محمد حسن أحمد البشير
معلم إبتدائي للغة عربية ومغترب بالامارات منذ 1987 حتي 2006 حيث توفت زوجته فعاد واستقر في السودان لتربية ابنائه ولم يتزوج بعدها ويعمل بمنظمة معارج الخيرية حاليا
عبدالله حسن البشير
طبيب مقيم ببريطانيا ويعمل بإحدي مستشفياتها ويأتي كغيره مثل السودانيين في الاجازات
وإلي الان ببريطانيا
عثمان حسن أحمد البشير
إستشهد في الجنوب في 1995 عُرف عنه التقوي والورع والزهد في حياته
الصديق عمر البشير
إلي الان مزارع بسيط ولا يزال يعيش في مسقط رأسه وله حواشة يزرعها كل سنة لأكل عيش أبنائه
علي حسن أحمد البشير
مواليد 1960 درس هندسة بترول في امريكا منذ الثمانينيات ومتزوج وأب لأربعة أطفال
زوجته فاطمة خالد
شاركت في تأسيس جمعية خيرية بسيطة إسمها أم المؤمنين
من المواقف الشهيرة التي حضرتها بنفسي في لقاء مفتوح مع البشير كان يجمع الخبراء السودانيين العاملين بالمنظمات الاقليمية بالمهجروطبعا أغلبهم معارضين للحكومة
كانت قد تمت دعوتهم للمساهمة في التنمية بالبلاد
المهم سأله أحدهم قائلا ياسيادة الرئيس نسمع بفساد كبير في السودان وأن قروش البترول وضعتموها في جيبوكم
فرد عليه الرئيس في تواضع وابتسام قائلا ياأخي الكريم أنا اسمع مثلك هذه الاتهامات بس اذا في اثبات علي وزير او غيرو سرق انا مستعد أسي احاكمو
واذا لقيت فلس واحد باسمي في اي بنك جيبو وانا مستعد اقدم استقالتي
وحكي في اللحظة نفسها قال جاتني رسالة من شخص لا أعرفه يتهم فيه زوجته بأنها تستلم مليارات من بنك امدرمان الوطني فقال غضبته جدا ويومها لم انم من هذا الاتهام الباطل .. وحكي عن ان حرمه كانت في زيارة معه للسعودية وعندما علمت إحدي اميرات السعودية أثناء حديثها معها بأنها تدير جمعية خيرية اسمها ام المؤمنين
وبعد عودتها ارسلت لها الاميرة السعودية 12 سيارة دفع رباعي كهدية لتتصرف فيها كما تشاء فما كان منها الا أن طلبت من وزارة الصحة استلام كل العربات بإسم الوزارة واشترطت شرط صغير وبسيط وهي توزيعها علي المستشفيات الريفية البعيدة
فما كان من الرجل الا ان يبدي اسفه واعتذاره علي الاتهام العشوائي
هذه المرأة البسيطة هي حرم رئيس الجمهورية الاولي
الحاجة هدية محمد زين والدة الرئيس السوداني