الأن وبعد أن كان الهاتف يرن في البيت والجميع يشعر بأنه معني بالامر ، أصبحت اصغر الفتيات في الأسرة تمتلك موبايل تعطي رقمه لمن تشاء وتتصل به أيضا بحرية مطلقة !!!
ناهيك عن انتشار الرسايل الجنسية والمقاطع الخليعة وخلافه
لوكنتى أماً هل تراجعين هاتف أبنائك وبناتك خصوصا؟؟؟
لو كنت بنتاً هل تقبلين بهذه المراجعة؟؟؟
لوكنت اباً او أخاً هل تراجع هاتف إبنتك او اختك ام لا؟؟؟
والله ياكيمو دا بيعتمد على الشخص وتربيته في النهايه
وانا اظن انو التربية الحسنة مع قليل من المراقبه تفي بالغرض
طيب .......ياكيمو انت هل ترضى انو واحد يفتش موبايلاك؟
ودمت سالم
تحياتي
كل ممنوع عنه مرغوب فيه والرقابة الصارمه المتواصلة لوفلتت لاي سبب ولو للحظات ح تقود لنتايج عكسية وانا في اعتقادي انو الانسان المتربي صاااااااااااااااح مابيتخاف عليه بغض النظر عن جنسو كبنت أو ولد في النهاية التربية ياها التربية فانت لما تربي بنتك اولدك اواخوانك بطريقة صحيحه وتديهم كينونتم كبشر وتحسسم انو الحرية مامعناها ان تفعل ما يحلو لك بل ان تفعل الصواب دايما وتقيف بعيد وتراقب بس ح تلقي روحك غرست فيهم كل الخصال الحلوة من دون مشقة وغرست فيهم الثقة بالنفس ودي أهم شئ.وحسوا بأنهم ناس ليهم كينونتم الخاصة وحدود هم الخاصة ح يعرفوا الخطاء من الصواب براهم وبرضو ارجع واقول التربية لاتفرق بين الزكر والانثي بل هم سواء وتربية الاولاد اصعب من البنات مع العلم بأني شاب وهذا ليس تحيزا فلو اتربو ا الشباب صاح فهم البيقودوا المجتمع بداءاً من اخواتم البنات وحتي قيادة امتهم السودانية عامة
العزيز كيمو،، الموضوع أكبر بكتير من الأم والبت، وكون هناك مُراقِب ومُراقَب، لأن الموضوع موضوع مجتمع ككل،، صحيح أن مهمة (الوالدين، مش الأم) إتجاه (كل الأبناء، مش البنت وحدها) بتكبر لما يكون هناك مشاكل زي دي في المجتمع، يعني مفروض هناك يكون دور للدولة،، وهو المفقود. لكن خلينا نناقش معطياتنا الحالية. ومن أهم الأشياء زي ما قال الكتيرين أن الوالدين يحرصوا على تربية أولادهم، وأهم شيء في التربية، هو القرب منهم، مش التعنيف عند الغلط، ومصاحبتهم وتعليمهم الصراحة وانه يحسوا انه والديهم قلبهم عليهم ومرجعهم لمعرفة الأشياء. بي كدة بنضمن أنه لا البنت ولا الولد ممكن يمروا بمنزلق بسيط يقوم يكبر في يوم من الأيام ومع مجريات الأحداث، ونلقى ولد ولا بنت منحرفين
موضوع شايك
بس تبقى التربية السليمة والبت اخت الرجال مابتدي رقمها لي ازول
ولكن بصورة عامة الرقابة مهمة في ظل مشاكل الجوال الكتيرة دي تبقى المراقبة ضرورية
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتة
انا معاكم فى جميع القلتوه بس نسيتو اهم شى وهو كيف نغرز فى بناتنا منذ الصغر الخوف من الله سبحانه وتعالى ومراقبة الله فى كل صغيره وكبيره وحب الصلاة لان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر وجميع قيم دينا الحنيف بحب واخلاص وبعدها ما حنخاف عليهم
التربيه بدون رقابه لااااااااااااااااااااااااااااااااامعنى لها على الاطلاق .
ونعم الراي يا الخال بس معليش للمداخله انا شايف انو حتي الاولاد يا كيمو محتاجين رقابه وما بس علي الموبايل والدليل علي كده
موجود في المنتدي اضغط هنا علشان تقرا الموضوع ده اعتقد مافي بعد كده حاجه تتقال بالنسبه لي
عزرآ فمداخلتى سريعة ..
اولآ :
التربية من المجتمع المحيط وليس المنزلـ ..
ثانيآ :
لم تكن ابدآ المرأة هى سبب ازمات المجتمع .. انما الفهم السطحى للمرأة هو الذى يجعلنا نتدحرج الى الخلفـ ..
ثالثآ :
اذا تمت جميع الاحتياطات التى يمكن من خلالها حماية الفتاة الصغيرة من الضياع .. هل تأمن شر الرجالـ ودهاء الرجلـ من ألأيقاع بألأنثى ..
عزيزى كيمو .. مع خالص احترامى وفائق تقديرى ولكن يجب النظر الى سلوك المجتمع ككلـ من ثم البدء فى دراسة الازماتـ .. فاالمراة لم تكن يومآ سبب ازماتنا نحن الرجال انما تلك المفاهيم التقليدية التى تجعلنا نخشى من سلوك اخواتنا وبنات عمومتنا من الانحرافـ .. فالانحراف لا يأتى الى عن طريق الكبت والسلوك العشوائى فى التعامل مع المراة .. فهى فى بداية الامر ونهايتة كائن بشرى وليست حيوان أليـــف فى منزلـ !! ومرة اخرى المجتمع المحيط بك هو من يحدد طبيعة التربية والشخصية !! والله أعلم