت .. فبمجرد أن تلاقت الأعين أختفت كل العبارات بالإجمال وأصبحا ينظران الي بعضهما كما المعتوهين وفعلا فهو عته الحب . ولنلاحظ أنهم أول مرة يلتقيان وجهاً لوجة مع أنهما يعرفان بعضهما منذ ثلاثة سنوات وستة أشهر تواصلا خلالها عن طريق الشبكة الإسفيرية وبما أن التواصل كان عبارة عن أحرف وكلمات الا أن الاحساس بينهما كان يفوق حد الوصف . ثم تطور التواصل الي الهاتف
وأصبح الهمس شيئاً أساسياً . وهاهم يلتقون وجهاً لوجة حقيقة لاتفصلهم أسلاك ولاشاشات . وفي غمرة الإنتباة خاطبها فجأةً
هو :- هل تعلمين أن حياتي بدونك لاتسوى شيئاً .
وردت بعنفوانها وثقتها التي أحببها فيها كثيراً
هو :- نعم أعلم .
أخذا يتجاذبا أطراف الحديث . تارة يستعيدون الماضي مع أنة حمل في فتراتة الاخيرة الكثير من المرارات ولكن الجميل في الأمر أن هذة المرارات قد أثبتت لكليهما أن لاحياة لأياً منهما دون الأخر وما أجمل هذا الشئ حينما تثبتة الطبيعة والزمن .
كان في غرارة نفسة يشعر بأنة أكثر فخراً بوجودة معها . ينتابة شعور بأنة يمتلك الكون أجمع بمجرد النظر في تلك العينين . حينما تتكلم تجدة مصغى بلانفس ولو طال لأوقف دقات قلبة لكي لايختلط صوتها بصوت أميرتة يريد أن يسمعها دون ضجيج يتمنى أن تستمر بلاتوقف في الكلام ولكن ما أن تنتهي وتسلمة دفة الحديث هنا فقط يناتبة إحساس الأمية . حقاً أقولها في الهاتف لايدع لها فرصة لتتحدث ولكن هنا أثبت فشلة فقد تملكتة رهبة الحُب وأصدقكم القول إن قلت أنها أهلاً لذلك . أنثى تحمل كل التفاصيل التي لاتضاها . وزد على ذلك نقاء السريرة وبراءة الاعماق . عذرية إحساس لم تطلق لة العنان الا في بحرة هو . ولم تحاول ولو لمرة أن تجمحة أو تعيد ربط لجامة . فقد كانت قنوعة بأن مايحدث لها ليس لها علية سلطان فالدواخل تحكم والعقل يصارع الاحساس ويبقى اليقين بأن السعادة لدى هذا الشخص فقط لاغير مهما كان . وهو أيضاً يعلم تماماً قوة مابداخلة تجاهها فقد أصبحت تطغى على كل خلية بداخلة حد التمكن وهو لم يقاوم ذلك خشية الموت .
يتــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــبع
الجــــــــــــــــــــــــــــــــــزء الأول
اليوم :- السبت التاريخ :- 18/10/2014
المكان :- على شاطئ النيل .... منتجع الأسكلا .
أبتداء اللقاء في اليوم الذي يسبقة بكثيراً من اللوم والعتاب ولاطفت الخدود بضع قطرات من الدمع المعبأ بلهيب الشوق والفقدان والحوجة وكان الفراق بداية للقاء ....
في تمام الساعة العاشرة صباحاً تم الاتفاق والتواصل وتحديد مكان اللقاء وفي تمام الثانية عشر منصف الظهيرة كان هو بإنتظارها أما الرصيف الفاصل بين فرعي الشارع أمام ذلك المنتجع الذي تطائة قدماة لاول مرة .
جرت مكالمة هاتفية بينهم كان حوارها.
هو :- الو
هي :- الو بابا
هو:- وينك؟
هي :- في الكبري
هو:- طيب أنا وصلتا ومنتظرك برا
تم إنهاء الاتصال وأصبح الوقت وكانة مربوط برجل سلحفاء بالكاد تمر الثواني بما أنها تمر كعادتها ولكن العشاق دوماً مايرونها بطيئة في لحظات الإنتظار .
بعد عشر دقائق من ظهرت عربة بداخلها فتاة تكتنف ملامحها البراء ترتسم على شفتاها إبتسامة دائمة عيناها مليئة بالدموع الحبيسة ... طال نظرة اليها وهي داخلة العربة ثم تقدم وأخذ يصافحها في حرارة ثم دلفا الي ذلك المنتجع .. كان عبارة عن مكان تحفة من الناحية الجنوبية الخضرة ومن الناحية الشمالية النيل وهو يمتلك أجمل الوجوة حسناً إذاً فقد إكتملت المعادلة (خضرة وماء ووجهاً حسُن ) .
إختارا طاولة في بداية المنتجع جلسا وهم يتبادلون بعض الضحكات والتعليقات وما أن تلاقت الأعين توقف كل شئ الا الزمن .
يتــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــبع
[/frame]
الجــــــــــــــــــــــــــــــــــزء الثاني
قالها أحمد شوقى في قصيدتة جارة الوادي ( وتعطلت لغة الكلام وخاطبت ... عيني في لغة الهوى عيناكِ )
الأن عرفت المعنى الحقيقي لهذا البيت .. فبمجرد أن تلاقت الأعين أختفت كل العبارات بالإجمال وأصبحا ينظران الي بعضهما كما المعتوهين وفعلا فهو عته الحب . ولنلاحظ أنهم أول مرة يلتقيان وجهاً لوجة مع أنهما يعرفان بعضهما منذ ثلاثة سنوات وستة أشهر تواصلا خلالها عن طريق الشبكة الإسفيرية وبما أن التواصل كان عبارة عن أحرف وكلمات الا أن الاحساس بينهما كان يفوق حد الوصف . ثم تطور التواصل الي الهاتف
وأصبح الهمس شيئاً أساسياً . وهاهم يلتقون وجهاً لوجة حقيقة لاتفصلهم أسلاك ولاشاشات . وفي غمرة الإنتباة خاطبها فجأةً
هو :- هل تعلمين أن حياتي بدونك لاتسوى شيئاً .
وردت بعنفوانها وثقتها التي أحببها فيها كثيراً
هو :- نعم أعلم .
أخذا يتجاذبا أطراف الحديث . تارة يستعيدون الماضي مع أنة حمل في فتراتة الاخيرة الكثير من المرارات ولكن الجميل في الأمر أن هذة المرارات قد أثبتت لكليهما أن لاحياة لأياً منهما دون الأخر وما أجمل هذا الشئ حينما تثبتة الطبيعة والزمن .
كان في غرارة نفسة يشعر بأنة أكثر فخراً بوجودة معها . ينتابة شعور بأنة يمتلك الكون أجمع بمجرد النظر في تلك العينين . حينما تتكلم تجدة مصغى بلانفس ولو طال لأوقف دقات قلبة لكي لايختلط صوتها بصوت أميرتة يريد أن يسمعها دون ضجيج يتمنى أن تستمر بلاتوقف في الكلام ولكن ما أن تنتهي وتسلمة دفة الحديث هنا فقط يناتبة إحساس الأمية . حقاً أقولها في الهاتف لايدع لها فرصة لتتحدث ولكن هنا أثبت فشلة فقد تملكتة رهبة الحُب وأصدقكم القول إن قلت أنها أهلاً لذلك . أنثى تحمل كل التفاصيل التي لاتضاها . وزد على ذلك نقاء السريرة وبراءة الاعماق . عذرية إحساس لم تطلق لة العنان الا في بحرة هو . ولم تحاول ولو لمرة أن تجمحة أو تعيد ربط لجامة . فقد كانت قنوعة بأن مايحدث لها ليس لها علية سلطان فالدواخل تحكم والعقل يصارع الاحساس ويبقى اليقين بأن السعادة لدى هذا الشخص فقط لاغير مهما كان . وهو أيضاً يعلم تماماً قوة مابداخلة تجاهها فقد أصبحت تطغى على كل خلية بداخلة حد التمكن وهو لم يقاوم ذلك خشية الموت .
يتــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــبع
رد: 48 ساعة من السعادة ......
ماشـــاءالله عليك .. طرحك ممتاز سلطان القلوب
تحياااتى
تحياااتى
- مرسال الشوق
- مشاركات: 14746
- اشترك في: الاثنين 2009.11.2 3:49 pm
- مكان: عارفني منــــــــــــــك
رد: 48 ساعة من السعادة ......
48 ساعة ... انتظرناها من ذلك الحين الذي دونت فيه هذا العنوان .... مضت ال/ 48 وبعدها كم من الوقت مضي
ولازلنا هنا منتظرين عسي ولعل ان ننهل من تلك المحيوكة الجميلة .... رجاءا لاتدعنا ننتظر اكثر من 48
مودتي من الاعماق
مرسال الشوق ،،،
ولازلنا هنا منتظرين عسي ولعل ان ننهل من تلك المحيوكة الجميلة .... رجاءا لاتدعنا ننتظر اكثر من 48
مودتي من الاعماق
مرسال الشوق ،،،
- سلطان القلوب
- مشاركات: 494
- اشترك في: الخميس 2011.4.21 9:29 am
- مكان: في قلوب كل الغلابة
- اتصال:
رد: 48 ساعة من السعادة ......
الحضور أجمع
أسفي في غيابي عن الصرح وكما تعودنا دائماً نعلق الأمر على شماعة الظروف التي قاربت على التهالك مما حملناها
أحبتي لكم عذر بحجم الفراغ بين السماء والارض لهذا البعد ولكن ساكون هنا بينكم من الحين الي الاخر فدونكم لا راحة لما بالدواخل
كونو بخير
أسفي في غيابي عن الصرح وكما تعودنا دائماً نعلق الأمر على شماعة الظروف التي قاربت على التهالك مما حملناها
أحبتي لكم عذر بحجم الفراغ بين السماء والارض لهذا البعد ولكن ساكون هنا بينكم من الحين الي الاخر فدونكم لا راحة لما بالدواخل
كونو بخير
رد: 48 ساعة من السعادة ......
سلطان القلوب كتب:الحضور أجمع
أسفي في غيابي عن الصرح وكما تعودنا دائماً نعلق الأمر على شماعة الظروف التي قاربت على التهالك مما حملناها
أحبتي لكم عذر بحجم الفراغ بين السماء والارض لهذا البعد ولكن ساكون هنا بينكم من الحين الي الاخر فدونكم لا راحة لما بالدواخل
كونو بخير
يا هلا .. يا هلا .. منور .. يا سلطان ..
متى ما تجى .. تشــــرف .. وتجد مكانك بيننا ..
تحياااتى ... 2 2 2 2
متى ما تجى .. تشــــرف .. وتجد مكانك بيننا ..
تحياااتى ... 2 2 2 2